عمان جو- تتلاشى تماما من الواقع السياسي الأردني مظاهر الحراك الشعبي الأردني وبطريقة غير مسبوقة وغير مفهومة.
ويستفسر نخبة من كبار السياسيين والمراقبين عن أسباب اختفاء ظاهرة الحراك الشعبي بالرغم من وجود قضايا عالقة عديدة مثيرة للجدل من بينها صفقة القرن ومؤتمر البحرين وزيادة أسعار المحروقات وتطبيقات الضريبة.
وكانت العديد من الفعاليات قد توقعت زخما اضافيا في الحراك الشعبي مع شهر رمضان المبارك الماضي.
وتم الاعلان فعلا عن سلسلة من “سهرات الخميس” على منطقة الدوار الرابع في قلب العاصمة عمان لكن التجمعات في أحسن أحوالها كانت بالعشرات والقوات الأمنية كانت تتواجد بكثافة في المنطقة.
ويتحدث حراكيون ونشطاء عن تفعيل الحراك الشعبي وزيادة زخمه لكن المناخ الأمني لا يسمح بذلك ودعوات الحراك لا تجد جماهير واسعة تناصرها.
وللأسبوع السادس على التوالي تقريبا لا تنطلق أي مسيرة حراكية يعتد بها بما في ذلك تلك التي تطالب بالتصدّي للفساد.
عمان جو- تتلاشى تماما من الواقع السياسي الأردني مظاهر الحراك الشعبي الأردني وبطريقة غير مسبوقة وغير مفهومة.
ويستفسر نخبة من كبار السياسيين والمراقبين عن أسباب اختفاء ظاهرة الحراك الشعبي بالرغم من وجود قضايا عالقة عديدة مثيرة للجدل من بينها صفقة القرن ومؤتمر البحرين وزيادة أسعار المحروقات وتطبيقات الضريبة.
وكانت العديد من الفعاليات قد توقعت زخما اضافيا في الحراك الشعبي مع شهر رمضان المبارك الماضي.
وتم الاعلان فعلا عن سلسلة من “سهرات الخميس” على منطقة الدوار الرابع في قلب العاصمة عمان لكن التجمعات في أحسن أحوالها كانت بالعشرات والقوات الأمنية كانت تتواجد بكثافة في المنطقة.
ويتحدث حراكيون ونشطاء عن تفعيل الحراك الشعبي وزيادة زخمه لكن المناخ الأمني لا يسمح بذلك ودعوات الحراك لا تجد جماهير واسعة تناصرها.
وللأسبوع السادس على التوالي تقريبا لا تنطلق أي مسيرة حراكية يعتد بها بما في ذلك تلك التي تطالب بالتصدّي للفساد.
عمان جو- تتلاشى تماما من الواقع السياسي الأردني مظاهر الحراك الشعبي الأردني وبطريقة غير مسبوقة وغير مفهومة.
ويستفسر نخبة من كبار السياسيين والمراقبين عن أسباب اختفاء ظاهرة الحراك الشعبي بالرغم من وجود قضايا عالقة عديدة مثيرة للجدل من بينها صفقة القرن ومؤتمر البحرين وزيادة أسعار المحروقات وتطبيقات الضريبة.
وكانت العديد من الفعاليات قد توقعت زخما اضافيا في الحراك الشعبي مع شهر رمضان المبارك الماضي.
وتم الاعلان فعلا عن سلسلة من “سهرات الخميس” على منطقة الدوار الرابع في قلب العاصمة عمان لكن التجمعات في أحسن أحوالها كانت بالعشرات والقوات الأمنية كانت تتواجد بكثافة في المنطقة.
ويتحدث حراكيون ونشطاء عن تفعيل الحراك الشعبي وزيادة زخمه لكن المناخ الأمني لا يسمح بذلك ودعوات الحراك لا تجد جماهير واسعة تناصرها.
وللأسبوع السادس على التوالي تقريبا لا تنطلق أي مسيرة حراكية يعتد بها بما في ذلك تلك التي تطالب بالتصدّي للفساد.
التعليقات