يعتمد القلب على نبضه، عندما ننسج اطياف الكلمة، ونرسم أهداب الصورة، بأعلى درجات الهيبة والامانة، لنكون امام اشراقة احد فرسان كتيبة الشرفاء، وليس العملاء .. الاخيار لا الاشرار .. المناضلين لا الفاسدين.. نحن أمام الايقاع الوطني، بكامل هيبته، وبكل ما في الكلمة من شمائل رفيعة ..
يوسف العيسوي او الانتماء الوطني في ارقى مراحله ..هذا الاردني 'فوق العادة'، الضالع في الكياسة وحسن المعشر، الحافظ للعهد، متسلحا بموفور الدماثة، وكل الاحترام، امتثالا لما تربى عليه في كبرى مؤسسات الدولة والوطن/ القوات المسلحة الأردنية الباسلة.
باختصار.. العيسوي يوسف .. لم يكن سمسارا ولا مستغلا ولا من مزدوجي الولاء والانتماء، وما كان ابدا ولن يكون مطلقا، من ناهبي امال الشعب، لأنه 'الاردني' الابي، بكل ما في هذه المفردة من عمق ودلالة ورمزية تخشع لها القلوب.. وهوا على درجات النزاهة والامانة، بروحه الوطنية الوثابة، وبطهر الرسالة، وصواب الرؤية، وبصمة الانجاز، وسجل ناصع يعمره، النقاء والصدق والوفاء، وحقائق خالدة، تُزين خوابيه العامرة بالمكارم والاخلاق والنخوة.. ومساعدة الناس.. كل الناس
عمان جو - كتب محمود كريشان
يعتمد القلب على نبضه، عندما ننسج اطياف الكلمة، ونرسم أهداب الصورة، بأعلى درجات الهيبة والامانة، لنكون امام اشراقة احد فرسان كتيبة الشرفاء، وليس العملاء .. الاخيار لا الاشرار .. المناضلين لا الفاسدين.. نحن أمام الايقاع الوطني، بكامل هيبته، وبكل ما في الكلمة من شمائل رفيعة ..
يوسف العيسوي او الانتماء الوطني في ارقى مراحله ..هذا الاردني 'فوق العادة'، الضالع في الكياسة وحسن المعشر، الحافظ للعهد، متسلحا بموفور الدماثة، وكل الاحترام، امتثالا لما تربى عليه في كبرى مؤسسات الدولة والوطن/ القوات المسلحة الأردنية الباسلة.
باختصار.. العيسوي يوسف .. لم يكن سمسارا ولا مستغلا ولا من مزدوجي الولاء والانتماء، وما كان ابدا ولن يكون مطلقا، من ناهبي امال الشعب، لأنه 'الاردني' الابي، بكل ما في هذه المفردة من عمق ودلالة ورمزية تخشع لها القلوب.. وهوا على درجات النزاهة والامانة، بروحه الوطنية الوثابة، وبطهر الرسالة، وصواب الرؤية، وبصمة الانجاز، وسجل ناصع يعمره، النقاء والصدق والوفاء، وحقائق خالدة، تُزين خوابيه العامرة بالمكارم والاخلاق والنخوة.. ومساعدة الناس.. كل الناس
عمان جو - كتب محمود كريشان
يعتمد القلب على نبضه، عندما ننسج اطياف الكلمة، ونرسم أهداب الصورة، بأعلى درجات الهيبة والامانة، لنكون امام اشراقة احد فرسان كتيبة الشرفاء، وليس العملاء .. الاخيار لا الاشرار .. المناضلين لا الفاسدين.. نحن أمام الايقاع الوطني، بكامل هيبته، وبكل ما في الكلمة من شمائل رفيعة ..
يوسف العيسوي او الانتماء الوطني في ارقى مراحله ..هذا الاردني 'فوق العادة'، الضالع في الكياسة وحسن المعشر، الحافظ للعهد، متسلحا بموفور الدماثة، وكل الاحترام، امتثالا لما تربى عليه في كبرى مؤسسات الدولة والوطن/ القوات المسلحة الأردنية الباسلة.
باختصار.. العيسوي يوسف .. لم يكن سمسارا ولا مستغلا ولا من مزدوجي الولاء والانتماء، وما كان ابدا ولن يكون مطلقا، من ناهبي امال الشعب، لأنه 'الاردني' الابي، بكل ما في هذه المفردة من عمق ودلالة ورمزية تخشع لها القلوب.. وهوا على درجات النزاهة والامانة، بروحه الوطنية الوثابة، وبطهر الرسالة، وصواب الرؤية، وبصمة الانجاز، وسجل ناصع يعمره، النقاء والصدق والوفاء، وحقائق خالدة، تُزين خوابيه العامرة بالمكارم والاخلاق والنخوة.. ومساعدة الناس.. كل الناس
التعليقات