عمان جو- طرحت دار مزادات فرنسية مراسلات غرامية تبادلها شارل أزنافور مع شابة كان مغرما بها في مزاد علني، وتشمل رسائل وبطاقات بريدية وبرقيات يقدّر سعرها بين 30 و40 ألف يورو.
وتضم مجموعة المراسلات التي تطرحها دار كورنيت دو سانت سير في المزاد، إرساليات من البندقية وأثينا وريو دي جانيرو وموسكو ومونتريال وروما ونيويورك وإسطنبول بين 1958 و1964، وعددها 42 رسالة و9 بطاقات بريدية، فضلا عن عدد من البرقيات تشكّل 118 صفحة مكتوبة باليد.
قال الخبير أوليفييه ديفير: 'إنها مجموعة من الرسائل الغرامية الرائعة خطّها المغني الذي كان في بداية مسار الشهرة إلى شابة ساحرة الجمال تدعى كلود مايسيا، ويروي لها شارل أزنافور يومياته وجولاته وتفاصيل بسيطة ويخبرها عن مدى إرهاقه'.
وهذه المراسلات متاحة للعامة حتى الخميس في جادة أوش في باريس، وتقيم دار كورنيت دو سانت سير هذا المزاد بطلب من صاحبة هذه الرسائل كلود مايسيا، التي تعرّفت على أزنافور في الـ20 من عمرها خلال كواليس قاعة ألامبرا في باريس 1958.
اقرأ أيضاً..
عمان جو- طرحت دار مزادات فرنسية مراسلات غرامية تبادلها شارل أزنافور مع شابة كان مغرما بها في مزاد علني، وتشمل رسائل وبطاقات بريدية وبرقيات يقدّر سعرها بين 30 و40 ألف يورو.
وتضم مجموعة المراسلات التي تطرحها دار كورنيت دو سانت سير في المزاد، إرساليات من البندقية وأثينا وريو دي جانيرو وموسكو ومونتريال وروما ونيويورك وإسطنبول بين 1958 و1964، وعددها 42 رسالة و9 بطاقات بريدية، فضلا عن عدد من البرقيات تشكّل 118 صفحة مكتوبة باليد.
قال الخبير أوليفييه ديفير: 'إنها مجموعة من الرسائل الغرامية الرائعة خطّها المغني الذي كان في بداية مسار الشهرة إلى شابة ساحرة الجمال تدعى كلود مايسيا، ويروي لها شارل أزنافور يومياته وجولاته وتفاصيل بسيطة ويخبرها عن مدى إرهاقه'.
وهذه المراسلات متاحة للعامة حتى الخميس في جادة أوش في باريس، وتقيم دار كورنيت دو سانت سير هذا المزاد بطلب من صاحبة هذه الرسائل كلود مايسيا، التي تعرّفت على أزنافور في الـ20 من عمرها خلال كواليس قاعة ألامبرا في باريس 1958.
اقرأ أيضاً..
عمان جو- طرحت دار مزادات فرنسية مراسلات غرامية تبادلها شارل أزنافور مع شابة كان مغرما بها في مزاد علني، وتشمل رسائل وبطاقات بريدية وبرقيات يقدّر سعرها بين 30 و40 ألف يورو.
وتضم مجموعة المراسلات التي تطرحها دار كورنيت دو سانت سير في المزاد، إرساليات من البندقية وأثينا وريو دي جانيرو وموسكو ومونتريال وروما ونيويورك وإسطنبول بين 1958 و1964، وعددها 42 رسالة و9 بطاقات بريدية، فضلا عن عدد من البرقيات تشكّل 118 صفحة مكتوبة باليد.
قال الخبير أوليفييه ديفير: 'إنها مجموعة من الرسائل الغرامية الرائعة خطّها المغني الذي كان في بداية مسار الشهرة إلى شابة ساحرة الجمال تدعى كلود مايسيا، ويروي لها شارل أزنافور يومياته وجولاته وتفاصيل بسيطة ويخبرها عن مدى إرهاقه'.
وهذه المراسلات متاحة للعامة حتى الخميس في جادة أوش في باريس، وتقيم دار كورنيت دو سانت سير هذا المزاد بطلب من صاحبة هذه الرسائل كلود مايسيا، التي تعرّفت على أزنافور في الـ20 من عمرها خلال كواليس قاعة ألامبرا في باريس 1958.
اقرأ أيضاً..
التعليقات