عمان جو أعلنت هيئة إحصاءات كندا وهي الهيئة الرسمية للإحصاءات، اليوم أن سوق العمل الكندي خسر 31 ألف وظيفة في شهر تموز الماضي وهو أكبر إنخفاض للعمالة يحدث في شهر واحد منذ خمس سنوات. وقالتالهيئة إن الإقتصاد الكندي لم يتعرض لضربة بهذا الحجم منذ أن خسر 80 ألف وظيفة في تشرين الأول عام 2011 . وأشارت إحصاءات كندا في تقرير لها اليوم نشرته وسائل الإعلام الكندية عن سوق العمل في كندا إلى أن معدل البطالة وصل في شهر تموز إلى 6.9 في المائة، كما أشارت إلى أن الصادرات الكندية تراجعت بنسبة 4.7 في المائة في الربع الثاني من هذا العام وهو إنخفاض لم يحدث منذ الربع الثاني لعام 2009 أثناء الكساد العظيم . وأوضحت إحصاءات كندا أن مقاطعة ألبيرتا الغنية بالبترول شهدت أكبر معدل لإرتفاع البطالة في شهر تموز من بين المقاطعات الكندية حيث وصل المعدل إلى 7 في المائة وهو أعلى معدل للبطالة تشهده المقاطعة منذ 22 عاما وذلك بسبب إنخفاض أسعار البترول وإندلاع حرائق الغابات التي أدت إلى إغلاق العديد من مراكز إنتاج النفط وهو ما أصاب إقتصاد المقاطعة بضربة قوية.
عمان جو أعلنت هيئة إحصاءات كندا وهي الهيئة الرسمية للإحصاءات، اليوم أن سوق العمل الكندي خسر 31 ألف وظيفة في شهر تموز الماضي وهو أكبر إنخفاض للعمالة يحدث في شهر واحد منذ خمس سنوات. وقالتالهيئة إن الإقتصاد الكندي لم يتعرض لضربة بهذا الحجم منذ أن خسر 80 ألف وظيفة في تشرين الأول عام 2011 . وأشارت إحصاءات كندا في تقرير لها اليوم نشرته وسائل الإعلام الكندية عن سوق العمل في كندا إلى أن معدل البطالة وصل في شهر تموز إلى 6.9 في المائة، كما أشارت إلى أن الصادرات الكندية تراجعت بنسبة 4.7 في المائة في الربع الثاني من هذا العام وهو إنخفاض لم يحدث منذ الربع الثاني لعام 2009 أثناء الكساد العظيم . وأوضحت إحصاءات كندا أن مقاطعة ألبيرتا الغنية بالبترول شهدت أكبر معدل لإرتفاع البطالة في شهر تموز من بين المقاطعات الكندية حيث وصل المعدل إلى 7 في المائة وهو أعلى معدل للبطالة تشهده المقاطعة منذ 22 عاما وذلك بسبب إنخفاض أسعار البترول وإندلاع حرائق الغابات التي أدت إلى إغلاق العديد من مراكز إنتاج النفط وهو ما أصاب إقتصاد المقاطعة بضربة قوية.
عمان جو أعلنت هيئة إحصاءات كندا وهي الهيئة الرسمية للإحصاءات، اليوم أن سوق العمل الكندي خسر 31 ألف وظيفة في شهر تموز الماضي وهو أكبر إنخفاض للعمالة يحدث في شهر واحد منذ خمس سنوات. وقالتالهيئة إن الإقتصاد الكندي لم يتعرض لضربة بهذا الحجم منذ أن خسر 80 ألف وظيفة في تشرين الأول عام 2011 . وأشارت إحصاءات كندا في تقرير لها اليوم نشرته وسائل الإعلام الكندية عن سوق العمل في كندا إلى أن معدل البطالة وصل في شهر تموز إلى 6.9 في المائة، كما أشارت إلى أن الصادرات الكندية تراجعت بنسبة 4.7 في المائة في الربع الثاني من هذا العام وهو إنخفاض لم يحدث منذ الربع الثاني لعام 2009 أثناء الكساد العظيم . وأوضحت إحصاءات كندا أن مقاطعة ألبيرتا الغنية بالبترول شهدت أكبر معدل لإرتفاع البطالة في شهر تموز من بين المقاطعات الكندية حيث وصل المعدل إلى 7 في المائة وهو أعلى معدل للبطالة تشهده المقاطعة منذ 22 عاما وذلك بسبب إنخفاض أسعار البترول وإندلاع حرائق الغابات التي أدت إلى إغلاق العديد من مراكز إنتاج النفط وهو ما أصاب إقتصاد المقاطعة بضربة قوية.
التعليقات