هجمات متلاحقة واتهامات بالجملة طالت مذيعتنا الحسناء في قناة المملكة التلفزيونية هذه الاتهامات والهجمات... منها ماهو مقصود وممنهج مبنىي على معتقدات واتجاهات سياسية وايدلوجية.... او احقاد وغيرة خبيثة وعقدة النقص عند أصحاب المهنة الجدد والقدماء... او هي هجمات قادها جهلة على مبدأ ( إنّا رأينا آباءنا واجدادنا) فكالوا التهم والهجمات بناءً على الصورة الذهنية الناقصة التي تكونت عندهم عن الموضوع والتي رسمها الاعلام الرقمي وخاصة الفيسبوك... فما كان الا ان تبنى هولاء هذه الصورة الناقصة... باديء ذي بدء لا اعرف المذيعة الجميلة ساندي من ذي قبل الا عندما رأيت صورتها بمقطع فيديو واخرى فوتوغرافية على الفيسبوك... وحكمي عليها انها تمتلك كامل مقومات المذيع الناجح نطقاً ومخارج الحروف والكاريزما والخلقة الربانية الملائكية الجميلة الجذابة والحضور الإعلامي المتميز... اخطأت خطأ (يغتفر) عندما لم تنتبه إلى خطأ المحرر للخبر عندما نعت الجيش العربي السوري الشفيق بجيش الاحتلال السوري... وهذا لا يعفيها من المساءلة فكان من الأجدر ان تقرأ الخبر عدة مرات قبل الخروج به على الهواء مباشرة... إلا ان اللوم الأكبر يقع على محرر الخبر ورئيس النشرة الإخبارية فكان لزوماً عليهما التأكد من الخبر جيداً قبل اجازته على الهواء... لكن السؤال الذي يطرح نفسه... هل هذا الخطأ المهني يحدث في أي قناة اخبارية؟. الجواب نعم يحدث في كافة القنوات التلفزيونية ويحدث اخطاء افضع من ذلك... ومرده حجم العمل اليومي الكبير والتغير المستمر والطاريء على الاخبار اضف إلى ذلك ضغوطات العمل ومسبباتها... واحياناً عامل الوقت في إعداد الخبر ونشره لايساعد التشييك عليه... فلابد من خروج الخبر على الهواء لأهميته وضرورة خروجه في هذا التوقيت وبالتالي قد يرتكب خطأ ما.... والشواهد المحلية والعالمية كثيرة... اعتذرت قناة المملكة عن الخطأ بكل شجاعة... وهذه عادة الأقوياء والواثق من نفسه... رد واضح لا تشوبه شائبة بأن ما حدث لا يغدو اكثر من خطأ بشري وانها هفوة في لحظة الزحام والعمل المتواصل... وليس تسريبة ممنهجة ومخطط لها كما روج لها المأزومين سياسيا وعقائديا ونفسيا واعلاميا...
ساندي الحباشنة وزميلها محرر الخبر ورئيس تحرير النشرة الإخبارية...كفاءات اردنية مميزة... وقامات اعلامية اثبتت حضورها وموهبتها بفترة قصيرةجدا... وشاهدي في ذلك تمسك قناة المملكة بهم ولو كانوا غير ذلك لإستغنت عن خدماتهم... لانه في العمل الإعلامي لا مجال للضعيف ولا فرصة ثانية له.... ساندي الحباشنة... ابنة شيحان واخت سائد ( أسد القلعة)... وحفيدة حابس... اقول لك... خسارة معركة لاتعني خسارة حرب... ولكل جواد كبوة... لقد رأيت بعينيك الآسرتين الانتماء الأردني الأصيل الذي لا يشوبه نفاق... وسمعت بصوتك المخملي ترنيمات ميسون الصناع عندما قطعت حدود سوريا قادمة من الكرك( زواره) ... اما لهجتك فكانت اردنية (قح)... كانت كركية حورانية بدوية تشتم منها رائحة الزعتر والشيح والقيصوم... لهجة نحبها جميعاً ونعشقها... ليست بلهجة مهجنة لبنانية على سورية على مصرية على مغربية على عراقية على سريانية على حبشية...
ساندي الجميلة... الإعلامية المتكاملة مهنياً وخلقياً ( سبحان الخالق )... سيري وعين الله ترعاكِ...سيري إلى العلا... سيري فالطريق امامك سالكاً دون عوائق مهنية.... سيري يا ابنة الجنوب الأشم.... سيري يا ربيبة معاذ الكساسبة وحفيدة هزاع... سيري يا نجمة الاعلام الاردني... رغم أنف الحاقدين والحاسدين والمتربصين .... الآن ثبت(العيد)... انت في المقدمة... إلى الأمام دائما ومزيدا من الإنجازات والتقدم المهني.... وللحديث بقية.. د. بشير الدعجة
عمان جو -
بقلم الكاتب والمحلل الأمني د. بشير الدعجة
هجمات متلاحقة واتهامات بالجملة طالت مذيعتنا الحسناء في قناة المملكة التلفزيونية هذه الاتهامات والهجمات... منها ماهو مقصود وممنهج مبنىي على معتقدات واتجاهات سياسية وايدلوجية.... او احقاد وغيرة خبيثة وعقدة النقص عند أصحاب المهنة الجدد والقدماء... او هي هجمات قادها جهلة على مبدأ ( إنّا رأينا آباءنا واجدادنا) فكالوا التهم والهجمات بناءً على الصورة الذهنية الناقصة التي تكونت عندهم عن الموضوع والتي رسمها الاعلام الرقمي وخاصة الفيسبوك... فما كان الا ان تبنى هولاء هذه الصورة الناقصة... باديء ذي بدء لا اعرف المذيعة الجميلة ساندي من ذي قبل الا عندما رأيت صورتها بمقطع فيديو واخرى فوتوغرافية على الفيسبوك... وحكمي عليها انها تمتلك كامل مقومات المذيع الناجح نطقاً ومخارج الحروف والكاريزما والخلقة الربانية الملائكية الجميلة الجذابة والحضور الإعلامي المتميز... اخطأت خطأ (يغتفر) عندما لم تنتبه إلى خطأ المحرر للخبر عندما نعت الجيش العربي السوري الشفيق بجيش الاحتلال السوري... وهذا لا يعفيها من المساءلة فكان من الأجدر ان تقرأ الخبر عدة مرات قبل الخروج به على الهواء مباشرة... إلا ان اللوم الأكبر يقع على محرر الخبر ورئيس النشرة الإخبارية فكان لزوماً عليهما التأكد من الخبر جيداً قبل اجازته على الهواء... لكن السؤال الذي يطرح نفسه... هل هذا الخطأ المهني يحدث في أي قناة اخبارية؟. الجواب نعم يحدث في كافة القنوات التلفزيونية ويحدث اخطاء افضع من ذلك... ومرده حجم العمل اليومي الكبير والتغير المستمر والطاريء على الاخبار اضف إلى ذلك ضغوطات العمل ومسبباتها... واحياناً عامل الوقت في إعداد الخبر ونشره لايساعد التشييك عليه... فلابد من خروج الخبر على الهواء لأهميته وضرورة خروجه في هذا التوقيت وبالتالي قد يرتكب خطأ ما.... والشواهد المحلية والعالمية كثيرة... اعتذرت قناة المملكة عن الخطأ بكل شجاعة... وهذه عادة الأقوياء والواثق من نفسه... رد واضح لا تشوبه شائبة بأن ما حدث لا يغدو اكثر من خطأ بشري وانها هفوة في لحظة الزحام والعمل المتواصل... وليس تسريبة ممنهجة ومخطط لها كما روج لها المأزومين سياسيا وعقائديا ونفسيا واعلاميا...
ساندي الحباشنة وزميلها محرر الخبر ورئيس تحرير النشرة الإخبارية...كفاءات اردنية مميزة... وقامات اعلامية اثبتت حضورها وموهبتها بفترة قصيرةجدا... وشاهدي في ذلك تمسك قناة المملكة بهم ولو كانوا غير ذلك لإستغنت عن خدماتهم... لانه في العمل الإعلامي لا مجال للضعيف ولا فرصة ثانية له.... ساندي الحباشنة... ابنة شيحان واخت سائد ( أسد القلعة)... وحفيدة حابس... اقول لك... خسارة معركة لاتعني خسارة حرب... ولكل جواد كبوة... لقد رأيت بعينيك الآسرتين الانتماء الأردني الأصيل الذي لا يشوبه نفاق... وسمعت بصوتك المخملي ترنيمات ميسون الصناع عندما قطعت حدود سوريا قادمة من الكرك( زواره) ... اما لهجتك فكانت اردنية (قح)... كانت كركية حورانية بدوية تشتم منها رائحة الزعتر والشيح والقيصوم... لهجة نحبها جميعاً ونعشقها... ليست بلهجة مهجنة لبنانية على سورية على مصرية على مغربية على عراقية على سريانية على حبشية...
ساندي الجميلة... الإعلامية المتكاملة مهنياً وخلقياً ( سبحان الخالق )... سيري وعين الله ترعاكِ...سيري إلى العلا... سيري فالطريق امامك سالكاً دون عوائق مهنية.... سيري يا ابنة الجنوب الأشم.... سيري يا ربيبة معاذ الكساسبة وحفيدة هزاع... سيري يا نجمة الاعلام الاردني... رغم أنف الحاقدين والحاسدين والمتربصين .... الآن ثبت(العيد)... انت في المقدمة... إلى الأمام دائما ومزيدا من الإنجازات والتقدم المهني.... وللحديث بقية.. د. بشير الدعجة
عمان جو -
بقلم الكاتب والمحلل الأمني د. بشير الدعجة
هجمات متلاحقة واتهامات بالجملة طالت مذيعتنا الحسناء في قناة المملكة التلفزيونية هذه الاتهامات والهجمات... منها ماهو مقصود وممنهج مبنىي على معتقدات واتجاهات سياسية وايدلوجية.... او احقاد وغيرة خبيثة وعقدة النقص عند أصحاب المهنة الجدد والقدماء... او هي هجمات قادها جهلة على مبدأ ( إنّا رأينا آباءنا واجدادنا) فكالوا التهم والهجمات بناءً على الصورة الذهنية الناقصة التي تكونت عندهم عن الموضوع والتي رسمها الاعلام الرقمي وخاصة الفيسبوك... فما كان الا ان تبنى هولاء هذه الصورة الناقصة... باديء ذي بدء لا اعرف المذيعة الجميلة ساندي من ذي قبل الا عندما رأيت صورتها بمقطع فيديو واخرى فوتوغرافية على الفيسبوك... وحكمي عليها انها تمتلك كامل مقومات المذيع الناجح نطقاً ومخارج الحروف والكاريزما والخلقة الربانية الملائكية الجميلة الجذابة والحضور الإعلامي المتميز... اخطأت خطأ (يغتفر) عندما لم تنتبه إلى خطأ المحرر للخبر عندما نعت الجيش العربي السوري الشفيق بجيش الاحتلال السوري... وهذا لا يعفيها من المساءلة فكان من الأجدر ان تقرأ الخبر عدة مرات قبل الخروج به على الهواء مباشرة... إلا ان اللوم الأكبر يقع على محرر الخبر ورئيس النشرة الإخبارية فكان لزوماً عليهما التأكد من الخبر جيداً قبل اجازته على الهواء... لكن السؤال الذي يطرح نفسه... هل هذا الخطأ المهني يحدث في أي قناة اخبارية؟. الجواب نعم يحدث في كافة القنوات التلفزيونية ويحدث اخطاء افضع من ذلك... ومرده حجم العمل اليومي الكبير والتغير المستمر والطاريء على الاخبار اضف إلى ذلك ضغوطات العمل ومسبباتها... واحياناً عامل الوقت في إعداد الخبر ونشره لايساعد التشييك عليه... فلابد من خروج الخبر على الهواء لأهميته وضرورة خروجه في هذا التوقيت وبالتالي قد يرتكب خطأ ما.... والشواهد المحلية والعالمية كثيرة... اعتذرت قناة المملكة عن الخطأ بكل شجاعة... وهذه عادة الأقوياء والواثق من نفسه... رد واضح لا تشوبه شائبة بأن ما حدث لا يغدو اكثر من خطأ بشري وانها هفوة في لحظة الزحام والعمل المتواصل... وليس تسريبة ممنهجة ومخطط لها كما روج لها المأزومين سياسيا وعقائديا ونفسيا واعلاميا...
ساندي الحباشنة وزميلها محرر الخبر ورئيس تحرير النشرة الإخبارية...كفاءات اردنية مميزة... وقامات اعلامية اثبتت حضورها وموهبتها بفترة قصيرةجدا... وشاهدي في ذلك تمسك قناة المملكة بهم ولو كانوا غير ذلك لإستغنت عن خدماتهم... لانه في العمل الإعلامي لا مجال للضعيف ولا فرصة ثانية له.... ساندي الحباشنة... ابنة شيحان واخت سائد ( أسد القلعة)... وحفيدة حابس... اقول لك... خسارة معركة لاتعني خسارة حرب... ولكل جواد كبوة... لقد رأيت بعينيك الآسرتين الانتماء الأردني الأصيل الذي لا يشوبه نفاق... وسمعت بصوتك المخملي ترنيمات ميسون الصناع عندما قطعت حدود سوريا قادمة من الكرك( زواره) ... اما لهجتك فكانت اردنية (قح)... كانت كركية حورانية بدوية تشتم منها رائحة الزعتر والشيح والقيصوم... لهجة نحبها جميعاً ونعشقها... ليست بلهجة مهجنة لبنانية على سورية على مصرية على مغربية على عراقية على سريانية على حبشية...
ساندي الجميلة... الإعلامية المتكاملة مهنياً وخلقياً ( سبحان الخالق )... سيري وعين الله ترعاكِ...سيري إلى العلا... سيري فالطريق امامك سالكاً دون عوائق مهنية.... سيري يا ابنة الجنوب الأشم.... سيري يا ربيبة معاذ الكساسبة وحفيدة هزاع... سيري يا نجمة الاعلام الاردني... رغم أنف الحاقدين والحاسدين والمتربصين .... الآن ثبت(العيد)... انت في المقدمة... إلى الأمام دائما ومزيدا من الإنجازات والتقدم المهني.... وللحديث بقية.. د. بشير الدعجة
التعليقات