عمان جو- مظلة، وزهرة بوهينيا، وعين دامية.. ما هذه إلّا رموز اكتسبت أهمية خلال احتجاجات هونغ كونغ، حيث تجدها اليوم على أجساد المتظاهرين.
ألهمت الاحتجاجات في هونغ كونغ المطالبة بالديمقراطية عدداً من الناشطين في أعمالهم الإبداعية، حيث تعد الملصقات واللافتات بمثابة وسيلة لنشر رسالتهم، بالإضافة إلى مناشدة الجماهير الدولية.
يعكس الوشم كلاً من إبداع المتظاهرين والتزامهم بالحركة الاحتجاجية.
وعرض فنان محلي، كان قد رفض الكشف عن اسمه خوفاً من ردود الفعل السلبية، وشوماً مجانية طوال شهر يوليو/ تموز.
وأوضح الفنان أنه رسم الوشوم لحوالي مائة شخص، بعضهم أعجب بفكرة كونها مجانية، بينما اعتبرها آخرون رمزاً على تفانيهم بالحركة، كما قال أحد العملاء إنه يريد إحياء ذكرى هذا الحدث، ونقل قصته إلى أطفاله.
وبالنسبة إلى قصة أحد الوشوم، التي تعكس صورة عين دامية، فيدعي مؤيدو الحركة أن الشرطة أصابت عين أحد المحتجين بجروح بالغة في 11 أغسطس/ آب.
وفي اليوم التالي، اتجه آلاف الأشخاص إلى المطار الدولي بالمدينة، وهم يرتدون رقعاً على أعينهم، حيث قالت الشرطة إنها لا تزال تحقق في الحادثة.
تعرف فنانة الوشوم، زادا لام، بتصميماتها الهندسية لأزهار البوهينيا والمظلات، التي أصبحت أول رمز للاحتجاج خلال حركة المظلات عام 2014.
يُذكر أن ثورة المظلات تعد أكبر حركة احتجاجية شهدتها هونغ كونغ في ذلك الوقت، حيث أغلقت أجزاءً من المدينة لعدة أشهر. ومن المقدر أن أكثر من 100 شخص قد رسموا وشوماً بتصاميم زادا لام، كما كانت مجانية خلال شهري يونيو/ حزيران ويوليو/ تموز.
بعض الوشوم تحمل عبارات “لا تستلم أبداً”، وأخرى تعكس صورة فتاة مرتدية قناعاً مضاد لغاز مسيل الدموع، في إشارة إلى كميات الغاز التي أطلقتها الشرطة هذا الصيف.
وفي حديثها مع CNN، قالت لام إن “هذا الوشم يعد بمثابة حلم لن أنساه”، مضيفة أنها تعرضت للغاز المسيل للدموع خلال الاحتجاجات الأخيرة.
وعبر حسابها على موقع “إنستغرام”، تشارك لام رسائل مجهولة المصدر من متظاهرين من هونغ كونغ، إلى جانب تاتوز تظهر التحدي والمقاومة.
اقرأ أيضاً..
عمان جو- مظلة، وزهرة بوهينيا، وعين دامية.. ما هذه إلّا رموز اكتسبت أهمية خلال احتجاجات هونغ كونغ، حيث تجدها اليوم على أجساد المتظاهرين.
ألهمت الاحتجاجات في هونغ كونغ المطالبة بالديمقراطية عدداً من الناشطين في أعمالهم الإبداعية، حيث تعد الملصقات واللافتات بمثابة وسيلة لنشر رسالتهم، بالإضافة إلى مناشدة الجماهير الدولية.
يعكس الوشم كلاً من إبداع المتظاهرين والتزامهم بالحركة الاحتجاجية.
وعرض فنان محلي، كان قد رفض الكشف عن اسمه خوفاً من ردود الفعل السلبية، وشوماً مجانية طوال شهر يوليو/ تموز.
وأوضح الفنان أنه رسم الوشوم لحوالي مائة شخص، بعضهم أعجب بفكرة كونها مجانية، بينما اعتبرها آخرون رمزاً على تفانيهم بالحركة، كما قال أحد العملاء إنه يريد إحياء ذكرى هذا الحدث، ونقل قصته إلى أطفاله.
وبالنسبة إلى قصة أحد الوشوم، التي تعكس صورة عين دامية، فيدعي مؤيدو الحركة أن الشرطة أصابت عين أحد المحتجين بجروح بالغة في 11 أغسطس/ آب.
وفي اليوم التالي، اتجه آلاف الأشخاص إلى المطار الدولي بالمدينة، وهم يرتدون رقعاً على أعينهم، حيث قالت الشرطة إنها لا تزال تحقق في الحادثة.
تعرف فنانة الوشوم، زادا لام، بتصميماتها الهندسية لأزهار البوهينيا والمظلات، التي أصبحت أول رمز للاحتجاج خلال حركة المظلات عام 2014.
يُذكر أن ثورة المظلات تعد أكبر حركة احتجاجية شهدتها هونغ كونغ في ذلك الوقت، حيث أغلقت أجزاءً من المدينة لعدة أشهر. ومن المقدر أن أكثر من 100 شخص قد رسموا وشوماً بتصاميم زادا لام، كما كانت مجانية خلال شهري يونيو/ حزيران ويوليو/ تموز.
بعض الوشوم تحمل عبارات “لا تستلم أبداً”، وأخرى تعكس صورة فتاة مرتدية قناعاً مضاد لغاز مسيل الدموع، في إشارة إلى كميات الغاز التي أطلقتها الشرطة هذا الصيف.
وفي حديثها مع CNN، قالت لام إن “هذا الوشم يعد بمثابة حلم لن أنساه”، مضيفة أنها تعرضت للغاز المسيل للدموع خلال الاحتجاجات الأخيرة.
وعبر حسابها على موقع “إنستغرام”، تشارك لام رسائل مجهولة المصدر من متظاهرين من هونغ كونغ، إلى جانب تاتوز تظهر التحدي والمقاومة.
اقرأ أيضاً..
عمان جو- مظلة، وزهرة بوهينيا، وعين دامية.. ما هذه إلّا رموز اكتسبت أهمية خلال احتجاجات هونغ كونغ، حيث تجدها اليوم على أجساد المتظاهرين.
ألهمت الاحتجاجات في هونغ كونغ المطالبة بالديمقراطية عدداً من الناشطين في أعمالهم الإبداعية، حيث تعد الملصقات واللافتات بمثابة وسيلة لنشر رسالتهم، بالإضافة إلى مناشدة الجماهير الدولية.
يعكس الوشم كلاً من إبداع المتظاهرين والتزامهم بالحركة الاحتجاجية.
وعرض فنان محلي، كان قد رفض الكشف عن اسمه خوفاً من ردود الفعل السلبية، وشوماً مجانية طوال شهر يوليو/ تموز.
وأوضح الفنان أنه رسم الوشوم لحوالي مائة شخص، بعضهم أعجب بفكرة كونها مجانية، بينما اعتبرها آخرون رمزاً على تفانيهم بالحركة، كما قال أحد العملاء إنه يريد إحياء ذكرى هذا الحدث، ونقل قصته إلى أطفاله.
وبالنسبة إلى قصة أحد الوشوم، التي تعكس صورة عين دامية، فيدعي مؤيدو الحركة أن الشرطة أصابت عين أحد المحتجين بجروح بالغة في 11 أغسطس/ آب.
وفي اليوم التالي، اتجه آلاف الأشخاص إلى المطار الدولي بالمدينة، وهم يرتدون رقعاً على أعينهم، حيث قالت الشرطة إنها لا تزال تحقق في الحادثة.
تعرف فنانة الوشوم، زادا لام، بتصميماتها الهندسية لأزهار البوهينيا والمظلات، التي أصبحت أول رمز للاحتجاج خلال حركة المظلات عام 2014.
يُذكر أن ثورة المظلات تعد أكبر حركة احتجاجية شهدتها هونغ كونغ في ذلك الوقت، حيث أغلقت أجزاءً من المدينة لعدة أشهر. ومن المقدر أن أكثر من 100 شخص قد رسموا وشوماً بتصاميم زادا لام، كما كانت مجانية خلال شهري يونيو/ حزيران ويوليو/ تموز.
بعض الوشوم تحمل عبارات “لا تستلم أبداً”، وأخرى تعكس صورة فتاة مرتدية قناعاً مضاد لغاز مسيل الدموع، في إشارة إلى كميات الغاز التي أطلقتها الشرطة هذا الصيف.
وفي حديثها مع CNN، قالت لام إن “هذا الوشم يعد بمثابة حلم لن أنساه”، مضيفة أنها تعرضت للغاز المسيل للدموع خلال الاحتجاجات الأخيرة.
وعبر حسابها على موقع “إنستغرام”، تشارك لام رسائل مجهولة المصدر من متظاهرين من هونغ كونغ، إلى جانب تاتوز تظهر التحدي والمقاومة.
اقرأ أيضاً..
التعليقات