عمان جو - 'كنت اشعر خلال العطلة الصيفية أنني سأعود إلى مدرستي وإلى أصحابي من الطلاب وإلى معلمة جديدة سأتعرف عليها لكي تكون أمي وأختي وخالتي وعمتي أحبها وتحبني أتعلم على يديها، وأفرح بالكتب المدرسية وبالزي المدرسي الذي إشتراه لي أبي وأتغنى بمقلمتي، لكن تبخر هذا الحلم ما ان ذهبت إلى المدرسة ووجدت كل جميل فيها مفقود لأن معلمتي مضربة عني'. هذا هو شعوري عندما كنت طالبا في المرحلة الابتدائية تحديدا وقت الإضراب ، وهذا هو شعور كل طالب مثلي من طلاب المرحلة الأساسية، ففرحتهم بالعام الدراسي الجديد مقتولة لأن هناك من يتشوق إلى قتلها. 'كتابي ما زال مطويا وقلمي لم 'ابريه' بعد، ودفتري ما زال نظيفا لأنني لم اكتب فيه 'أ، ب، ج...' لان معلمتي تضرب عني'. هي تدعي أنها تحبني وتدعي أنها حريصة على مصلحتي وتدعي أنها تريد أن تجعلني طبيبا او مهندسا أو طيارا او معلما... لكنها في الحقيقة تريد مالا فتستخدمني وقودا لنيران معركتها مع غيري. ' ماتت فرحتي لأن ملابسي المدرسية الجديدة لم تفرحني ولم تعد نظافة كتاب ودفتري تعنيني فاضرابك أحزنني يا معلمتي، وجعلني أعود إلى بيتي أبكي حنيني لمدرستي ومعلمتي
عمان جو - 'كنت اشعر خلال العطلة الصيفية أنني سأعود إلى مدرستي وإلى أصحابي من الطلاب وإلى معلمة جديدة سأتعرف عليها لكي تكون أمي وأختي وخالتي وعمتي أحبها وتحبني أتعلم على يديها، وأفرح بالكتب المدرسية وبالزي المدرسي الذي إشتراه لي أبي وأتغنى بمقلمتي، لكن تبخر هذا الحلم ما ان ذهبت إلى المدرسة ووجدت كل جميل فيها مفقود لأن معلمتي مضربة عني'. هذا هو شعوري عندما كنت طالبا في المرحلة الابتدائية تحديدا وقت الإضراب ، وهذا هو شعور كل طالب مثلي من طلاب المرحلة الأساسية، ففرحتهم بالعام الدراسي الجديد مقتولة لأن هناك من يتشوق إلى قتلها. 'كتابي ما زال مطويا وقلمي لم 'ابريه' بعد، ودفتري ما زال نظيفا لأنني لم اكتب فيه 'أ، ب، ج...' لان معلمتي تضرب عني'. هي تدعي أنها تحبني وتدعي أنها حريصة على مصلحتي وتدعي أنها تريد أن تجعلني طبيبا او مهندسا أو طيارا او معلما... لكنها في الحقيقة تريد مالا فتستخدمني وقودا لنيران معركتها مع غيري. ' ماتت فرحتي لأن ملابسي المدرسية الجديدة لم تفرحني ولم تعد نظافة كتاب ودفتري تعنيني فاضرابك أحزنني يا معلمتي، وجعلني أعود إلى بيتي أبكي حنيني لمدرستي ومعلمتي
عمان جو - 'كنت اشعر خلال العطلة الصيفية أنني سأعود إلى مدرستي وإلى أصحابي من الطلاب وإلى معلمة جديدة سأتعرف عليها لكي تكون أمي وأختي وخالتي وعمتي أحبها وتحبني أتعلم على يديها، وأفرح بالكتب المدرسية وبالزي المدرسي الذي إشتراه لي أبي وأتغنى بمقلمتي، لكن تبخر هذا الحلم ما ان ذهبت إلى المدرسة ووجدت كل جميل فيها مفقود لأن معلمتي مضربة عني'. هذا هو شعوري عندما كنت طالبا في المرحلة الابتدائية تحديدا وقت الإضراب ، وهذا هو شعور كل طالب مثلي من طلاب المرحلة الأساسية، ففرحتهم بالعام الدراسي الجديد مقتولة لأن هناك من يتشوق إلى قتلها. 'كتابي ما زال مطويا وقلمي لم 'ابريه' بعد، ودفتري ما زال نظيفا لأنني لم اكتب فيه 'أ، ب، ج...' لان معلمتي تضرب عني'. هي تدعي أنها تحبني وتدعي أنها حريصة على مصلحتي وتدعي أنها تريد أن تجعلني طبيبا او مهندسا أو طيارا او معلما... لكنها في الحقيقة تريد مالا فتستخدمني وقودا لنيران معركتها مع غيري. ' ماتت فرحتي لأن ملابسي المدرسية الجديدة لم تفرحني ولم تعد نظافة كتاب ودفتري تعنيني فاضرابك أحزنني يا معلمتي، وجعلني أعود إلى بيتي أبكي حنيني لمدرستي ومعلمتي
التعليقات