عمان جو - وكالات
في قصةٍ مأساوية .. لم يحتمل المراهق السوري 'علي القادري' (16 عاماً) رؤية الفتاة التي أحبها تقبل طلب صداقة أحد أصدقائه على الفيس بوك .. وطلب منها إلغاء الصداقة .. ولكن الفتاة البالغة من العمر 13 عاماً رفضت طلبه .. وقامت بحظره من على قائمة أصدقائها !
كان هذا التصرف هو الدافع لأن يقوم بإرسال تهديدٍ ظنته الفتاة هراءً بأن أرسل لها رسالة قال فيها: 'شيلي البلوك احسن ما انتحر!!'
فأجابته: 'افعل ما تشاء'.. فقام علي بشنق نفسه بالفعل والانتحار ! واضعاً حداً لحياته التي ما زالت في بدايتها بعد حياة النزوح التي عاشها من سوريا إلى لبنان إبان الأحداث السورية ..
أما آخر منشورٍ لعلي على فسيبوك فقد كان “ابتسمي انتِ كي أعيش أنا !” قبل ساعات من قرار انتحاره .. لكنه للأسف لم يعِش ليكمل حياته ويرى ان كانت قد ابتسمت له أم لا .. !
وبالفعل ،،، من الحب ما قتل !!
(النهار اللبنانية)
عمان جو - وكالات
في قصةٍ مأساوية .. لم يحتمل المراهق السوري 'علي القادري' (16 عاماً) رؤية الفتاة التي أحبها تقبل طلب صداقة أحد أصدقائه على الفيس بوك .. وطلب منها إلغاء الصداقة .. ولكن الفتاة البالغة من العمر 13 عاماً رفضت طلبه .. وقامت بحظره من على قائمة أصدقائها !
كان هذا التصرف هو الدافع لأن يقوم بإرسال تهديدٍ ظنته الفتاة هراءً بأن أرسل لها رسالة قال فيها: 'شيلي البلوك احسن ما انتحر!!'
فأجابته: 'افعل ما تشاء'.. فقام علي بشنق نفسه بالفعل والانتحار ! واضعاً حداً لحياته التي ما زالت في بدايتها بعد حياة النزوح التي عاشها من سوريا إلى لبنان إبان الأحداث السورية ..
أما آخر منشورٍ لعلي على فسيبوك فقد كان “ابتسمي انتِ كي أعيش أنا !” قبل ساعات من قرار انتحاره .. لكنه للأسف لم يعِش ليكمل حياته ويرى ان كانت قد ابتسمت له أم لا .. !
وبالفعل ،،، من الحب ما قتل !!
(النهار اللبنانية)
عمان جو - وكالات
في قصةٍ مأساوية .. لم يحتمل المراهق السوري 'علي القادري' (16 عاماً) رؤية الفتاة التي أحبها تقبل طلب صداقة أحد أصدقائه على الفيس بوك .. وطلب منها إلغاء الصداقة .. ولكن الفتاة البالغة من العمر 13 عاماً رفضت طلبه .. وقامت بحظره من على قائمة أصدقائها !
كان هذا التصرف هو الدافع لأن يقوم بإرسال تهديدٍ ظنته الفتاة هراءً بأن أرسل لها رسالة قال فيها: 'شيلي البلوك احسن ما انتحر!!'
فأجابته: 'افعل ما تشاء'.. فقام علي بشنق نفسه بالفعل والانتحار ! واضعاً حداً لحياته التي ما زالت في بدايتها بعد حياة النزوح التي عاشها من سوريا إلى لبنان إبان الأحداث السورية ..
أما آخر منشورٍ لعلي على فسيبوك فقد كان “ابتسمي انتِ كي أعيش أنا !” قبل ساعات من قرار انتحاره .. لكنه للأسف لم يعِش ليكمل حياته ويرى ان كانت قد ابتسمت له أم لا .. !
وبالفعل ،،، من الحب ما قتل !!
(النهار اللبنانية)
التعليقات