عمان جو - طالب مجلس محافظة العاصمة بإنهاء الخلاف القائم بين المعلمين والحكومة في اسرع وقت، لأن من يدفع ثمن الخلاف هو مليون ونصف مليون طالب من ابنائنا جراء تعطيلهم عن الدراسة في مدارسهم. وقال المجلس في بيان صحفي صدر عنه اليوم الثلاثاء: إن المعلم اساس المجتمع وهو مربي الاجيال، مؤكدا ضرورة تحسين اوضاعهم المالية والمعيشية بالقدر المناسب من الامكانات المتاحة في هذا الظرف الاقتصادي الصعب الذي تواجهه الدولة. ورفض المجلس لغة الاستقواء وتجييش الشارع، مبينا ان دور نقابة المعلمين مهني صرف، ولا يجوز تسييسه ولا تحميله اوجه ثانية قد تخرج مطالبهم عن سياقاتها. ودعا المجلس نقابة المعلمين للعودة إلى التدريس ومواصلة تأدية رسالتهم الإنسانية والوطنية السامية، وتغليب مصلحة الوطن الذي يواجه تحديات داخلية وخارجية تنوء عن حملها دول لولا فضل الله وحكمة قيادته. واكد ان مصلحة الطلاب المتعطلين عن مقاعدهم الدراسية منذ نحو ثلاثة اسابيع، فوق اي خلاف نقابي حكومي، مبدياً مخاوفه من لغة الخطاب المتشنجة التي باتت تسود أخيرا، بدلا من اعلاء صوت العقل، وترجيح كفة الحكمة، وطي الخلاف، ليعاود ابناؤنا الطلبة ممارسة حياتهم التعليمية العالقة بشكل غير مسبوق في تاريخ المسيرة التعليمية الاردنية. واعرب المجلس عن خشيته من تسييس قضية المعلمين، ما يفتح ثغرة خطيرة في الجبهة الداخلية الاردنية المتينة، ويتيح للمتربصين والحاقدين بالاردن، بث سموم الفرقة بين ابناء الوطن الواحد، والتأليب على ضرب التلاحم الوطني، وهو امر محرم في قواميس الدولة الاردنية، مشددا على ضرورة الالتفات إلى مخاطر تأخير اقفال ملف الخلاف بين المعلمين والحكومة، بشكل يجر إلى متاهات يرفض الوصول اليها كل اردني عاقل يغلب مصلحة وطنه على مصالح فئوية ضيقة.
عمان جو - طالب مجلس محافظة العاصمة بإنهاء الخلاف القائم بين المعلمين والحكومة في اسرع وقت، لأن من يدفع ثمن الخلاف هو مليون ونصف مليون طالب من ابنائنا جراء تعطيلهم عن الدراسة في مدارسهم. وقال المجلس في بيان صحفي صدر عنه اليوم الثلاثاء: إن المعلم اساس المجتمع وهو مربي الاجيال، مؤكدا ضرورة تحسين اوضاعهم المالية والمعيشية بالقدر المناسب من الامكانات المتاحة في هذا الظرف الاقتصادي الصعب الذي تواجهه الدولة. ورفض المجلس لغة الاستقواء وتجييش الشارع، مبينا ان دور نقابة المعلمين مهني صرف، ولا يجوز تسييسه ولا تحميله اوجه ثانية قد تخرج مطالبهم عن سياقاتها. ودعا المجلس نقابة المعلمين للعودة إلى التدريس ومواصلة تأدية رسالتهم الإنسانية والوطنية السامية، وتغليب مصلحة الوطن الذي يواجه تحديات داخلية وخارجية تنوء عن حملها دول لولا فضل الله وحكمة قيادته. واكد ان مصلحة الطلاب المتعطلين عن مقاعدهم الدراسية منذ نحو ثلاثة اسابيع، فوق اي خلاف نقابي حكومي، مبدياً مخاوفه من لغة الخطاب المتشنجة التي باتت تسود أخيرا، بدلا من اعلاء صوت العقل، وترجيح كفة الحكمة، وطي الخلاف، ليعاود ابناؤنا الطلبة ممارسة حياتهم التعليمية العالقة بشكل غير مسبوق في تاريخ المسيرة التعليمية الاردنية. واعرب المجلس عن خشيته من تسييس قضية المعلمين، ما يفتح ثغرة خطيرة في الجبهة الداخلية الاردنية المتينة، ويتيح للمتربصين والحاقدين بالاردن، بث سموم الفرقة بين ابناء الوطن الواحد، والتأليب على ضرب التلاحم الوطني، وهو امر محرم في قواميس الدولة الاردنية، مشددا على ضرورة الالتفات إلى مخاطر تأخير اقفال ملف الخلاف بين المعلمين والحكومة، بشكل يجر إلى متاهات يرفض الوصول اليها كل اردني عاقل يغلب مصلحة وطنه على مصالح فئوية ضيقة.
عمان جو - طالب مجلس محافظة العاصمة بإنهاء الخلاف القائم بين المعلمين والحكومة في اسرع وقت، لأن من يدفع ثمن الخلاف هو مليون ونصف مليون طالب من ابنائنا جراء تعطيلهم عن الدراسة في مدارسهم. وقال المجلس في بيان صحفي صدر عنه اليوم الثلاثاء: إن المعلم اساس المجتمع وهو مربي الاجيال، مؤكدا ضرورة تحسين اوضاعهم المالية والمعيشية بالقدر المناسب من الامكانات المتاحة في هذا الظرف الاقتصادي الصعب الذي تواجهه الدولة. ورفض المجلس لغة الاستقواء وتجييش الشارع، مبينا ان دور نقابة المعلمين مهني صرف، ولا يجوز تسييسه ولا تحميله اوجه ثانية قد تخرج مطالبهم عن سياقاتها. ودعا المجلس نقابة المعلمين للعودة إلى التدريس ومواصلة تأدية رسالتهم الإنسانية والوطنية السامية، وتغليب مصلحة الوطن الذي يواجه تحديات داخلية وخارجية تنوء عن حملها دول لولا فضل الله وحكمة قيادته. واكد ان مصلحة الطلاب المتعطلين عن مقاعدهم الدراسية منذ نحو ثلاثة اسابيع، فوق اي خلاف نقابي حكومي، مبدياً مخاوفه من لغة الخطاب المتشنجة التي باتت تسود أخيرا، بدلا من اعلاء صوت العقل، وترجيح كفة الحكمة، وطي الخلاف، ليعاود ابناؤنا الطلبة ممارسة حياتهم التعليمية العالقة بشكل غير مسبوق في تاريخ المسيرة التعليمية الاردنية. واعرب المجلس عن خشيته من تسييس قضية المعلمين، ما يفتح ثغرة خطيرة في الجبهة الداخلية الاردنية المتينة، ويتيح للمتربصين والحاقدين بالاردن، بث سموم الفرقة بين ابناء الوطن الواحد، والتأليب على ضرب التلاحم الوطني، وهو امر محرم في قواميس الدولة الاردنية، مشددا على ضرورة الالتفات إلى مخاطر تأخير اقفال ملف الخلاف بين المعلمين والحكومة، بشكل يجر إلى متاهات يرفض الوصول اليها كل اردني عاقل يغلب مصلحة وطنه على مصالح فئوية ضيقة.
التعليقات
مجلس العاصمة: تسييس قضية المعلمين يفتح ثغرة في الجبهة الداخلية
التعليقات