اذا انهد بيت ابوك خالك عامود ولكن بيت الأردنيين سيبقى عامرا شامخا كشموخ الجبال الراسيات
في ظل الظروف الصعبه التي يشهدها الوطن محليا وعربيا واقليميا والاوضاع الاقتصادية الصعبة نتيجة المتغيرات والتحالفات السياسية والحاله التي يمر بها المواطن الأردني نتيجة الظروف المعيشية وتفشي الفقر والبطالة علينا جميعا ان نقف في صف الوطن في محاولات لإيجاد حلول جذرية لمختلف قضايانا باستخدام لغه الحوار وتقبل الاخر. شاهدنا مؤخرا سيطرة النقابات ومؤسسات المجتمع المدني والهيئات على المشهد وحملات من المطالبات والنقد والتشكيك وجلد الذات بشكل سلبي وغير مقبول. على الجميع تقديم مصلحة الأردن وأجياله القادمة على كل مصلحة خصوصا وان الأردنيين جميعا يتسابقون لخدمته وان اختلفوا في الوسائل والأساليب والآليات وان يكون الجميع شركاء بتحمل المسؤولية للحفاظ على الإنجازات الوطنية وتعظيمها والمحافظة عليها فلكل فرد فينا دور اساسي في تأسيس دور جديد نهضوي يحمل رساله الوطن الخالدة التي جسدها الهاشميين عبر التاريخ لتكون قاعدة ثابته صلبه لاتكسر مهما كانت الظروف والمعطيات. وعلى الإعلام القيام بدورة الحيوي في معالجه العديد من القضايا والآفات المجتمعية عبر العديد من البرامج الهادفة سيما انه كان لها دور عظيم في أحداث جسام مر بها الوطن من مجموعات إرهابية من قوى الظلام ولكن ارداه الوطن وقيادته ومن خلفهم جيش أردني عظيم وأجهزة امنية على قدر من الاخلاص والوطنية والكفاءة كانوا حراسا اشداء على الوطن ولابد ان نستذكر هنا الضغوطات السياسية والاقتصادية التي تمارسها القوى العالمية ضد الأردن بخصوص صفقه القرن والقضية الفلسطينية والقدس والوصاية الهاشمية على القدس حيث كان لجلاله الملك عبدالله الثاني بن الحسين موقف تاريخي سيذكرة العالم على مدى التاريخ. والمتابع للمشهد العام يلاحظ انتشار الإشاعات والسلبية والعدمية والتشكيك بكل المنجزات الوطنية من خفافيش داخلية وخارجية تحاول ضرب النسيج الوطني الأردني ونشر الفوضى والفتنه هنا وهناك واتهام كل من يدافع عن الوطن بالسحيج ناهيك عن محاولات الابتزاز السياسي والاضرابات والاعتصامات لأهداف واجندات خارجه عن النص الوطني للوصول بالأردن لحاله من التأزيم والإنسداد لخدمه أهداف الأعداء بقصد او بغير قصد ولكن النتيجة واحده نحتاج في مثل هذة الظروف التكاتف والتعاضد الوطني ورص الصفوف والروح الوطنية والوقوف خلف قيادتنا الهاشمية الحكيمة بقيادة جلاله الملك عبدالله الثاني بن الحسين المعظم وقواتنا المسلحة واجهزتنا الامنية الباسلة للحفاظ على الإنجازات الوطنية وحماية مكتساباتنا التاريخية للوصول إلى شاطئ الأمان
المتردي الذي نمر بها داخليا وخارجيا والذي يقترب مواطنونا فيه من فقدانهم لرشدهم التام ان لم يكون هناك حلول ترضي الجميع لكن اقول بدل الوقوف وانتظار حل قد يأتي او لا يأتي.لما لا نصنع هذا الحل ..... لماذا يريد البعض ان ينحصر دورنا ودور النقابات ومنظمات المجتمع المدني على نقد وتشكيك بالوضع برمته وجلد الذات وممارسات الاقتتال فيه لماذا لا نتخلص من هذا النهج السلبي..اين دور الأعلام من هذا كله لا ننكر ان هناك بعض الأقلام و الأصوات الصحفية التي لا تزال تحي فيها روح المهنية.التي لا مثيل لها في الانتماء نريد ان نكون بصف الوطن وتحت ظل رأيه الهاشمية وان نستذكر أصعب اللحظات التي مر بها الاردن من مجموعه الظلام الإرهابية التي تم معالجتها وقمعها بعنايه وحكمه من القائد ومن ترابط وتماسك الشعب الاردني حتى كانت الاردن هي المعلم لباقي الدول رغم اننا في وسط ملتهب و لا ننسى الخناق الدولي في محاوله الضغظ على الاردن في تمرير صفقه القرن البائسه وسحب الوصايةالهاشميه عن المقدسات الإسلاميه وغيرها من القضايا .التي تحاول الصحافة الصفراء نشر إشاعات من خلال تشكيك في الولاء والانتماء وتعمل على رسم الفتنه بحنكه وخباثه بين المواطن ..والاجهزة الأمنية غريب أمرهم كيف نفتح نارنا... ونرمي الحجارة تجاه رجال يصلون بيننا.... ويأكلون خبزنا ويسري في عروقهم دم أردني هم سياج هذا الوطن هم الهيبه والشموخ غريب أمرهم كيف نروي قصص البطولة... عن اعتداء لنا على اخواننا رجال الأجهزة الأمنية لتضيع كل معاني الرجولة هل تناسينا دم الشهداء وتضحياتهم للاسف هكذا تريد الخفاقيش التي تظهر بين الحين والاخر تعمل على تشكيك بالمواطن والوطنيه ومن جانب تكيل للوطن بمكيالين وذلك لإضعاف.واطلقو مصطلح سحيج لتحد من الانتماء وتنال من قامه وطنية لكي من يقول كلمه حق يكون سحيج ....وهذا مصطلح لا ينتمي للنشامى المعروفين بنخوة والشهامه التي لا مثيل لها كل مع أعطى الحقوق ولكن دون اتخاذ اسلوب التلويح بالعصيان المدني او الإضراب بطريقة الابتزاز او لوي الذراع .اقول نحن ليس حلبه مصارعة هذا العمل لا يليق بهيبه المواطن الأردني ..نحن الأردنيين على ثقه بخروج الوطن من هذا الانسداد السياسي. وان يبقى الأردن وطن شامخ وهامات لا تنحني..حماك الله ياوطني من أصحاب الفكر المتطرف ...خوارج هذه الامه ولا ننسى اذا انهد بيت ابوك لاسمح الله ارفعه بكل مااوتيت من قوه اما الوطن هو بيتنا الشامخ الذي لايظلنا الا ظله حمى الله الاردن ارضا وشعبا وقياده
بقلم .نواف مجحم سطام الفايز..ابو نورس
عمان جو -
اذا انهد بيت ابوك خالك عامود ولكن بيت الأردنيين سيبقى عامرا شامخا كشموخ الجبال الراسيات
في ظل الظروف الصعبه التي يشهدها الوطن محليا وعربيا واقليميا والاوضاع الاقتصادية الصعبة نتيجة المتغيرات والتحالفات السياسية والحاله التي يمر بها المواطن الأردني نتيجة الظروف المعيشية وتفشي الفقر والبطالة علينا جميعا ان نقف في صف الوطن في محاولات لإيجاد حلول جذرية لمختلف قضايانا باستخدام لغه الحوار وتقبل الاخر. شاهدنا مؤخرا سيطرة النقابات ومؤسسات المجتمع المدني والهيئات على المشهد وحملات من المطالبات والنقد والتشكيك وجلد الذات بشكل سلبي وغير مقبول. على الجميع تقديم مصلحة الأردن وأجياله القادمة على كل مصلحة خصوصا وان الأردنيين جميعا يتسابقون لخدمته وان اختلفوا في الوسائل والأساليب والآليات وان يكون الجميع شركاء بتحمل المسؤولية للحفاظ على الإنجازات الوطنية وتعظيمها والمحافظة عليها فلكل فرد فينا دور اساسي في تأسيس دور جديد نهضوي يحمل رساله الوطن الخالدة التي جسدها الهاشميين عبر التاريخ لتكون قاعدة ثابته صلبه لاتكسر مهما كانت الظروف والمعطيات. وعلى الإعلام القيام بدورة الحيوي في معالجه العديد من القضايا والآفات المجتمعية عبر العديد من البرامج الهادفة سيما انه كان لها دور عظيم في أحداث جسام مر بها الوطن من مجموعات إرهابية من قوى الظلام ولكن ارداه الوطن وقيادته ومن خلفهم جيش أردني عظيم وأجهزة امنية على قدر من الاخلاص والوطنية والكفاءة كانوا حراسا اشداء على الوطن ولابد ان نستذكر هنا الضغوطات السياسية والاقتصادية التي تمارسها القوى العالمية ضد الأردن بخصوص صفقه القرن والقضية الفلسطينية والقدس والوصاية الهاشمية على القدس حيث كان لجلاله الملك عبدالله الثاني بن الحسين موقف تاريخي سيذكرة العالم على مدى التاريخ. والمتابع للمشهد العام يلاحظ انتشار الإشاعات والسلبية والعدمية والتشكيك بكل المنجزات الوطنية من خفافيش داخلية وخارجية تحاول ضرب النسيج الوطني الأردني ونشر الفوضى والفتنه هنا وهناك واتهام كل من يدافع عن الوطن بالسحيج ناهيك عن محاولات الابتزاز السياسي والاضرابات والاعتصامات لأهداف واجندات خارجه عن النص الوطني للوصول بالأردن لحاله من التأزيم والإنسداد لخدمه أهداف الأعداء بقصد او بغير قصد ولكن النتيجة واحده نحتاج في مثل هذة الظروف التكاتف والتعاضد الوطني ورص الصفوف والروح الوطنية والوقوف خلف قيادتنا الهاشمية الحكيمة بقيادة جلاله الملك عبدالله الثاني بن الحسين المعظم وقواتنا المسلحة واجهزتنا الامنية الباسلة للحفاظ على الإنجازات الوطنية وحماية مكتساباتنا التاريخية للوصول إلى شاطئ الأمان
المتردي الذي نمر بها داخليا وخارجيا والذي يقترب مواطنونا فيه من فقدانهم لرشدهم التام ان لم يكون هناك حلول ترضي الجميع لكن اقول بدل الوقوف وانتظار حل قد يأتي او لا يأتي.لما لا نصنع هذا الحل ..... لماذا يريد البعض ان ينحصر دورنا ودور النقابات ومنظمات المجتمع المدني على نقد وتشكيك بالوضع برمته وجلد الذات وممارسات الاقتتال فيه لماذا لا نتخلص من هذا النهج السلبي..اين دور الأعلام من هذا كله لا ننكر ان هناك بعض الأقلام و الأصوات الصحفية التي لا تزال تحي فيها روح المهنية.التي لا مثيل لها في الانتماء نريد ان نكون بصف الوطن وتحت ظل رأيه الهاشمية وان نستذكر أصعب اللحظات التي مر بها الاردن من مجموعه الظلام الإرهابية التي تم معالجتها وقمعها بعنايه وحكمه من القائد ومن ترابط وتماسك الشعب الاردني حتى كانت الاردن هي المعلم لباقي الدول رغم اننا في وسط ملتهب و لا ننسى الخناق الدولي في محاوله الضغظ على الاردن في تمرير صفقه القرن البائسه وسحب الوصايةالهاشميه عن المقدسات الإسلاميه وغيرها من القضايا .التي تحاول الصحافة الصفراء نشر إشاعات من خلال تشكيك في الولاء والانتماء وتعمل على رسم الفتنه بحنكه وخباثه بين المواطن ..والاجهزة الأمنية غريب أمرهم كيف نفتح نارنا... ونرمي الحجارة تجاه رجال يصلون بيننا.... ويأكلون خبزنا ويسري في عروقهم دم أردني هم سياج هذا الوطن هم الهيبه والشموخ غريب أمرهم كيف نروي قصص البطولة... عن اعتداء لنا على اخواننا رجال الأجهزة الأمنية لتضيع كل معاني الرجولة هل تناسينا دم الشهداء وتضحياتهم للاسف هكذا تريد الخفاقيش التي تظهر بين الحين والاخر تعمل على تشكيك بالمواطن والوطنيه ومن جانب تكيل للوطن بمكيالين وذلك لإضعاف.واطلقو مصطلح سحيج لتحد من الانتماء وتنال من قامه وطنية لكي من يقول كلمه حق يكون سحيج ....وهذا مصطلح لا ينتمي للنشامى المعروفين بنخوة والشهامه التي لا مثيل لها كل مع أعطى الحقوق ولكن دون اتخاذ اسلوب التلويح بالعصيان المدني او الإضراب بطريقة الابتزاز او لوي الذراع .اقول نحن ليس حلبه مصارعة هذا العمل لا يليق بهيبه المواطن الأردني ..نحن الأردنيين على ثقه بخروج الوطن من هذا الانسداد السياسي. وان يبقى الأردن وطن شامخ وهامات لا تنحني..حماك الله ياوطني من أصحاب الفكر المتطرف ...خوارج هذه الامه ولا ننسى اذا انهد بيت ابوك لاسمح الله ارفعه بكل مااوتيت من قوه اما الوطن هو بيتنا الشامخ الذي لايظلنا الا ظله حمى الله الاردن ارضا وشعبا وقياده
بقلم .نواف مجحم سطام الفايز..ابو نورس
عمان جو -
اذا انهد بيت ابوك خالك عامود ولكن بيت الأردنيين سيبقى عامرا شامخا كشموخ الجبال الراسيات
في ظل الظروف الصعبه التي يشهدها الوطن محليا وعربيا واقليميا والاوضاع الاقتصادية الصعبة نتيجة المتغيرات والتحالفات السياسية والحاله التي يمر بها المواطن الأردني نتيجة الظروف المعيشية وتفشي الفقر والبطالة علينا جميعا ان نقف في صف الوطن في محاولات لإيجاد حلول جذرية لمختلف قضايانا باستخدام لغه الحوار وتقبل الاخر. شاهدنا مؤخرا سيطرة النقابات ومؤسسات المجتمع المدني والهيئات على المشهد وحملات من المطالبات والنقد والتشكيك وجلد الذات بشكل سلبي وغير مقبول. على الجميع تقديم مصلحة الأردن وأجياله القادمة على كل مصلحة خصوصا وان الأردنيين جميعا يتسابقون لخدمته وان اختلفوا في الوسائل والأساليب والآليات وان يكون الجميع شركاء بتحمل المسؤولية للحفاظ على الإنجازات الوطنية وتعظيمها والمحافظة عليها فلكل فرد فينا دور اساسي في تأسيس دور جديد نهضوي يحمل رساله الوطن الخالدة التي جسدها الهاشميين عبر التاريخ لتكون قاعدة ثابته صلبه لاتكسر مهما كانت الظروف والمعطيات. وعلى الإعلام القيام بدورة الحيوي في معالجه العديد من القضايا والآفات المجتمعية عبر العديد من البرامج الهادفة سيما انه كان لها دور عظيم في أحداث جسام مر بها الوطن من مجموعات إرهابية من قوى الظلام ولكن ارداه الوطن وقيادته ومن خلفهم جيش أردني عظيم وأجهزة امنية على قدر من الاخلاص والوطنية والكفاءة كانوا حراسا اشداء على الوطن ولابد ان نستذكر هنا الضغوطات السياسية والاقتصادية التي تمارسها القوى العالمية ضد الأردن بخصوص صفقه القرن والقضية الفلسطينية والقدس والوصاية الهاشمية على القدس حيث كان لجلاله الملك عبدالله الثاني بن الحسين موقف تاريخي سيذكرة العالم على مدى التاريخ. والمتابع للمشهد العام يلاحظ انتشار الإشاعات والسلبية والعدمية والتشكيك بكل المنجزات الوطنية من خفافيش داخلية وخارجية تحاول ضرب النسيج الوطني الأردني ونشر الفوضى والفتنه هنا وهناك واتهام كل من يدافع عن الوطن بالسحيج ناهيك عن محاولات الابتزاز السياسي والاضرابات والاعتصامات لأهداف واجندات خارجه عن النص الوطني للوصول بالأردن لحاله من التأزيم والإنسداد لخدمه أهداف الأعداء بقصد او بغير قصد ولكن النتيجة واحده نحتاج في مثل هذة الظروف التكاتف والتعاضد الوطني ورص الصفوف والروح الوطنية والوقوف خلف قيادتنا الهاشمية الحكيمة بقيادة جلاله الملك عبدالله الثاني بن الحسين المعظم وقواتنا المسلحة واجهزتنا الامنية الباسلة للحفاظ على الإنجازات الوطنية وحماية مكتساباتنا التاريخية للوصول إلى شاطئ الأمان
المتردي الذي نمر بها داخليا وخارجيا والذي يقترب مواطنونا فيه من فقدانهم لرشدهم التام ان لم يكون هناك حلول ترضي الجميع لكن اقول بدل الوقوف وانتظار حل قد يأتي او لا يأتي.لما لا نصنع هذا الحل ..... لماذا يريد البعض ان ينحصر دورنا ودور النقابات ومنظمات المجتمع المدني على نقد وتشكيك بالوضع برمته وجلد الذات وممارسات الاقتتال فيه لماذا لا نتخلص من هذا النهج السلبي..اين دور الأعلام من هذا كله لا ننكر ان هناك بعض الأقلام و الأصوات الصحفية التي لا تزال تحي فيها روح المهنية.التي لا مثيل لها في الانتماء نريد ان نكون بصف الوطن وتحت ظل رأيه الهاشمية وان نستذكر أصعب اللحظات التي مر بها الاردن من مجموعه الظلام الإرهابية التي تم معالجتها وقمعها بعنايه وحكمه من القائد ومن ترابط وتماسك الشعب الاردني حتى كانت الاردن هي المعلم لباقي الدول رغم اننا في وسط ملتهب و لا ننسى الخناق الدولي في محاوله الضغظ على الاردن في تمرير صفقه القرن البائسه وسحب الوصايةالهاشميه عن المقدسات الإسلاميه وغيرها من القضايا .التي تحاول الصحافة الصفراء نشر إشاعات من خلال تشكيك في الولاء والانتماء وتعمل على رسم الفتنه بحنكه وخباثه بين المواطن ..والاجهزة الأمنية غريب أمرهم كيف نفتح نارنا... ونرمي الحجارة تجاه رجال يصلون بيننا.... ويأكلون خبزنا ويسري في عروقهم دم أردني هم سياج هذا الوطن هم الهيبه والشموخ غريب أمرهم كيف نروي قصص البطولة... عن اعتداء لنا على اخواننا رجال الأجهزة الأمنية لتضيع كل معاني الرجولة هل تناسينا دم الشهداء وتضحياتهم للاسف هكذا تريد الخفاقيش التي تظهر بين الحين والاخر تعمل على تشكيك بالمواطن والوطنيه ومن جانب تكيل للوطن بمكيالين وذلك لإضعاف.واطلقو مصطلح سحيج لتحد من الانتماء وتنال من قامه وطنية لكي من يقول كلمه حق يكون سحيج ....وهذا مصطلح لا ينتمي للنشامى المعروفين بنخوة والشهامه التي لا مثيل لها كل مع أعطى الحقوق ولكن دون اتخاذ اسلوب التلويح بالعصيان المدني او الإضراب بطريقة الابتزاز او لوي الذراع .اقول نحن ليس حلبه مصارعة هذا العمل لا يليق بهيبه المواطن الأردني ..نحن الأردنيين على ثقه بخروج الوطن من هذا الانسداد السياسي. وان يبقى الأردن وطن شامخ وهامات لا تنحني..حماك الله ياوطني من أصحاب الفكر المتطرف ...خوارج هذه الامه ولا ننسى اذا انهد بيت ابوك لاسمح الله ارفعه بكل مااوتيت من قوه اما الوطن هو بيتنا الشامخ الذي لايظلنا الا ظله حمى الله الاردن ارضا وشعبا وقياده
التعليقات