عمان جو- تخطط دار الأزياء الفرنسية العريقة “هيرميس” Hermès التي أبصرت النور عام 1837 لغزو عالم التجميل من بابه العريض في عام 2020، بإطلاق مجموعتين جديدتين للعناية بالبشرة ومستحضرات التجميل الفاخرة. وسوف يتم تصنيع المجموعتين بين فرنسا وإيطاليا في عبوات خالية تماماً من البلاستيك.
وعلى الرغم من أن شركة Hermès ليست جديدة على عالم التجميل، فقد أطلقت سابقاً تشكيلة واسعة من العطور، وكان باكورة إنتاجها عطر “او ديرميس” Eau d’Hermes الذي أنتج عام 1951،
ومنذ ذلك التاريخ تتالت نجاحات الدار، ليس فقط في تصميم الأزياء، والأكسسوارات وحقائب اليد، بل قامت بالتركيز على إنتاج مجموعة من العطور من بين أبرزها “تير ديرميس” Terre d’Hermès الذي تم إنتاجه عام 2006 و”أن جاردان سور لا لاغون” Un Jardin Sur La Lagune الذي تم إصداره حديثاُ.
أما الضيف الجديد فهو عطر “تويلي ديرميس” Twilly d’Hermès الذي انضم إلى عائلة هيرميس، واستوحيت قارورة العطر من الأوشحة الحريرية التي اشتهرت بها الدار. أما شكل زجاجة العطر فقد صممت على شكل المصباح الزجاجي الذي كان يعلق على مقدمة العربات القديمة التي تجرها الخيل.
اقرأ أيضاً..
عمان جو- تخطط دار الأزياء الفرنسية العريقة “هيرميس” Hermès التي أبصرت النور عام 1837 لغزو عالم التجميل من بابه العريض في عام 2020، بإطلاق مجموعتين جديدتين للعناية بالبشرة ومستحضرات التجميل الفاخرة. وسوف يتم تصنيع المجموعتين بين فرنسا وإيطاليا في عبوات خالية تماماً من البلاستيك.
وعلى الرغم من أن شركة Hermès ليست جديدة على عالم التجميل، فقد أطلقت سابقاً تشكيلة واسعة من العطور، وكان باكورة إنتاجها عطر “او ديرميس” Eau d’Hermes الذي أنتج عام 1951،
ومنذ ذلك التاريخ تتالت نجاحات الدار، ليس فقط في تصميم الأزياء، والأكسسوارات وحقائب اليد، بل قامت بالتركيز على إنتاج مجموعة من العطور من بين أبرزها “تير ديرميس” Terre d’Hermès الذي تم إنتاجه عام 2006 و”أن جاردان سور لا لاغون” Un Jardin Sur La Lagune الذي تم إصداره حديثاُ.
أما الضيف الجديد فهو عطر “تويلي ديرميس” Twilly d’Hermès الذي انضم إلى عائلة هيرميس، واستوحيت قارورة العطر من الأوشحة الحريرية التي اشتهرت بها الدار. أما شكل زجاجة العطر فقد صممت على شكل المصباح الزجاجي الذي كان يعلق على مقدمة العربات القديمة التي تجرها الخيل.
اقرأ أيضاً..
عمان جو- تخطط دار الأزياء الفرنسية العريقة “هيرميس” Hermès التي أبصرت النور عام 1837 لغزو عالم التجميل من بابه العريض في عام 2020، بإطلاق مجموعتين جديدتين للعناية بالبشرة ومستحضرات التجميل الفاخرة. وسوف يتم تصنيع المجموعتين بين فرنسا وإيطاليا في عبوات خالية تماماً من البلاستيك.
وعلى الرغم من أن شركة Hermès ليست جديدة على عالم التجميل، فقد أطلقت سابقاً تشكيلة واسعة من العطور، وكان باكورة إنتاجها عطر “او ديرميس” Eau d’Hermes الذي أنتج عام 1951،
ومنذ ذلك التاريخ تتالت نجاحات الدار، ليس فقط في تصميم الأزياء، والأكسسوارات وحقائب اليد، بل قامت بالتركيز على إنتاج مجموعة من العطور من بين أبرزها “تير ديرميس” Terre d’Hermès الذي تم إنتاجه عام 2006 و”أن جاردان سور لا لاغون” Un Jardin Sur La Lagune الذي تم إصداره حديثاُ.
أما الضيف الجديد فهو عطر “تويلي ديرميس” Twilly d’Hermès الذي انضم إلى عائلة هيرميس، واستوحيت قارورة العطر من الأوشحة الحريرية التي اشتهرت بها الدار. أما شكل زجاجة العطر فقد صممت على شكل المصباح الزجاجي الذي كان يعلق على مقدمة العربات القديمة التي تجرها الخيل.
اقرأ أيضاً..
التعليقات