عمان جو - يلمس المراقب حجم الفراغ الذي تركه مدير مكتب الملك عبدالله الثاني السابق، منار الدباس، فقد تمكّن خلال عام واحد فقط من ترك بصمة مميزة في الموقع الذي كان يشغله.
الدباس، وخلال فترة توليه المسؤولية، جسّد دور الناصح الأمين، وتميّز بالانفتاح على كافة الأطياف والتواصل مع كافة مكوّنات المجتمع بشكل حرفي، كما تولى مسؤولية ايصال الصورة الكاملة لصاحب القرار، وبما يخدم مصلحة الوطن.
في عهد الدباس، لم نشهد أي اشكالات تُذكر، فقد كان الرجل يعمل كضابط ايقاع وحلقة وصل بين مراكز صنع القرار المختلفة، ويقوم بدوره دون أن يحدث أي اشكالات، بل على العكس تماما؛ كان أحد عوامل الاحتواء وتصريف الاشكالات التي كانت تقع في مختلف الظروف.
المراقبون لأداء الدباس في ذلك الوقت كانوا يتوقعون له دورا أبرز، خاصة أنه كان قريبا من الجميع، ويتعاطى مع الوسط الصحفي ووسائل الاعلام كلّها بشكل مهني وبلا حواجز ولا اعتبارات غير المصلحة العامة
عمان جو - يلمس المراقب حجم الفراغ الذي تركه مدير مكتب الملك عبدالله الثاني السابق، منار الدباس، فقد تمكّن خلال عام واحد فقط من ترك بصمة مميزة في الموقع الذي كان يشغله.
الدباس، وخلال فترة توليه المسؤولية، جسّد دور الناصح الأمين، وتميّز بالانفتاح على كافة الأطياف والتواصل مع كافة مكوّنات المجتمع بشكل حرفي، كما تولى مسؤولية ايصال الصورة الكاملة لصاحب القرار، وبما يخدم مصلحة الوطن.
في عهد الدباس، لم نشهد أي اشكالات تُذكر، فقد كان الرجل يعمل كضابط ايقاع وحلقة وصل بين مراكز صنع القرار المختلفة، ويقوم بدوره دون أن يحدث أي اشكالات، بل على العكس تماما؛ كان أحد عوامل الاحتواء وتصريف الاشكالات التي كانت تقع في مختلف الظروف.
المراقبون لأداء الدباس في ذلك الوقت كانوا يتوقعون له دورا أبرز، خاصة أنه كان قريبا من الجميع، ويتعاطى مع الوسط الصحفي ووسائل الاعلام كلّها بشكل مهني وبلا حواجز ولا اعتبارات غير المصلحة العامة
عمان جو - يلمس المراقب حجم الفراغ الذي تركه مدير مكتب الملك عبدالله الثاني السابق، منار الدباس، فقد تمكّن خلال عام واحد فقط من ترك بصمة مميزة في الموقع الذي كان يشغله.
الدباس، وخلال فترة توليه المسؤولية، جسّد دور الناصح الأمين، وتميّز بالانفتاح على كافة الأطياف والتواصل مع كافة مكوّنات المجتمع بشكل حرفي، كما تولى مسؤولية ايصال الصورة الكاملة لصاحب القرار، وبما يخدم مصلحة الوطن.
في عهد الدباس، لم نشهد أي اشكالات تُذكر، فقد كان الرجل يعمل كضابط ايقاع وحلقة وصل بين مراكز صنع القرار المختلفة، ويقوم بدوره دون أن يحدث أي اشكالات، بل على العكس تماما؛ كان أحد عوامل الاحتواء وتصريف الاشكالات التي كانت تقع في مختلف الظروف.
المراقبون لأداء الدباس في ذلك الوقت كانوا يتوقعون له دورا أبرز، خاصة أنه كان قريبا من الجميع، ويتعاطى مع الوسط الصحفي ووسائل الاعلام كلّها بشكل مهني وبلا حواجز ولا اعتبارات غير المصلحة العامة
التعليقات