عمان جو- تداول عدد من رواد منصات التواصل الاجتماعي المختلفة مقطع فيديو يظهر فيه مُهرة وقد رُكّبت لها رجل اصطناعية، بعد أن فقدت رجلها الأصلية بفعل شظية أصابتها في مدينة الأتارب بريف حلب الغربي.
ووَفقاً لبعض هؤلاء المدونين، فإن عملية تركيب الرجل الاصطناعية تمت على يد الفني غزال هلال، الذي أشاد كثيرون بـ”إنسانيته” والدور الكبير الذي يقوم به في صناعة الأطراف وتركيبها لعدد كبير ممن فقدوا أطرافاً جراء القصف الجوي وانفجارات الألغام، في مراكز مختلفة بمحافظة حلب، رغم صعوبة الظروف وقلة الإمكانيات.
من بين هذه المراكز، مركز “الخطوات السعيدة” في مدينة إعزاز بريف حلب الشمالي قرب الحدود السورية التركية، والذي يقول غزال هلال عنه إن “فكرة إنشائه ولدت عام 2014 نتيجة ارتفاع أعداد حالات البتر في الشمال السوري، جراء الألغام والقصف، وكانت هناك صعوبة في إدخال الحالات إلى تركيا لتلقي العلاج”.
وقرر هلال وزملاؤه الاعتماد على أنفسهم، وواجهتهم في البداية صعوبات من بينها الحصول على المواد الأولية لصناعة الأطراف الصناعية بمجهود محلي رغم قلة الدعم المادي.
اقرأ أيضاً..
عمان جو- تداول عدد من رواد منصات التواصل الاجتماعي المختلفة مقطع فيديو يظهر فيه مُهرة وقد رُكّبت لها رجل اصطناعية، بعد أن فقدت رجلها الأصلية بفعل شظية أصابتها في مدينة الأتارب بريف حلب الغربي.
ووَفقاً لبعض هؤلاء المدونين، فإن عملية تركيب الرجل الاصطناعية تمت على يد الفني غزال هلال، الذي أشاد كثيرون بـ”إنسانيته” والدور الكبير الذي يقوم به في صناعة الأطراف وتركيبها لعدد كبير ممن فقدوا أطرافاً جراء القصف الجوي وانفجارات الألغام، في مراكز مختلفة بمحافظة حلب، رغم صعوبة الظروف وقلة الإمكانيات.
من بين هذه المراكز، مركز “الخطوات السعيدة” في مدينة إعزاز بريف حلب الشمالي قرب الحدود السورية التركية، والذي يقول غزال هلال عنه إن “فكرة إنشائه ولدت عام 2014 نتيجة ارتفاع أعداد حالات البتر في الشمال السوري، جراء الألغام والقصف، وكانت هناك صعوبة في إدخال الحالات إلى تركيا لتلقي العلاج”.
وقرر هلال وزملاؤه الاعتماد على أنفسهم، وواجهتهم في البداية صعوبات من بينها الحصول على المواد الأولية لصناعة الأطراف الصناعية بمجهود محلي رغم قلة الدعم المادي.
اقرأ أيضاً..
عمان جو- تداول عدد من رواد منصات التواصل الاجتماعي المختلفة مقطع فيديو يظهر فيه مُهرة وقد رُكّبت لها رجل اصطناعية، بعد أن فقدت رجلها الأصلية بفعل شظية أصابتها في مدينة الأتارب بريف حلب الغربي.
ووَفقاً لبعض هؤلاء المدونين، فإن عملية تركيب الرجل الاصطناعية تمت على يد الفني غزال هلال، الذي أشاد كثيرون بـ”إنسانيته” والدور الكبير الذي يقوم به في صناعة الأطراف وتركيبها لعدد كبير ممن فقدوا أطرافاً جراء القصف الجوي وانفجارات الألغام، في مراكز مختلفة بمحافظة حلب، رغم صعوبة الظروف وقلة الإمكانيات.
من بين هذه المراكز، مركز “الخطوات السعيدة” في مدينة إعزاز بريف حلب الشمالي قرب الحدود السورية التركية، والذي يقول غزال هلال عنه إن “فكرة إنشائه ولدت عام 2014 نتيجة ارتفاع أعداد حالات البتر في الشمال السوري، جراء الألغام والقصف، وكانت هناك صعوبة في إدخال الحالات إلى تركيا لتلقي العلاج”.
وقرر هلال وزملاؤه الاعتماد على أنفسهم، وواجهتهم في البداية صعوبات من بينها الحصول على المواد الأولية لصناعة الأطراف الصناعية بمجهود محلي رغم قلة الدعم المادي.
اقرأ أيضاً..
التعليقات