لا يمكن لأحد حول العالم أن يُوقِف 'سيل الشائعات' ضده، خصوصا مع الانتشار الهائل لوسائل التواصل الاجتماعي، إذ أصبح بوسع أي فرد حول العالم أن يتلطى خلف إسم وحساب مستعار وأن يبدأ بنشر شائعات ضد أقارب وأصدقاء وزملاء عمل أو مدرائه للانتقام منه والإساءة إليهم، إذ شكّل هذا السلوك الإنساني الخبيث عبئا لافتا على المحاكم حول العالم، إذ سرعان ما كان المتضررون يلجأون فورا إلى القضاء لتحصيل حقوقهم وتحصين سمعتهم، ففي الأردن تقف وحدة الجرائم الإلكترونية حائرة أمام سيل الشكاوى اليومية ضد السلوكيات الخبيثة.
يستطيع المواطن العادي أن يذهب إلى القضاء لتسجيل شكوى، لكن شخصية نسائية لها سمعة دولية مرموقة ولها محبة جارفة في الداخل مثل جلالة الملكة رانيا العبدالله لا تستطيع أدبيا وأخلاقيا أن تتجه لرفع قضية ضد صاحب حساب على فيسبوك، إذ تحاول منذ سنوات أن تتجاهل ما يُكْتَب أو يُنْشَر على وسائل التواصل الاجتماعي، في وقت تبادر فيه إلى زيارة أصحاب الطاقات والأعمال الريادية في مختلف المدن والقرى للاستماع إليهم، إذ تبدي فخرها باستمرار ب'قصص نجاح' لا تتوقف لشباب أردني استثمروا 'أرباع الفرص' وحولوها إلى مشاريع بعضها تجاوز الأردن وأصبحت علامة فارقة على صعيد الأعمال الريادية.
مقربون من الملكة يقولون إنهم حينما 'سألوا وحرضوا' الملكة بشأن ما يتردد ضدها فإنها ترفض أن يأخذ شأن من هذا النوع من وقتها وطموحها وحلمها في أن يكون الأردن أقوى وأكبر، إذ يعرف كثيرون أنه بوسعها تحريك قضايا داخل وخارج الأردن لكنها لا تحقد على من تناولها بأذى، ولا ترغب في أن تلاحق أي ناشط أو مغرد، فملكات عدة منذ الملكة مصباح مرورا بالملكات زين الشرف وعلياء ونور كلهن تعرضن ل'أقاويل وشائعات' أخطر وأكثر إيذاءً للنفس مما يقال بحقها اليوم، لكن ولا ملكة ذهبت إلى القضاء، بل أن الأكاذيب ضدهن 'كذّبت بعضها ببعضها'، وأن بعض مطلقيها كانوا شخصيات سياسية معروفة سرعان ما عادت إلى حضن الوطن، وأبدت الندم وبعضهم شغل مناصب سياسية لاحقا عملا بنهج التسامح الذي يُنْتَهَج في الأردن من القمة إلى القاعدة.
الشائعات ضد الملكة رانيا لا تهزّ برنامجها اليومي، ولا لقاءاتها بنساء وشباب في مكتبها ضمن نشاطات لا يُعلن عنها، فمكتب الملكة هو خلية نحل لساعات طويلة يوميا، فالملكة وكادر مكتبها على متابعة ودراية بكل الأنشطة والمتابعات والملاحظات والمشاريع التي يواكبها مكتب الملكة لصالح الفقراء والأيتام وذوو الاحتياجات الخاصة، إذ تحرص الملكة على الإيعاز للطاقم العامل بمعيتها بإرسال التوضيحات القانونية اللازمة إزاء العديد مما يثار على وسائل التواصل الاجتماعي.
سبق أن كتبنا في موقع 'جفرا نيوز' بعد تحرٍ وتدقيق بشأن ما أسميناه وقتها 'القطب المخفية بأكاديمية الملكة رانيا العبدالله لتدريب المعلمين' واكتشفنا من واقع التدقيق في ظروف تأسيس الأكاديمية وطبيعة عملها أن كل ما يتردد ليس له صلة بالواقع، وأن حجم الأكاذيب فوق طاقة الاحتمال، وأن حجم تداولها كان كبيرا ومريرا بدون أي بحث أو تقصٍ رغم سهولة هذا العمل، إذ جاء توضيح الأكاديمية أمس مطابقا لما نشرته 'جفرا نيوز'، لأن ما نشرناه كان بحثا علميا وقانونيا، واستنادا إلى متعاملين مع الأكاديمية.
تتعرض الملكة أم حسين ل'عاصفة شائعات' تقف خلفها جهات غامضة وخبيثة تريد معاقبة الأردن على بضعة مواقف سياسية اتخذها خلال العامين الماضيين، فمنهجهم الخبيث في إطلاق الشائعات يستهدف إشغال الساحة السياسية في الأردن، ودفع حكومته ومسؤوليه إلى الانشغال بصد الشائعات وتكذيبها، ولجوئهم إلى النفي المتأخر بعد أن يكون كثيرون قد صدقوا ما يتردد من أكاذيب وإساءات.
الملكة رانيا تسير إلى الأمام بثبات ب'أجندة نشاط يومي' مكرس لتشجيع النساء والشباب على 'غد أفضل'، وتحريضهم على تحقيق أحلامهم، وأنها لن تدخر جهدا في دعمهم لتحقيقها، فيما لا تزال الملكة أيضا سندا قويا لجلالة الملك عبدالله الثاني وسمو ولي العهد الأمير حسين وباقي أفراد عائلتها، فهي خارج مكتبها ونشاطاتها الرسمية تعود إلى منزلها ك'أم وزوجة' لديها مسؤوليات وهموم أسوة بنساء الأردن.
عمان جو - كتب - نضال الفراعنة
لا يمكن لأحد حول العالم أن يُوقِف 'سيل الشائعات' ضده، خصوصا مع الانتشار الهائل لوسائل التواصل الاجتماعي، إذ أصبح بوسع أي فرد حول العالم أن يتلطى خلف إسم وحساب مستعار وأن يبدأ بنشر شائعات ضد أقارب وأصدقاء وزملاء عمل أو مدرائه للانتقام منه والإساءة إليهم، إذ شكّل هذا السلوك الإنساني الخبيث عبئا لافتا على المحاكم حول العالم، إذ سرعان ما كان المتضررون يلجأون فورا إلى القضاء لتحصيل حقوقهم وتحصين سمعتهم، ففي الأردن تقف وحدة الجرائم الإلكترونية حائرة أمام سيل الشكاوى اليومية ضد السلوكيات الخبيثة.
يستطيع المواطن العادي أن يذهب إلى القضاء لتسجيل شكوى، لكن شخصية نسائية لها سمعة دولية مرموقة ولها محبة جارفة في الداخل مثل جلالة الملكة رانيا العبدالله لا تستطيع أدبيا وأخلاقيا أن تتجه لرفع قضية ضد صاحب حساب على فيسبوك، إذ تحاول منذ سنوات أن تتجاهل ما يُكْتَب أو يُنْشَر على وسائل التواصل الاجتماعي، في وقت تبادر فيه إلى زيارة أصحاب الطاقات والأعمال الريادية في مختلف المدن والقرى للاستماع إليهم، إذ تبدي فخرها باستمرار ب'قصص نجاح' لا تتوقف لشباب أردني استثمروا 'أرباع الفرص' وحولوها إلى مشاريع بعضها تجاوز الأردن وأصبحت علامة فارقة على صعيد الأعمال الريادية.
مقربون من الملكة يقولون إنهم حينما 'سألوا وحرضوا' الملكة بشأن ما يتردد ضدها فإنها ترفض أن يأخذ شأن من هذا النوع من وقتها وطموحها وحلمها في أن يكون الأردن أقوى وأكبر، إذ يعرف كثيرون أنه بوسعها تحريك قضايا داخل وخارج الأردن لكنها لا تحقد على من تناولها بأذى، ولا ترغب في أن تلاحق أي ناشط أو مغرد، فملكات عدة منذ الملكة مصباح مرورا بالملكات زين الشرف وعلياء ونور كلهن تعرضن ل'أقاويل وشائعات' أخطر وأكثر إيذاءً للنفس مما يقال بحقها اليوم، لكن ولا ملكة ذهبت إلى القضاء، بل أن الأكاذيب ضدهن 'كذّبت بعضها ببعضها'، وأن بعض مطلقيها كانوا شخصيات سياسية معروفة سرعان ما عادت إلى حضن الوطن، وأبدت الندم وبعضهم شغل مناصب سياسية لاحقا عملا بنهج التسامح الذي يُنْتَهَج في الأردن من القمة إلى القاعدة.
الشائعات ضد الملكة رانيا لا تهزّ برنامجها اليومي، ولا لقاءاتها بنساء وشباب في مكتبها ضمن نشاطات لا يُعلن عنها، فمكتب الملكة هو خلية نحل لساعات طويلة يوميا، فالملكة وكادر مكتبها على متابعة ودراية بكل الأنشطة والمتابعات والملاحظات والمشاريع التي يواكبها مكتب الملكة لصالح الفقراء والأيتام وذوو الاحتياجات الخاصة، إذ تحرص الملكة على الإيعاز للطاقم العامل بمعيتها بإرسال التوضيحات القانونية اللازمة إزاء العديد مما يثار على وسائل التواصل الاجتماعي.
سبق أن كتبنا في موقع 'جفرا نيوز' بعد تحرٍ وتدقيق بشأن ما أسميناه وقتها 'القطب المخفية بأكاديمية الملكة رانيا العبدالله لتدريب المعلمين' واكتشفنا من واقع التدقيق في ظروف تأسيس الأكاديمية وطبيعة عملها أن كل ما يتردد ليس له صلة بالواقع، وأن حجم الأكاذيب فوق طاقة الاحتمال، وأن حجم تداولها كان كبيرا ومريرا بدون أي بحث أو تقصٍ رغم سهولة هذا العمل، إذ جاء توضيح الأكاديمية أمس مطابقا لما نشرته 'جفرا نيوز'، لأن ما نشرناه كان بحثا علميا وقانونيا، واستنادا إلى متعاملين مع الأكاديمية.
تتعرض الملكة أم حسين ل'عاصفة شائعات' تقف خلفها جهات غامضة وخبيثة تريد معاقبة الأردن على بضعة مواقف سياسية اتخذها خلال العامين الماضيين، فمنهجهم الخبيث في إطلاق الشائعات يستهدف إشغال الساحة السياسية في الأردن، ودفع حكومته ومسؤوليه إلى الانشغال بصد الشائعات وتكذيبها، ولجوئهم إلى النفي المتأخر بعد أن يكون كثيرون قد صدقوا ما يتردد من أكاذيب وإساءات.
الملكة رانيا تسير إلى الأمام بثبات ب'أجندة نشاط يومي' مكرس لتشجيع النساء والشباب على 'غد أفضل'، وتحريضهم على تحقيق أحلامهم، وأنها لن تدخر جهدا في دعمهم لتحقيقها، فيما لا تزال الملكة أيضا سندا قويا لجلالة الملك عبدالله الثاني وسمو ولي العهد الأمير حسين وباقي أفراد عائلتها، فهي خارج مكتبها ونشاطاتها الرسمية تعود إلى منزلها ك'أم وزوجة' لديها مسؤوليات وهموم أسوة بنساء الأردن.
عمان جو - كتب - نضال الفراعنة
لا يمكن لأحد حول العالم أن يُوقِف 'سيل الشائعات' ضده، خصوصا مع الانتشار الهائل لوسائل التواصل الاجتماعي، إذ أصبح بوسع أي فرد حول العالم أن يتلطى خلف إسم وحساب مستعار وأن يبدأ بنشر شائعات ضد أقارب وأصدقاء وزملاء عمل أو مدرائه للانتقام منه والإساءة إليهم، إذ شكّل هذا السلوك الإنساني الخبيث عبئا لافتا على المحاكم حول العالم، إذ سرعان ما كان المتضررون يلجأون فورا إلى القضاء لتحصيل حقوقهم وتحصين سمعتهم، ففي الأردن تقف وحدة الجرائم الإلكترونية حائرة أمام سيل الشكاوى اليومية ضد السلوكيات الخبيثة.
يستطيع المواطن العادي أن يذهب إلى القضاء لتسجيل شكوى، لكن شخصية نسائية لها سمعة دولية مرموقة ولها محبة جارفة في الداخل مثل جلالة الملكة رانيا العبدالله لا تستطيع أدبيا وأخلاقيا أن تتجه لرفع قضية ضد صاحب حساب على فيسبوك، إذ تحاول منذ سنوات أن تتجاهل ما يُكْتَب أو يُنْشَر على وسائل التواصل الاجتماعي، في وقت تبادر فيه إلى زيارة أصحاب الطاقات والأعمال الريادية في مختلف المدن والقرى للاستماع إليهم، إذ تبدي فخرها باستمرار ب'قصص نجاح' لا تتوقف لشباب أردني استثمروا 'أرباع الفرص' وحولوها إلى مشاريع بعضها تجاوز الأردن وأصبحت علامة فارقة على صعيد الأعمال الريادية.
مقربون من الملكة يقولون إنهم حينما 'سألوا وحرضوا' الملكة بشأن ما يتردد ضدها فإنها ترفض أن يأخذ شأن من هذا النوع من وقتها وطموحها وحلمها في أن يكون الأردن أقوى وأكبر، إذ يعرف كثيرون أنه بوسعها تحريك قضايا داخل وخارج الأردن لكنها لا تحقد على من تناولها بأذى، ولا ترغب في أن تلاحق أي ناشط أو مغرد، فملكات عدة منذ الملكة مصباح مرورا بالملكات زين الشرف وعلياء ونور كلهن تعرضن ل'أقاويل وشائعات' أخطر وأكثر إيذاءً للنفس مما يقال بحقها اليوم، لكن ولا ملكة ذهبت إلى القضاء، بل أن الأكاذيب ضدهن 'كذّبت بعضها ببعضها'، وأن بعض مطلقيها كانوا شخصيات سياسية معروفة سرعان ما عادت إلى حضن الوطن، وأبدت الندم وبعضهم شغل مناصب سياسية لاحقا عملا بنهج التسامح الذي يُنْتَهَج في الأردن من القمة إلى القاعدة.
الشائعات ضد الملكة رانيا لا تهزّ برنامجها اليومي، ولا لقاءاتها بنساء وشباب في مكتبها ضمن نشاطات لا يُعلن عنها، فمكتب الملكة هو خلية نحل لساعات طويلة يوميا، فالملكة وكادر مكتبها على متابعة ودراية بكل الأنشطة والمتابعات والملاحظات والمشاريع التي يواكبها مكتب الملكة لصالح الفقراء والأيتام وذوو الاحتياجات الخاصة، إذ تحرص الملكة على الإيعاز للطاقم العامل بمعيتها بإرسال التوضيحات القانونية اللازمة إزاء العديد مما يثار على وسائل التواصل الاجتماعي.
سبق أن كتبنا في موقع 'جفرا نيوز' بعد تحرٍ وتدقيق بشأن ما أسميناه وقتها 'القطب المخفية بأكاديمية الملكة رانيا العبدالله لتدريب المعلمين' واكتشفنا من واقع التدقيق في ظروف تأسيس الأكاديمية وطبيعة عملها أن كل ما يتردد ليس له صلة بالواقع، وأن حجم الأكاذيب فوق طاقة الاحتمال، وأن حجم تداولها كان كبيرا ومريرا بدون أي بحث أو تقصٍ رغم سهولة هذا العمل، إذ جاء توضيح الأكاديمية أمس مطابقا لما نشرته 'جفرا نيوز'، لأن ما نشرناه كان بحثا علميا وقانونيا، واستنادا إلى متعاملين مع الأكاديمية.
تتعرض الملكة أم حسين ل'عاصفة شائعات' تقف خلفها جهات غامضة وخبيثة تريد معاقبة الأردن على بضعة مواقف سياسية اتخذها خلال العامين الماضيين، فمنهجهم الخبيث في إطلاق الشائعات يستهدف إشغال الساحة السياسية في الأردن، ودفع حكومته ومسؤوليه إلى الانشغال بصد الشائعات وتكذيبها، ولجوئهم إلى النفي المتأخر بعد أن يكون كثيرون قد صدقوا ما يتردد من أكاذيب وإساءات.
الملكة رانيا تسير إلى الأمام بثبات ب'أجندة نشاط يومي' مكرس لتشجيع النساء والشباب على 'غد أفضل'، وتحريضهم على تحقيق أحلامهم، وأنها لن تدخر جهدا في دعمهم لتحقيقها، فيما لا تزال الملكة أيضا سندا قويا لجلالة الملك عبدالله الثاني وسمو ولي العهد الأمير حسين وباقي أفراد عائلتها، فهي خارج مكتبها ونشاطاتها الرسمية تعود إلى منزلها ك'أم وزوجة' لديها مسؤوليات وهموم أسوة بنساء الأردن.
التعليقات