عمان جو _د. نايف الزيود لم يعد خطاب الكراهية وزراعة الفتنة وتشويه واغتيال الشخصية واثارة النعرات وتمزيق الهوية والانتماء الوطني ، سلعة وخطر على مستوى الوحدة الوطنية فحسب ، بل لقد وصل الحال الى الحارات والمضافات ، والى الهوية الفرعية القائمة اساسا على التعاون على البر والتقوى لا على الاثم والعدوان المتمثلة بابناء القبيلة او العشيرة الواحدة .... استهتار وعبثية ، وتمزيق لروابط الجيرة في التعاطي مع الاحداث اليومية هنا وهناك ، دكاكين تبيع وتشتري بسمعة الناس ، تشهير وتجريح ، قدح وذم وتحقير ، جرائم ترتكب يوميا بوسائل الكترونية ، فماهو الهدف وماهي المصلحة المحمية والتي تُدار رحى المطحنة لاجلها.. القليل من الحرص واليقظة بالمحافظة على الروابط الاجتماعية وحبل المودة مابين ابناء الوطن وابناء الحارة الواحدة، وادارة الحوار بالتي هي احسن ، سيكون الاسلم والانجى من زراعة الحقد والكراهية بدكاكين فيسبوكية تنتج وتصدر وتبيع وتشتري دون ان يُعرف من هو الرابح بالحلقة الاخيرة من هذه التجارة ، زراعة وتجارة الرابح فيها خسران، نتائجها تاريخية مفصلية في العلاقات الاجتماعية ولن يكون تجاوزها وطمسها بالامر السهل واليسير ان تُركت دون ضابط مخافة الله ، مصارعة ديوك حزن والم ودماء وكراهية ، والمتعة لجمهور المتفرجين الشامتين الطامعين بتشويه صورة الوطن والمواطن وامن وامان المجتمع .....نسال الله السلامة.
عمان جو _د. نايف الزيود لم يعد خطاب الكراهية وزراعة الفتنة وتشويه واغتيال الشخصية واثارة النعرات وتمزيق الهوية والانتماء الوطني ، سلعة وخطر على مستوى الوحدة الوطنية فحسب ، بل لقد وصل الحال الى الحارات والمضافات ، والى الهوية الفرعية القائمة اساسا على التعاون على البر والتقوى لا على الاثم والعدوان المتمثلة بابناء القبيلة او العشيرة الواحدة .... استهتار وعبثية ، وتمزيق لروابط الجيرة في التعاطي مع الاحداث اليومية هنا وهناك ، دكاكين تبيع وتشتري بسمعة الناس ، تشهير وتجريح ، قدح وذم وتحقير ، جرائم ترتكب يوميا بوسائل الكترونية ، فماهو الهدف وماهي المصلحة المحمية والتي تُدار رحى المطحنة لاجلها.. القليل من الحرص واليقظة بالمحافظة على الروابط الاجتماعية وحبل المودة مابين ابناء الوطن وابناء الحارة الواحدة، وادارة الحوار بالتي هي احسن ، سيكون الاسلم والانجى من زراعة الحقد والكراهية بدكاكين فيسبوكية تنتج وتصدر وتبيع وتشتري دون ان يُعرف من هو الرابح بالحلقة الاخيرة من هذه التجارة ، زراعة وتجارة الرابح فيها خسران، نتائجها تاريخية مفصلية في العلاقات الاجتماعية ولن يكون تجاوزها وطمسها بالامر السهل واليسير ان تُركت دون ضابط مخافة الله ، مصارعة ديوك حزن والم ودماء وكراهية ، والمتعة لجمهور المتفرجين الشامتين الطامعين بتشويه صورة الوطن والمواطن وامن وامان المجتمع .....نسال الله السلامة.
عمان جو _د. نايف الزيود لم يعد خطاب الكراهية وزراعة الفتنة وتشويه واغتيال الشخصية واثارة النعرات وتمزيق الهوية والانتماء الوطني ، سلعة وخطر على مستوى الوحدة الوطنية فحسب ، بل لقد وصل الحال الى الحارات والمضافات ، والى الهوية الفرعية القائمة اساسا على التعاون على البر والتقوى لا على الاثم والعدوان المتمثلة بابناء القبيلة او العشيرة الواحدة .... استهتار وعبثية ، وتمزيق لروابط الجيرة في التعاطي مع الاحداث اليومية هنا وهناك ، دكاكين تبيع وتشتري بسمعة الناس ، تشهير وتجريح ، قدح وذم وتحقير ، جرائم ترتكب يوميا بوسائل الكترونية ، فماهو الهدف وماهي المصلحة المحمية والتي تُدار رحى المطحنة لاجلها.. القليل من الحرص واليقظة بالمحافظة على الروابط الاجتماعية وحبل المودة مابين ابناء الوطن وابناء الحارة الواحدة، وادارة الحوار بالتي هي احسن ، سيكون الاسلم والانجى من زراعة الحقد والكراهية بدكاكين فيسبوكية تنتج وتصدر وتبيع وتشتري دون ان يُعرف من هو الرابح بالحلقة الاخيرة من هذه التجارة ، زراعة وتجارة الرابح فيها خسران، نتائجها تاريخية مفصلية في العلاقات الاجتماعية ولن يكون تجاوزها وطمسها بالامر السهل واليسير ان تُركت دون ضابط مخافة الله ، مصارعة ديوك حزن والم ودماء وكراهية ، والمتعة لجمهور المتفرجين الشامتين الطامعين بتشويه صورة الوطن والمواطن وامن وامان المجتمع .....نسال الله السلامة.
التعليقات