عمان جو - الاستاذ الدكتور عبدالرزاق الدليمي
كل مرة تخيب امال العراقيين وتتحطّم احلامهم نتيجة الحسابات الخاطئة والخطط الارتجالية، وألاداء الهزيل والمتخلف لثلل انتهازية ربطت مصيرها بالخارج وبالاحتلال وهي لاتزال تستبيح كل شيء لاحتكار السلطة بلا شرعية شعبية او وطنية وبلا ضوابط ولا محرّمات كل ما تجيده هو الهيمنة وإقصاء المناهضين يقابلهما للاسف طبقات شعبية هجنت ودجنت للخضوع وتقبل الفشل، وتَطَبّع المغلوب بطباع الغالب، وارتهان الفرقاء والبلاد للخارج، مما يفتح الثغرات ويستدعي الأطماع والمؤامرات، وتُدار البلاد بالترقيع والمسكنّات وتتدحرج نحو الاستبداد والتبعية والفساد.
ان تكرار حدوث انتهاكات جسيمة بحق الله عز وجل وشريعته والمؤمنين منذ الاحتلال 2003؛ من الاصرار على صناعة الفساد والفشل وحماية الشذوذ والقبول به، وانتشار جريمة القتل بين الناس، وتكاثر ظاهرة اللقطاء، وتصاعد نسبة إدمان المخدرات.. كل هذه مؤشرات خطيرة تدمر البلد وأهله. اضافة لهذه المؤشرات هناك الولاء للخارج الذي يشكل احد اهم عوامل التهديد الأكبر لهوية، ناهيك عن الخطر الصهيوني و الإيراني الميلشياوي، والداعشي.ومع استفحال الأمراض، تنتشر بين غالبية العراقيين الأمراض النفسية. وبذلك تتدهور إنتاجيتهم في العمل ان هناك حقا انتاجية، مما يضعضع المجتمع اقتصاديا واجتماعيا وثقافيا حين تصبح كل هذه السلبيات الظاهرة المميزة في العراق ، على نحو ما حدث في أفريقيا من تدهور لجميع القطاعات بسبب استفحال الأمراض المختلفة بين الشباب. وهو ما حدا بمنظمة الصحة العالمية إلى التحذير من عواقب مايحدث بعد دراسة وضع 30 دولة أفريقية تنتشر فيها الأمراض بكافة انواعها.
والتي تصرخ من اقتراب أجلها، بسبب انخفاض نسبة المواليد نتيجة الظواهر الشاذة وما يترتب عليها من تبعات، ومنها إباحة الإجهاض من دون قيود، وبسبب مفاهيم الحداثة وما بعد الحداثة في قنص المتعة الجنسية من دون تبعات ولادة وتربية، وارتفاع نسب الوفاة من جهة أخرى بسبب تدهور السياسات الصحية، مما يخلق فجوة سوداء في عدد السكان تبتلع أموال الضرائب للرعاية الاجتماعية ورواتب التقاعد، والتي ستنفجر فجأة على رؤوس الجميع.
الأوطان تبني من خلال تبني ثقافة الأوطان والإنسان ومن خلال الجد والاجتهاد ...الأوطان تبنى بالإخلاص وبالنواية الحسنة والعمل الجاد الدؤوب .... بالعلم والمعرفة لا باستخدام الأساليب البدائية التي تعيد البلاد والعباد الى العصور الوسطى ... الأوطان تبنى بثقافة الإتقان وتقليص مساحة الخطأ ... الأوطان تبنى بثقافة الكل يربح وليس مبدأ أنا اربح وأنت تخسر أو مبدأ المحاصصه والتقاسم ...الأوطان تبني من خلال المصارحة والصدق ... الأوطان تبنى باعتماد مبدأ المساواة والعدالة ... الأوطان تبنى من خلال وضع الرجل المناسب بالمكان المناسب ليس بالمزاجات والولاءات ...الأوطان تبنى من خلال قبول مبدأ التنوع فالاختلاف بالرؤى لايفسد للود قضية ' رغم أنها مستهلكة' الاوطان تبنى بحب الايثار للغير وليس كلمه ''أنا'' الأوطان تبنى من خلال سيادة التوافق ونبذ أسباب الفرقة فكل مايؤدي التشاحن والبغضاء والتناكفات والتشنجات بالخطابات والأعلام لايبني وطن بل ضياع للأولويات المطلوبة والأوطان تبنى من خلال التخطيط والتنظيم وتحديد الأهداف وليس الإدارات الفاسدة وأداره التلفونات والمتابعة العشوائية التي ولى زمانها ولم تعد قائمة حتى بأكثر دول العالم تخلفا الأوطان تبنى من خلال توحيد كل جهود العراقيين بكافه مناشط الحياة ومن خلال تحديد الأهداف' لتحقيق أهداف إستراتيجية واضحة ومحددة' ولا تبنى الأوطان بنظم القصائد والأهازيج فقط ولامن خلال أقامة المهرجانات والاحتفالات فقط ولامن خلال التحريض والإقصاء والتهميش لاغلب مكونات المجتمع أن أردنا نبني وطن عراق جديد عابر للمحاصصات والاقصاء والفساد والرشوة إن التقدم والرقي في بناء الوطن لا يكون إلا على أيدي أبنائه
عمان جو - الاستاذ الدكتور عبدالرزاق الدليمي
كل مرة تخيب امال العراقيين وتتحطّم احلامهم نتيجة الحسابات الخاطئة والخطط الارتجالية، وألاداء الهزيل والمتخلف لثلل انتهازية ربطت مصيرها بالخارج وبالاحتلال وهي لاتزال تستبيح كل شيء لاحتكار السلطة بلا شرعية شعبية او وطنية وبلا ضوابط ولا محرّمات كل ما تجيده هو الهيمنة وإقصاء المناهضين يقابلهما للاسف طبقات شعبية هجنت ودجنت للخضوع وتقبل الفشل، وتَطَبّع المغلوب بطباع الغالب، وارتهان الفرقاء والبلاد للخارج، مما يفتح الثغرات ويستدعي الأطماع والمؤامرات، وتُدار البلاد بالترقيع والمسكنّات وتتدحرج نحو الاستبداد والتبعية والفساد.
ان تكرار حدوث انتهاكات جسيمة بحق الله عز وجل وشريعته والمؤمنين منذ الاحتلال 2003؛ من الاصرار على صناعة الفساد والفشل وحماية الشذوذ والقبول به، وانتشار جريمة القتل بين الناس، وتكاثر ظاهرة اللقطاء، وتصاعد نسبة إدمان المخدرات.. كل هذه مؤشرات خطيرة تدمر البلد وأهله. اضافة لهذه المؤشرات هناك الولاء للخارج الذي يشكل احد اهم عوامل التهديد الأكبر لهوية، ناهيك عن الخطر الصهيوني و الإيراني الميلشياوي، والداعشي.ومع استفحال الأمراض، تنتشر بين غالبية العراقيين الأمراض النفسية. وبذلك تتدهور إنتاجيتهم في العمل ان هناك حقا انتاجية، مما يضعضع المجتمع اقتصاديا واجتماعيا وثقافيا حين تصبح كل هذه السلبيات الظاهرة المميزة في العراق ، على نحو ما حدث في أفريقيا من تدهور لجميع القطاعات بسبب استفحال الأمراض المختلفة بين الشباب. وهو ما حدا بمنظمة الصحة العالمية إلى التحذير من عواقب مايحدث بعد دراسة وضع 30 دولة أفريقية تنتشر فيها الأمراض بكافة انواعها.
والتي تصرخ من اقتراب أجلها، بسبب انخفاض نسبة المواليد نتيجة الظواهر الشاذة وما يترتب عليها من تبعات، ومنها إباحة الإجهاض من دون قيود، وبسبب مفاهيم الحداثة وما بعد الحداثة في قنص المتعة الجنسية من دون تبعات ولادة وتربية، وارتفاع نسب الوفاة من جهة أخرى بسبب تدهور السياسات الصحية، مما يخلق فجوة سوداء في عدد السكان تبتلع أموال الضرائب للرعاية الاجتماعية ورواتب التقاعد، والتي ستنفجر فجأة على رؤوس الجميع.
الأوطان تبني من خلال تبني ثقافة الأوطان والإنسان ومن خلال الجد والاجتهاد ...الأوطان تبنى بالإخلاص وبالنواية الحسنة والعمل الجاد الدؤوب .... بالعلم والمعرفة لا باستخدام الأساليب البدائية التي تعيد البلاد والعباد الى العصور الوسطى ... الأوطان تبنى بثقافة الإتقان وتقليص مساحة الخطأ ... الأوطان تبنى بثقافة الكل يربح وليس مبدأ أنا اربح وأنت تخسر أو مبدأ المحاصصه والتقاسم ...الأوطان تبني من خلال المصارحة والصدق ... الأوطان تبنى باعتماد مبدأ المساواة والعدالة ... الأوطان تبنى من خلال وضع الرجل المناسب بالمكان المناسب ليس بالمزاجات والولاءات ...الأوطان تبنى من خلال قبول مبدأ التنوع فالاختلاف بالرؤى لايفسد للود قضية ' رغم أنها مستهلكة' الاوطان تبنى بحب الايثار للغير وليس كلمه ''أنا'' الأوطان تبنى من خلال سيادة التوافق ونبذ أسباب الفرقة فكل مايؤدي التشاحن والبغضاء والتناكفات والتشنجات بالخطابات والأعلام لايبني وطن بل ضياع للأولويات المطلوبة والأوطان تبنى من خلال التخطيط والتنظيم وتحديد الأهداف وليس الإدارات الفاسدة وأداره التلفونات والمتابعة العشوائية التي ولى زمانها ولم تعد قائمة حتى بأكثر دول العالم تخلفا الأوطان تبنى من خلال توحيد كل جهود العراقيين بكافه مناشط الحياة ومن خلال تحديد الأهداف' لتحقيق أهداف إستراتيجية واضحة ومحددة' ولا تبنى الأوطان بنظم القصائد والأهازيج فقط ولامن خلال أقامة المهرجانات والاحتفالات فقط ولامن خلال التحريض والإقصاء والتهميش لاغلب مكونات المجتمع أن أردنا نبني وطن عراق جديد عابر للمحاصصات والاقصاء والفساد والرشوة إن التقدم والرقي في بناء الوطن لا يكون إلا على أيدي أبنائه
عمان جو - الاستاذ الدكتور عبدالرزاق الدليمي
كل مرة تخيب امال العراقيين وتتحطّم احلامهم نتيجة الحسابات الخاطئة والخطط الارتجالية، وألاداء الهزيل والمتخلف لثلل انتهازية ربطت مصيرها بالخارج وبالاحتلال وهي لاتزال تستبيح كل شيء لاحتكار السلطة بلا شرعية شعبية او وطنية وبلا ضوابط ولا محرّمات كل ما تجيده هو الهيمنة وإقصاء المناهضين يقابلهما للاسف طبقات شعبية هجنت ودجنت للخضوع وتقبل الفشل، وتَطَبّع المغلوب بطباع الغالب، وارتهان الفرقاء والبلاد للخارج، مما يفتح الثغرات ويستدعي الأطماع والمؤامرات، وتُدار البلاد بالترقيع والمسكنّات وتتدحرج نحو الاستبداد والتبعية والفساد.
ان تكرار حدوث انتهاكات جسيمة بحق الله عز وجل وشريعته والمؤمنين منذ الاحتلال 2003؛ من الاصرار على صناعة الفساد والفشل وحماية الشذوذ والقبول به، وانتشار جريمة القتل بين الناس، وتكاثر ظاهرة اللقطاء، وتصاعد نسبة إدمان المخدرات.. كل هذه مؤشرات خطيرة تدمر البلد وأهله. اضافة لهذه المؤشرات هناك الولاء للخارج الذي يشكل احد اهم عوامل التهديد الأكبر لهوية، ناهيك عن الخطر الصهيوني و الإيراني الميلشياوي، والداعشي.ومع استفحال الأمراض، تنتشر بين غالبية العراقيين الأمراض النفسية. وبذلك تتدهور إنتاجيتهم في العمل ان هناك حقا انتاجية، مما يضعضع المجتمع اقتصاديا واجتماعيا وثقافيا حين تصبح كل هذه السلبيات الظاهرة المميزة في العراق ، على نحو ما حدث في أفريقيا من تدهور لجميع القطاعات بسبب استفحال الأمراض المختلفة بين الشباب. وهو ما حدا بمنظمة الصحة العالمية إلى التحذير من عواقب مايحدث بعد دراسة وضع 30 دولة أفريقية تنتشر فيها الأمراض بكافة انواعها.
والتي تصرخ من اقتراب أجلها، بسبب انخفاض نسبة المواليد نتيجة الظواهر الشاذة وما يترتب عليها من تبعات، ومنها إباحة الإجهاض من دون قيود، وبسبب مفاهيم الحداثة وما بعد الحداثة في قنص المتعة الجنسية من دون تبعات ولادة وتربية، وارتفاع نسب الوفاة من جهة أخرى بسبب تدهور السياسات الصحية، مما يخلق فجوة سوداء في عدد السكان تبتلع أموال الضرائب للرعاية الاجتماعية ورواتب التقاعد، والتي ستنفجر فجأة على رؤوس الجميع.
الأوطان تبني من خلال تبني ثقافة الأوطان والإنسان ومن خلال الجد والاجتهاد ...الأوطان تبنى بالإخلاص وبالنواية الحسنة والعمل الجاد الدؤوب .... بالعلم والمعرفة لا باستخدام الأساليب البدائية التي تعيد البلاد والعباد الى العصور الوسطى ... الأوطان تبنى بثقافة الإتقان وتقليص مساحة الخطأ ... الأوطان تبنى بثقافة الكل يربح وليس مبدأ أنا اربح وأنت تخسر أو مبدأ المحاصصه والتقاسم ...الأوطان تبني من خلال المصارحة والصدق ... الأوطان تبنى باعتماد مبدأ المساواة والعدالة ... الأوطان تبنى من خلال وضع الرجل المناسب بالمكان المناسب ليس بالمزاجات والولاءات ...الأوطان تبنى من خلال قبول مبدأ التنوع فالاختلاف بالرؤى لايفسد للود قضية ' رغم أنها مستهلكة' الاوطان تبنى بحب الايثار للغير وليس كلمه ''أنا'' الأوطان تبنى من خلال سيادة التوافق ونبذ أسباب الفرقة فكل مايؤدي التشاحن والبغضاء والتناكفات والتشنجات بالخطابات والأعلام لايبني وطن بل ضياع للأولويات المطلوبة والأوطان تبنى من خلال التخطيط والتنظيم وتحديد الأهداف وليس الإدارات الفاسدة وأداره التلفونات والمتابعة العشوائية التي ولى زمانها ولم تعد قائمة حتى بأكثر دول العالم تخلفا الأوطان تبنى من خلال توحيد كل جهود العراقيين بكافه مناشط الحياة ومن خلال تحديد الأهداف' لتحقيق أهداف إستراتيجية واضحة ومحددة' ولا تبنى الأوطان بنظم القصائد والأهازيج فقط ولامن خلال أقامة المهرجانات والاحتفالات فقط ولامن خلال التحريض والإقصاء والتهميش لاغلب مكونات المجتمع أن أردنا نبني وطن عراق جديد عابر للمحاصصات والاقصاء والفساد والرشوة إن التقدم والرقي في بناء الوطن لا يكون إلا على أيدي أبنائه
التعليقات