عمان جو - صورة محزنة ومؤلمة تداولها نشطاء عبر مواقع التواصل الاجتماعي لطلاب في المرحلة الأساسية بمدارسة حكومية تشهد إضرابا للمعلمين اليوم الأحد، وهم يشغلون أنفسهم بلعبة 'الشدة'.
المشهد مبكي جدا ومؤلم فإذا كان هؤلاء الطلاب يشغلون اوقات فراغهم بلعبة الشدة فماذا عن 2 مليون طالب تم تشريدهم اليوم بسبب اصرار نقابة المعلمين الاستقواء على الدولة، ماذا لو انحرف اليوم طالب واحد بكل نوع من انواع الجرائم من مخدرات وسرقة وانحراف اخلاق وغير ذلك من الجرائم، ماذا لو قام طالب بالاعتداء على آخر ووقعت إصابة او وفاة لا قدر الله من يتحمل مسؤولية هؤلاء الطلاب.
كل أردني يؤمن بأن رسالة المعلم عظيمة ولا تقاس بحفنة من الدنانير وإنما تقاس بمدى انعكاسها على المجتمع من حيث العلم والتربية والاخلاق والقيم، وهذا ما نعاني منه اليوم خاصة مدارس الذكور الحكومية حتى باتت ظاهرة التسرب من المدارس تشكل خطورة على الطالب والأسرة والمجتمع وتؤدي إلى ظهور الجريمة وتناميها في المجتمع.
عمان جو - صورة محزنة ومؤلمة تداولها نشطاء عبر مواقع التواصل الاجتماعي لطلاب في المرحلة الأساسية بمدارسة حكومية تشهد إضرابا للمعلمين اليوم الأحد، وهم يشغلون أنفسهم بلعبة 'الشدة'.
المشهد مبكي جدا ومؤلم فإذا كان هؤلاء الطلاب يشغلون اوقات فراغهم بلعبة الشدة فماذا عن 2 مليون طالب تم تشريدهم اليوم بسبب اصرار نقابة المعلمين الاستقواء على الدولة، ماذا لو انحرف اليوم طالب واحد بكل نوع من انواع الجرائم من مخدرات وسرقة وانحراف اخلاق وغير ذلك من الجرائم، ماذا لو قام طالب بالاعتداء على آخر ووقعت إصابة او وفاة لا قدر الله من يتحمل مسؤولية هؤلاء الطلاب.
كل أردني يؤمن بأن رسالة المعلم عظيمة ولا تقاس بحفنة من الدنانير وإنما تقاس بمدى انعكاسها على المجتمع من حيث العلم والتربية والاخلاق والقيم، وهذا ما نعاني منه اليوم خاصة مدارس الذكور الحكومية حتى باتت ظاهرة التسرب من المدارس تشكل خطورة على الطالب والأسرة والمجتمع وتؤدي إلى ظهور الجريمة وتناميها في المجتمع.
عمان جو - صورة محزنة ومؤلمة تداولها نشطاء عبر مواقع التواصل الاجتماعي لطلاب في المرحلة الأساسية بمدارسة حكومية تشهد إضرابا للمعلمين اليوم الأحد، وهم يشغلون أنفسهم بلعبة 'الشدة'.
المشهد مبكي جدا ومؤلم فإذا كان هؤلاء الطلاب يشغلون اوقات فراغهم بلعبة الشدة فماذا عن 2 مليون طالب تم تشريدهم اليوم بسبب اصرار نقابة المعلمين الاستقواء على الدولة، ماذا لو انحرف اليوم طالب واحد بكل نوع من انواع الجرائم من مخدرات وسرقة وانحراف اخلاق وغير ذلك من الجرائم، ماذا لو قام طالب بالاعتداء على آخر ووقعت إصابة او وفاة لا قدر الله من يتحمل مسؤولية هؤلاء الطلاب.
كل أردني يؤمن بأن رسالة المعلم عظيمة ولا تقاس بحفنة من الدنانير وإنما تقاس بمدى انعكاسها على المجتمع من حيث العلم والتربية والاخلاق والقيم، وهذا ما نعاني منه اليوم خاصة مدارس الذكور الحكومية حتى باتت ظاهرة التسرب من المدارس تشكل خطورة على الطالب والأسرة والمجتمع وتؤدي إلى ظهور الجريمة وتناميها في المجتمع.
التعليقات
في أول يوم لاضراب المعلمين .. طلاب الابتدائية يلعبون "الشدة" .. صورة
التعليقات