كشف تقرير جديد نشره موقع صحيفة 'ديلي ميل' البريطانية، عن خطورة اصطحاب الهاتف المحمول أو أي كتاب أثناء دخول الحمام.
وأشار بعض الأطباء المتخصصين إلى أن استخدام الهاتف المحمول في الحمام يسبب الإصابة بالبواسير، ويرجع السبب إلى أن اصطحاب الهاتف يجعلك تجلس فترة أطول على المرحاض، مما يسبب ضغطًا على الأوردة في المستقيم السفلي فيسبب البواسير.
وبحسب صحيفة 'ديلي ميل'، فليس استخدام هاتفك هو الذي يعرضك للخطر ولكن مقدار الوقت الزائد الذي يمكن أن تقضيه على المرحاض وتستخدم هاتفك وتضيع وقتا على رسائل البريد الإلكتروني أو وسائل التواصل الاجتماعي.
وتشمل أعراض البواسير تغيير في لون البراز مصطحبا بالدم، حكة حول فتحة الشرج، كما تشعر بمخاط رغوي في ملابسك الداخلية بالإضافة إلى ألم حول الشرج.
عمان جو -
كشف تقرير جديد نشره موقع صحيفة 'ديلي ميل' البريطانية، عن خطورة اصطحاب الهاتف المحمول أو أي كتاب أثناء دخول الحمام.
وأشار بعض الأطباء المتخصصين إلى أن استخدام الهاتف المحمول في الحمام يسبب الإصابة بالبواسير، ويرجع السبب إلى أن اصطحاب الهاتف يجعلك تجلس فترة أطول على المرحاض، مما يسبب ضغطًا على الأوردة في المستقيم السفلي فيسبب البواسير.
وبحسب صحيفة 'ديلي ميل'، فليس استخدام هاتفك هو الذي يعرضك للخطر ولكن مقدار الوقت الزائد الذي يمكن أن تقضيه على المرحاض وتستخدم هاتفك وتضيع وقتا على رسائل البريد الإلكتروني أو وسائل التواصل الاجتماعي.
وتشمل أعراض البواسير تغيير في لون البراز مصطحبا بالدم، حكة حول فتحة الشرج، كما تشعر بمخاط رغوي في ملابسك الداخلية بالإضافة إلى ألم حول الشرج.
عمان جو -
كشف تقرير جديد نشره موقع صحيفة 'ديلي ميل' البريطانية، عن خطورة اصطحاب الهاتف المحمول أو أي كتاب أثناء دخول الحمام.
وأشار بعض الأطباء المتخصصين إلى أن استخدام الهاتف المحمول في الحمام يسبب الإصابة بالبواسير، ويرجع السبب إلى أن اصطحاب الهاتف يجعلك تجلس فترة أطول على المرحاض، مما يسبب ضغطًا على الأوردة في المستقيم السفلي فيسبب البواسير.
وبحسب صحيفة 'ديلي ميل'، فليس استخدام هاتفك هو الذي يعرضك للخطر ولكن مقدار الوقت الزائد الذي يمكن أن تقضيه على المرحاض وتستخدم هاتفك وتضيع وقتا على رسائل البريد الإلكتروني أو وسائل التواصل الاجتماعي.
وتشمل أعراض البواسير تغيير في لون البراز مصطحبا بالدم، حكة حول فتحة الشرج، كما تشعر بمخاط رغوي في ملابسك الداخلية بالإضافة إلى ألم حول الشرج.
التعليقات