عمان جو- وضع الملك عبدالله الثاني بن الحسين، عمليا حدا للتكهنات بخصوص مشاركة بلاده في مؤتمر البحرين المثير للجدل ،عندما اشار إلى أن الأردن ينبغي أن لا يكون “خارج الغرفة” عندما تعقد مؤتمرات دولية لها علاقة بالقضية الفلسطينية.
واعتبر هذا التلميح بمثابة إعلان سياسي يرجح مشاركة الأردن في مؤتمر المنامة بالرغم من مقاطعة السلطة الفلسطينية للقاء.
ويفترض أن يمثل الحكومة الأردنية وفد خاص يمثل القطاعين العام والخاص.
وثارت تكهنات في الماضي القريب حول موقف الاردن من مؤتمر البحرين.
لكن الملك، فضل في أول حديث له مع إعلاميين وشخصيات وطنية ظهر الثلاثاء ، أن لا تكون بلاده خارج الغرفة حتى “نستمع ونعرف ما الذي يجري”.
وفي نفس اللقاء الذي نشرت مضامينه في مواقع خاصة وليس ضمن بيان رسمي توقع العاهل الأردني أن لا تنطوي صفقة القرن على جديد خلال الصيف الحالي.
واعتبر الملك ، ان البلاد صامدة في موقفها وفي مواجهة الضغوط والتحديات وقال: الأردن سيبقى على موقفه ولن يتخلى عن القدس.
ولم يحدد الملك ، طبيعة المخططات التي قال انها تستهدف الضغط على المملكة.
لكنه قال بأن موقفه من القضية الفلسطينية “لن يتغير قيد أنملة”.
المصدر(القدس العربي)
اقرأ أيضاً..
عمان جو- وضع الملك عبدالله الثاني بن الحسين، عمليا حدا للتكهنات بخصوص مشاركة بلاده في مؤتمر البحرين المثير للجدل ،عندما اشار إلى أن الأردن ينبغي أن لا يكون “خارج الغرفة” عندما تعقد مؤتمرات دولية لها علاقة بالقضية الفلسطينية.
واعتبر هذا التلميح بمثابة إعلان سياسي يرجح مشاركة الأردن في مؤتمر المنامة بالرغم من مقاطعة السلطة الفلسطينية للقاء.
ويفترض أن يمثل الحكومة الأردنية وفد خاص يمثل القطاعين العام والخاص.
وثارت تكهنات في الماضي القريب حول موقف الاردن من مؤتمر البحرين.
لكن الملك، فضل في أول حديث له مع إعلاميين وشخصيات وطنية ظهر الثلاثاء ، أن لا تكون بلاده خارج الغرفة حتى “نستمع ونعرف ما الذي يجري”.
وفي نفس اللقاء الذي نشرت مضامينه في مواقع خاصة وليس ضمن بيان رسمي توقع العاهل الأردني أن لا تنطوي صفقة القرن على جديد خلال الصيف الحالي.
واعتبر الملك ، ان البلاد صامدة في موقفها وفي مواجهة الضغوط والتحديات وقال: الأردن سيبقى على موقفه ولن يتخلى عن القدس.
ولم يحدد الملك ، طبيعة المخططات التي قال انها تستهدف الضغط على المملكة.
لكنه قال بأن موقفه من القضية الفلسطينية “لن يتغير قيد أنملة”.
المصدر(القدس العربي)
اقرأ أيضاً..
عمان جو- وضع الملك عبدالله الثاني بن الحسين، عمليا حدا للتكهنات بخصوص مشاركة بلاده في مؤتمر البحرين المثير للجدل ،عندما اشار إلى أن الأردن ينبغي أن لا يكون “خارج الغرفة” عندما تعقد مؤتمرات دولية لها علاقة بالقضية الفلسطينية.
واعتبر هذا التلميح بمثابة إعلان سياسي يرجح مشاركة الأردن في مؤتمر المنامة بالرغم من مقاطعة السلطة الفلسطينية للقاء.
ويفترض أن يمثل الحكومة الأردنية وفد خاص يمثل القطاعين العام والخاص.
وثارت تكهنات في الماضي القريب حول موقف الاردن من مؤتمر البحرين.
لكن الملك، فضل في أول حديث له مع إعلاميين وشخصيات وطنية ظهر الثلاثاء ، أن لا تكون بلاده خارج الغرفة حتى “نستمع ونعرف ما الذي يجري”.
وفي نفس اللقاء الذي نشرت مضامينه في مواقع خاصة وليس ضمن بيان رسمي توقع العاهل الأردني أن لا تنطوي صفقة القرن على جديد خلال الصيف الحالي.
واعتبر الملك ، ان البلاد صامدة في موقفها وفي مواجهة الضغوط والتحديات وقال: الأردن سيبقى على موقفه ولن يتخلى عن القدس.
ولم يحدد الملك ، طبيعة المخططات التي قال انها تستهدف الضغط على المملكة.
لكنه قال بأن موقفه من القضية الفلسطينية “لن يتغير قيد أنملة”.
المصدر(القدس العربي)
اقرأ أيضاً..
التعليقات