عمان جو- يتبادر إلى ذهنك للمرة الأولى وأنت تشاهد صور الحفل الذي أقيم في بغداد قبل أيام بأنه في عاصمة أخرى، لا في العاصمة التي تصنفها تقارير دولية على أنها 'الأسوأ' في العالم.
في مدينة بغداد تجمع المئات من الشابات والشباب وفرق فنية وجمالية أخرى لإحياء حفل في جانب الرصافة من العاصمة داخل قاعة استاد الشعب المغلقة.
ردد الشباب شعارات بأصواتهم تمجد الحياة وتدعو لإعادة الحياة أكثر لبغداد، بينما رقصوا تحت الأضواء الملونة على أنغام أغان عراقية وأجنبية لساعات طويلة من ليلة بغداد.
والغريب أن هذا الحفل الذي نظم من قبل إحدى الشركات وفرق شبابية أخرى، لم يواجه بأي اعتراضات أو دعوات لمنع إقامته مجددا من قبل متشددين أو رجال دين.
عمان جو- يتبادر إلى ذهنك للمرة الأولى وأنت تشاهد صور الحفل الذي أقيم في بغداد قبل أيام بأنه في عاصمة أخرى، لا في العاصمة التي تصنفها تقارير دولية على أنها 'الأسوأ' في العالم.
في مدينة بغداد تجمع المئات من الشابات والشباب وفرق فنية وجمالية أخرى لإحياء حفل في جانب الرصافة من العاصمة داخل قاعة استاد الشعب المغلقة.
ردد الشباب شعارات بأصواتهم تمجد الحياة وتدعو لإعادة الحياة أكثر لبغداد، بينما رقصوا تحت الأضواء الملونة على أنغام أغان عراقية وأجنبية لساعات طويلة من ليلة بغداد.
والغريب أن هذا الحفل الذي نظم من قبل إحدى الشركات وفرق شبابية أخرى، لم يواجه بأي اعتراضات أو دعوات لمنع إقامته مجددا من قبل متشددين أو رجال دين.
عمان جو- يتبادر إلى ذهنك للمرة الأولى وأنت تشاهد صور الحفل الذي أقيم في بغداد قبل أيام بأنه في عاصمة أخرى، لا في العاصمة التي تصنفها تقارير دولية على أنها 'الأسوأ' في العالم.
في مدينة بغداد تجمع المئات من الشابات والشباب وفرق فنية وجمالية أخرى لإحياء حفل في جانب الرصافة من العاصمة داخل قاعة استاد الشعب المغلقة.
ردد الشباب شعارات بأصواتهم تمجد الحياة وتدعو لإعادة الحياة أكثر لبغداد، بينما رقصوا تحت الأضواء الملونة على أنغام أغان عراقية وأجنبية لساعات طويلة من ليلة بغداد.
والغريب أن هذا الحفل الذي نظم من قبل إحدى الشركات وفرق شبابية أخرى، لم يواجه بأي اعتراضات أو دعوات لمنع إقامته مجددا من قبل متشددين أو رجال دين.
التعليقات