عمان جو - تواصل الحملة الوطنية لتزهو مدارسنا في مختلف محافظات المملكة، ضمن مبادرات اردن النخوة، الهادفة إلى اجراء صيانة للمدارس، بمشاركة الفاعليات التربوية والمجتمعات المحلية. وقال محافظ مأدبا الدكتور بلال النسور: إن الحملة التي بدأت في مدرسة النطافة الاساسية للبنين التابعة لتربية قصبة لواء مأدبا، تهدف إلى اجراء اعمال الصيانة للمدارس، وتنمية الحس الوطني لدى المشاركين فيها، وتوفير بيئة مدرسية ملائمة للطلبة. وبين مدير مراكز الاميرة بسمة في مأدبا رياض الطيب أن الحملة تشمل مدارس طارق بن زياد ومأدبا الثانوية الاولى بنات ومأدبا الثانوية المهنية للإناث والمأمونية الغربية ومدرسة ماعين. وتنفذ المبادرة باشراف مراكز الاميرة بسمة في مأدبا والصندوق الاردني الهاشمي، بالتعاون مع متطوعي هيئة شباب كلنا الاردن، ومركز التدريب المهني للذكور، في مأدبا ومديرية تربية مأدبا وبلدية مأدبا الكبرى ومجلس المحافظة. واشار منسق هيئة شباب كلنا الاردن الدكتور حسن الشوابكة إلى أن متطوعي الهيئة يشاركون بمختلف الانشطة والاعمال التطوعية، لتوفير بيئة مدرسية ملائمة للطلبة والحفاظ على المباني المدرسية ومرافقها. وفي ذيبان، افتتح متصرف اللواء جمال الخريشة الحملة التي بدأت في مدرس ذيبان الأساسية للذكور، بالتعاون مع مركز الأميرة بسمة للتنمية البشرية، ومديرية التربية والتعليم وابناء المجتمع المحلي في لواء ذيبان. وقالت مديرة التربية والتعليم للواء ذيبان الدكتورة ردينة الرشيد: إن الفرق التطوعية ستبدأ أعمال الصيانة في مدرسة ذيبان الأساسية للذكور خلال الأسبوع الحالي، بهدف تفعيل الدور المجتمعي، خاصة طلبة المدارس والجامعات والمؤسسات الوطنية ومنظمات المجتمع المدني والأفراد بصيانة المدارس وتجميلها. وأشارت مديرة مركز مليح للتنمية البشرية تمام البواريد إلى أن اللجان الشبابية نفذت أعمال الصيانة، بهدف تعزيز وتقوية علاقة الشباب بوطنهم وتنمية روح المسؤولية وتعزيزها. وفي الطفيلة، انطلقت اليوم في قصبة الطفيلة ولواءي الحسا بصيرا اعمال الصيانة الفعلية للمدارس الحكومية، ضمن حملة وطنية تطوعية تسعى لصيانة وتجميل المدارس في محافظة الطفيلة وعددها عشر مدارس حكومية. وتهدف الحملة التي بدأت من مدرسة فاطمة بنت اليمان إلى تفعيل الدور المجتمعي، خاصة طلبة المدارس والجامعات والمؤسسات الوطنية ومنظمات المجتمع المدني وأفراد المجتمع في صيانة المدارس وتجميلها وتوفير البيئة الدراسية الملائمة. وبين محافظ الطفيلة محمد الرفايعة أن الحملة في مضمونها وطريقة تنفيذها، انموذج في العمل التطوعي الوطني، ما يعكس شعورا بالمسؤولية الوطنية والمجتمعية تجاه مؤسسات ودور العلم. واشار مدير الصندوق الأردني الهاشمي للتنمية البشرية رئيس اللجان التطوعية علي البداينة، بحضور مدير تربية الطفيلة محمد الهريشات والفاعليات الشبابية والتطوعية والخيرية إلى أن حملات الصيانة تقوم على استثمار الطاقات والجهود في العمل التطوعي وتوظيفها في صيانة المدارس. وبينت مديرة مدرسة فاطمة بنت اليمان الثانوية للبنات سهى الزغاليل أن هذه الحملة تضاف إلى مبادرات وطنية بناءة، يقوم عليها داعمون وخيرون ومتطوعون، سواء من المؤسسات الوطنية المختلفة أو الافراد، تحقيقا لقيم التضامن. وفي الحسا وبصيرا انطلقت أعمال صيانة بمشاركة مئات المتطوعين في المدارس المشمولة بالحملة.
وفي إربد، انطلقت الحملة من مدرسة الوليد بن عبدالملك، بهدف تفعيل الدور المجتمعي، خاصة مجتمع طلبة المدارس والجامعات والمؤسسات الوطنية ومنظمات المجتمع المدني وافراد المجتمع المحلي في صيانة المدارس الحكومية وتجميلها. وتشمل الحملة ثلاث مدارس للذكور، ومثلها للإناث في مديرية قصبة اربد و12 مدرسة اخرى في باقي مديريات التربية والتعليم في محافظة اربد. وأكد محافظ إربد رضوان العتوم أهمية المبادرة في تعزيز القيم المجتمعية والإنسانية النبيلة، خاصة بين الطلبة وأفراد المجتمعات المحلية، بما يخدم تجويد البيئة المدرسة كأساس لانطلاق التنمية والنهضة الوطنية الشاملة. واشار مدير التربية والتعليم لقصبة اربد الدكتور ضرار العبابنة إلى أن المبادرة، تستهدف ست مدارس في قصبة اربد تشهد ضغطا كبيرا، وهي بحاجة لصيانة ومتابعة دائمة، فجاء اختيارها ضمن المبادرة للإسهام بجهود الصيانة والتحديث لها لاستقبال الطلبة في العام الدراسي الجديد ضمن بيئة تربوية جاذبة ومحفزة. وأكد مدير عام مؤسسة محافظتي التطوعية المهندس عبدالله بني هاني أن الحملة تشكل انموذجاً وطنياً من العمل الوطني التطوعي النبيل، وتضاف إلى العديد من المبادرات البناءة المنتشرة على امتداد مساحة الوطن، ويقوم عليها داعمون ومتطوعون سواء من المؤسسات الوطنية المختلفة أو الأفراد تحقيقا لقيم التضامن والتكافل الاجتماعي. وعبرت رئيسة مجلس التطوير التربوي لشبكة مدرسة عثمان بن عفان الناشطة الاجتماعية أميرة خطاب عن تقديرها لهذه المبادرة وغيرها من المبادرات الرامية لتعزيز البيئة التربوية والمدرسية بما ينعكس على الاداء ومخرجات وجودة التعليم. وتشتمل فعاليات المبادرة على رسم الجداريات الهادفة في المدراس، وتنفيذ أعمال الصيانة العامة، والمرافق الصحية والنوافذ والاهتمام بتجميل المدراس لتبدو بيئة جميلة وجاذبة للتعليم.
عمان جو - تواصل الحملة الوطنية لتزهو مدارسنا في مختلف محافظات المملكة، ضمن مبادرات اردن النخوة، الهادفة إلى اجراء صيانة للمدارس، بمشاركة الفاعليات التربوية والمجتمعات المحلية. وقال محافظ مأدبا الدكتور بلال النسور: إن الحملة التي بدأت في مدرسة النطافة الاساسية للبنين التابعة لتربية قصبة لواء مأدبا، تهدف إلى اجراء اعمال الصيانة للمدارس، وتنمية الحس الوطني لدى المشاركين فيها، وتوفير بيئة مدرسية ملائمة للطلبة. وبين مدير مراكز الاميرة بسمة في مأدبا رياض الطيب أن الحملة تشمل مدارس طارق بن زياد ومأدبا الثانوية الاولى بنات ومأدبا الثانوية المهنية للإناث والمأمونية الغربية ومدرسة ماعين. وتنفذ المبادرة باشراف مراكز الاميرة بسمة في مأدبا والصندوق الاردني الهاشمي، بالتعاون مع متطوعي هيئة شباب كلنا الاردن، ومركز التدريب المهني للذكور، في مأدبا ومديرية تربية مأدبا وبلدية مأدبا الكبرى ومجلس المحافظة. واشار منسق هيئة شباب كلنا الاردن الدكتور حسن الشوابكة إلى أن متطوعي الهيئة يشاركون بمختلف الانشطة والاعمال التطوعية، لتوفير بيئة مدرسية ملائمة للطلبة والحفاظ على المباني المدرسية ومرافقها. وفي ذيبان، افتتح متصرف اللواء جمال الخريشة الحملة التي بدأت في مدرس ذيبان الأساسية للذكور، بالتعاون مع مركز الأميرة بسمة للتنمية البشرية، ومديرية التربية والتعليم وابناء المجتمع المحلي في لواء ذيبان. وقالت مديرة التربية والتعليم للواء ذيبان الدكتورة ردينة الرشيد: إن الفرق التطوعية ستبدأ أعمال الصيانة في مدرسة ذيبان الأساسية للذكور خلال الأسبوع الحالي، بهدف تفعيل الدور المجتمعي، خاصة طلبة المدارس والجامعات والمؤسسات الوطنية ومنظمات المجتمع المدني والأفراد بصيانة المدارس وتجميلها. وأشارت مديرة مركز مليح للتنمية البشرية تمام البواريد إلى أن اللجان الشبابية نفذت أعمال الصيانة، بهدف تعزيز وتقوية علاقة الشباب بوطنهم وتنمية روح المسؤولية وتعزيزها. وفي الطفيلة، انطلقت اليوم في قصبة الطفيلة ولواءي الحسا بصيرا اعمال الصيانة الفعلية للمدارس الحكومية، ضمن حملة وطنية تطوعية تسعى لصيانة وتجميل المدارس في محافظة الطفيلة وعددها عشر مدارس حكومية. وتهدف الحملة التي بدأت من مدرسة فاطمة بنت اليمان إلى تفعيل الدور المجتمعي، خاصة طلبة المدارس والجامعات والمؤسسات الوطنية ومنظمات المجتمع المدني وأفراد المجتمع في صيانة المدارس وتجميلها وتوفير البيئة الدراسية الملائمة. وبين محافظ الطفيلة محمد الرفايعة أن الحملة في مضمونها وطريقة تنفيذها، انموذج في العمل التطوعي الوطني، ما يعكس شعورا بالمسؤولية الوطنية والمجتمعية تجاه مؤسسات ودور العلم. واشار مدير الصندوق الأردني الهاشمي للتنمية البشرية رئيس اللجان التطوعية علي البداينة، بحضور مدير تربية الطفيلة محمد الهريشات والفاعليات الشبابية والتطوعية والخيرية إلى أن حملات الصيانة تقوم على استثمار الطاقات والجهود في العمل التطوعي وتوظيفها في صيانة المدارس. وبينت مديرة مدرسة فاطمة بنت اليمان الثانوية للبنات سهى الزغاليل أن هذه الحملة تضاف إلى مبادرات وطنية بناءة، يقوم عليها داعمون وخيرون ومتطوعون، سواء من المؤسسات الوطنية المختلفة أو الافراد، تحقيقا لقيم التضامن. وفي الحسا وبصيرا انطلقت أعمال صيانة بمشاركة مئات المتطوعين في المدارس المشمولة بالحملة.
وفي إربد، انطلقت الحملة من مدرسة الوليد بن عبدالملك، بهدف تفعيل الدور المجتمعي، خاصة مجتمع طلبة المدارس والجامعات والمؤسسات الوطنية ومنظمات المجتمع المدني وافراد المجتمع المحلي في صيانة المدارس الحكومية وتجميلها. وتشمل الحملة ثلاث مدارس للذكور، ومثلها للإناث في مديرية قصبة اربد و12 مدرسة اخرى في باقي مديريات التربية والتعليم في محافظة اربد. وأكد محافظ إربد رضوان العتوم أهمية المبادرة في تعزيز القيم المجتمعية والإنسانية النبيلة، خاصة بين الطلبة وأفراد المجتمعات المحلية، بما يخدم تجويد البيئة المدرسة كأساس لانطلاق التنمية والنهضة الوطنية الشاملة. واشار مدير التربية والتعليم لقصبة اربد الدكتور ضرار العبابنة إلى أن المبادرة، تستهدف ست مدارس في قصبة اربد تشهد ضغطا كبيرا، وهي بحاجة لصيانة ومتابعة دائمة، فجاء اختيارها ضمن المبادرة للإسهام بجهود الصيانة والتحديث لها لاستقبال الطلبة في العام الدراسي الجديد ضمن بيئة تربوية جاذبة ومحفزة. وأكد مدير عام مؤسسة محافظتي التطوعية المهندس عبدالله بني هاني أن الحملة تشكل انموذجاً وطنياً من العمل الوطني التطوعي النبيل، وتضاف إلى العديد من المبادرات البناءة المنتشرة على امتداد مساحة الوطن، ويقوم عليها داعمون ومتطوعون سواء من المؤسسات الوطنية المختلفة أو الأفراد تحقيقا لقيم التضامن والتكافل الاجتماعي. وعبرت رئيسة مجلس التطوير التربوي لشبكة مدرسة عثمان بن عفان الناشطة الاجتماعية أميرة خطاب عن تقديرها لهذه المبادرة وغيرها من المبادرات الرامية لتعزيز البيئة التربوية والمدرسية بما ينعكس على الاداء ومخرجات وجودة التعليم. وتشتمل فعاليات المبادرة على رسم الجداريات الهادفة في المدراس، وتنفيذ أعمال الصيانة العامة، والمرافق الصحية والنوافذ والاهتمام بتجميل المدراس لتبدو بيئة جميلة وجاذبة للتعليم.
عمان جو - تواصل الحملة الوطنية لتزهو مدارسنا في مختلف محافظات المملكة، ضمن مبادرات اردن النخوة، الهادفة إلى اجراء صيانة للمدارس، بمشاركة الفاعليات التربوية والمجتمعات المحلية. وقال محافظ مأدبا الدكتور بلال النسور: إن الحملة التي بدأت في مدرسة النطافة الاساسية للبنين التابعة لتربية قصبة لواء مأدبا، تهدف إلى اجراء اعمال الصيانة للمدارس، وتنمية الحس الوطني لدى المشاركين فيها، وتوفير بيئة مدرسية ملائمة للطلبة. وبين مدير مراكز الاميرة بسمة في مأدبا رياض الطيب أن الحملة تشمل مدارس طارق بن زياد ومأدبا الثانوية الاولى بنات ومأدبا الثانوية المهنية للإناث والمأمونية الغربية ومدرسة ماعين. وتنفذ المبادرة باشراف مراكز الاميرة بسمة في مأدبا والصندوق الاردني الهاشمي، بالتعاون مع متطوعي هيئة شباب كلنا الاردن، ومركز التدريب المهني للذكور، في مأدبا ومديرية تربية مأدبا وبلدية مأدبا الكبرى ومجلس المحافظة. واشار منسق هيئة شباب كلنا الاردن الدكتور حسن الشوابكة إلى أن متطوعي الهيئة يشاركون بمختلف الانشطة والاعمال التطوعية، لتوفير بيئة مدرسية ملائمة للطلبة والحفاظ على المباني المدرسية ومرافقها. وفي ذيبان، افتتح متصرف اللواء جمال الخريشة الحملة التي بدأت في مدرس ذيبان الأساسية للذكور، بالتعاون مع مركز الأميرة بسمة للتنمية البشرية، ومديرية التربية والتعليم وابناء المجتمع المحلي في لواء ذيبان. وقالت مديرة التربية والتعليم للواء ذيبان الدكتورة ردينة الرشيد: إن الفرق التطوعية ستبدأ أعمال الصيانة في مدرسة ذيبان الأساسية للذكور خلال الأسبوع الحالي، بهدف تفعيل الدور المجتمعي، خاصة طلبة المدارس والجامعات والمؤسسات الوطنية ومنظمات المجتمع المدني والأفراد بصيانة المدارس وتجميلها. وأشارت مديرة مركز مليح للتنمية البشرية تمام البواريد إلى أن اللجان الشبابية نفذت أعمال الصيانة، بهدف تعزيز وتقوية علاقة الشباب بوطنهم وتنمية روح المسؤولية وتعزيزها. وفي الطفيلة، انطلقت اليوم في قصبة الطفيلة ولواءي الحسا بصيرا اعمال الصيانة الفعلية للمدارس الحكومية، ضمن حملة وطنية تطوعية تسعى لصيانة وتجميل المدارس في محافظة الطفيلة وعددها عشر مدارس حكومية. وتهدف الحملة التي بدأت من مدرسة فاطمة بنت اليمان إلى تفعيل الدور المجتمعي، خاصة طلبة المدارس والجامعات والمؤسسات الوطنية ومنظمات المجتمع المدني وأفراد المجتمع في صيانة المدارس وتجميلها وتوفير البيئة الدراسية الملائمة. وبين محافظ الطفيلة محمد الرفايعة أن الحملة في مضمونها وطريقة تنفيذها، انموذج في العمل التطوعي الوطني، ما يعكس شعورا بالمسؤولية الوطنية والمجتمعية تجاه مؤسسات ودور العلم. واشار مدير الصندوق الأردني الهاشمي للتنمية البشرية رئيس اللجان التطوعية علي البداينة، بحضور مدير تربية الطفيلة محمد الهريشات والفاعليات الشبابية والتطوعية والخيرية إلى أن حملات الصيانة تقوم على استثمار الطاقات والجهود في العمل التطوعي وتوظيفها في صيانة المدارس. وبينت مديرة مدرسة فاطمة بنت اليمان الثانوية للبنات سهى الزغاليل أن هذه الحملة تضاف إلى مبادرات وطنية بناءة، يقوم عليها داعمون وخيرون ومتطوعون، سواء من المؤسسات الوطنية المختلفة أو الافراد، تحقيقا لقيم التضامن. وفي الحسا وبصيرا انطلقت أعمال صيانة بمشاركة مئات المتطوعين في المدارس المشمولة بالحملة.
وفي إربد، انطلقت الحملة من مدرسة الوليد بن عبدالملك، بهدف تفعيل الدور المجتمعي، خاصة مجتمع طلبة المدارس والجامعات والمؤسسات الوطنية ومنظمات المجتمع المدني وافراد المجتمع المحلي في صيانة المدارس الحكومية وتجميلها. وتشمل الحملة ثلاث مدارس للذكور، ومثلها للإناث في مديرية قصبة اربد و12 مدرسة اخرى في باقي مديريات التربية والتعليم في محافظة اربد. وأكد محافظ إربد رضوان العتوم أهمية المبادرة في تعزيز القيم المجتمعية والإنسانية النبيلة، خاصة بين الطلبة وأفراد المجتمعات المحلية، بما يخدم تجويد البيئة المدرسة كأساس لانطلاق التنمية والنهضة الوطنية الشاملة. واشار مدير التربية والتعليم لقصبة اربد الدكتور ضرار العبابنة إلى أن المبادرة، تستهدف ست مدارس في قصبة اربد تشهد ضغطا كبيرا، وهي بحاجة لصيانة ومتابعة دائمة، فجاء اختيارها ضمن المبادرة للإسهام بجهود الصيانة والتحديث لها لاستقبال الطلبة في العام الدراسي الجديد ضمن بيئة تربوية جاذبة ومحفزة. وأكد مدير عام مؤسسة محافظتي التطوعية المهندس عبدالله بني هاني أن الحملة تشكل انموذجاً وطنياً من العمل الوطني التطوعي النبيل، وتضاف إلى العديد من المبادرات البناءة المنتشرة على امتداد مساحة الوطن، ويقوم عليها داعمون ومتطوعون سواء من المؤسسات الوطنية المختلفة أو الأفراد تحقيقا لقيم التضامن والتكافل الاجتماعي. وعبرت رئيسة مجلس التطوير التربوي لشبكة مدرسة عثمان بن عفان الناشطة الاجتماعية أميرة خطاب عن تقديرها لهذه المبادرة وغيرها من المبادرات الرامية لتعزيز البيئة التربوية والمدرسية بما ينعكس على الاداء ومخرجات وجودة التعليم. وتشتمل فعاليات المبادرة على رسم الجداريات الهادفة في المدراس، وتنفيذ أعمال الصيانة العامة، والمرافق الصحية والنوافذ والاهتمام بتجميل المدراس لتبدو بيئة جميلة وجاذبة للتعليم.
التعليقات