عمان جو - قال الطالب أحمد سامي حسن عثمان الحاصل على المركز الأول بمعدل 100 بالمئة (العلامة الكاملة) على مستوى المملكة في امتحان شهادة الدراسة الثانوية العامة، إن إجابات اختبارات التوجيهي لم تستغرق من وقته سوى 25 دقيقة لكل اختبار، وإنه لم يلجأ للدروس الخاصة إلا في حالات معينة بهدف تحقيق فهم أكبر لمادة الرياضيات عند معلمه في المدرسة. وأضاف عثمان الذي درس في مدارس الحكمة الثانوية للبنين بقصبة عمان في مقابلة مع بترا، أن سر تفوقه يكمن في تنظيم وقته والمواظبة على الدراسة والنوم باكرا، وقال إن معدل دراسته اليومي لم يتجاوز 5 ساعات، وإنه كان ينام عند 10 مساء ويستيقظ في 6 صباحا لكنه كان ينظم وقته ويذاكر بتركيز. وقال إن النجاح يلزمه إصرار وعزيمة، فكلما زادت مشقة الصعود زادت لذة الوصول، فيما عبر عن رغبته بدراسة تخصص الطب في الجامعة الأردنية. ولفت إلى أن الفيزياء والرياضيات كانت أكثر ما يتسق مع ميوله ورغباته الدراسية في وقت كان قلقا فيه من مادة اللغة العربية. وشكر عثمان والديه اللذين وفرا وفقا له، كل أسباب ومقومات النجاح، وكان لهم أكبر الدور في مساندته وتحفيزه منذ البدايات. وقال سامي حسن عثمان (والد أحمد) أنه منذ صغره وهو يحصد المرتبة الأولى، وكنت أقوم ووالدته بمتابعته بشكل مستمر مع الحرص على توفير كل ما يحتاجه، فيما أضاف أنه نجله كان يقوم بالاستيقاظ باكرا ولم يمتلك هاتفا نقالا إلا بعد إكماله للمرحلة الثانوية. وووفقا لأبي أحمد فأن أكثر ما كان يلفت انتباهه طيلة فترة دراسة نجله للتوجيهي هو ثقته الدائمة بنفسه، حيث كان يهاتفه للاطمئنان عليه والاستفسار عن ماهية الأسئلة عقب كل اختبار إلا أن جوابه دائما أنه 'لم يأخذ مني سوى 25 إلى 30 دقيقة'.
عمان جو - قال الطالب أحمد سامي حسن عثمان الحاصل على المركز الأول بمعدل 100 بالمئة (العلامة الكاملة) على مستوى المملكة في امتحان شهادة الدراسة الثانوية العامة، إن إجابات اختبارات التوجيهي لم تستغرق من وقته سوى 25 دقيقة لكل اختبار، وإنه لم يلجأ للدروس الخاصة إلا في حالات معينة بهدف تحقيق فهم أكبر لمادة الرياضيات عند معلمه في المدرسة. وأضاف عثمان الذي درس في مدارس الحكمة الثانوية للبنين بقصبة عمان في مقابلة مع بترا، أن سر تفوقه يكمن في تنظيم وقته والمواظبة على الدراسة والنوم باكرا، وقال إن معدل دراسته اليومي لم يتجاوز 5 ساعات، وإنه كان ينام عند 10 مساء ويستيقظ في 6 صباحا لكنه كان ينظم وقته ويذاكر بتركيز. وقال إن النجاح يلزمه إصرار وعزيمة، فكلما زادت مشقة الصعود زادت لذة الوصول، فيما عبر عن رغبته بدراسة تخصص الطب في الجامعة الأردنية. ولفت إلى أن الفيزياء والرياضيات كانت أكثر ما يتسق مع ميوله ورغباته الدراسية في وقت كان قلقا فيه من مادة اللغة العربية. وشكر عثمان والديه اللذين وفرا وفقا له، كل أسباب ومقومات النجاح، وكان لهم أكبر الدور في مساندته وتحفيزه منذ البدايات. وقال سامي حسن عثمان (والد أحمد) أنه منذ صغره وهو يحصد المرتبة الأولى، وكنت أقوم ووالدته بمتابعته بشكل مستمر مع الحرص على توفير كل ما يحتاجه، فيما أضاف أنه نجله كان يقوم بالاستيقاظ باكرا ولم يمتلك هاتفا نقالا إلا بعد إكماله للمرحلة الثانوية. وووفقا لأبي أحمد فأن أكثر ما كان يلفت انتباهه طيلة فترة دراسة نجله للتوجيهي هو ثقته الدائمة بنفسه، حيث كان يهاتفه للاطمئنان عليه والاستفسار عن ماهية الأسئلة عقب كل اختبار إلا أن جوابه دائما أنه 'لم يأخذ مني سوى 25 إلى 30 دقيقة'.
عمان جو - قال الطالب أحمد سامي حسن عثمان الحاصل على المركز الأول بمعدل 100 بالمئة (العلامة الكاملة) على مستوى المملكة في امتحان شهادة الدراسة الثانوية العامة، إن إجابات اختبارات التوجيهي لم تستغرق من وقته سوى 25 دقيقة لكل اختبار، وإنه لم يلجأ للدروس الخاصة إلا في حالات معينة بهدف تحقيق فهم أكبر لمادة الرياضيات عند معلمه في المدرسة. وأضاف عثمان الذي درس في مدارس الحكمة الثانوية للبنين بقصبة عمان في مقابلة مع بترا، أن سر تفوقه يكمن في تنظيم وقته والمواظبة على الدراسة والنوم باكرا، وقال إن معدل دراسته اليومي لم يتجاوز 5 ساعات، وإنه كان ينام عند 10 مساء ويستيقظ في 6 صباحا لكنه كان ينظم وقته ويذاكر بتركيز. وقال إن النجاح يلزمه إصرار وعزيمة، فكلما زادت مشقة الصعود زادت لذة الوصول، فيما عبر عن رغبته بدراسة تخصص الطب في الجامعة الأردنية. ولفت إلى أن الفيزياء والرياضيات كانت أكثر ما يتسق مع ميوله ورغباته الدراسية في وقت كان قلقا فيه من مادة اللغة العربية. وشكر عثمان والديه اللذين وفرا وفقا له، كل أسباب ومقومات النجاح، وكان لهم أكبر الدور في مساندته وتحفيزه منذ البدايات. وقال سامي حسن عثمان (والد أحمد) أنه منذ صغره وهو يحصد المرتبة الأولى، وكنت أقوم ووالدته بمتابعته بشكل مستمر مع الحرص على توفير كل ما يحتاجه، فيما أضاف أنه نجله كان يقوم بالاستيقاظ باكرا ولم يمتلك هاتفا نقالا إلا بعد إكماله للمرحلة الثانوية. وووفقا لأبي أحمد فأن أكثر ما كان يلفت انتباهه طيلة فترة دراسة نجله للتوجيهي هو ثقته الدائمة بنفسه، حيث كان يهاتفه للاطمئنان عليه والاستفسار عن ماهية الأسئلة عقب كل اختبار إلا أن جوابه دائما أنه 'لم يأخذ مني سوى 25 إلى 30 دقيقة'.
التعليقات
الأول بالتوجيهي: أنهيت اختباراتي في 25 دقيقة ولم ألجأ "للخصوصي"
التعليقات