يعد معهد واشنطن لسياسة الشرق الأدنى من كبرى مؤسسات البحث العلمي المستقلة في الولايات المتحدة الامريكية ، ويحظى المركز بسمعة طيبة لما يتمتع به من حيادية وشفافية في تحليل السياسات وقراءات المعطيات وهو مؤسسة أبحاث مستقلة غير حزبية تمول حصريًا من قبل مواطنين أمريكيين ، وتسعى إلى تعزيز فهم متوازن وواقعي للمصالح الأمريكية في الشرق الأوسط ولتعزيز السياسات التي تضمنها. بالاعتماد على بحث وتجربة ممارسي السياسات ، ويشجع المعهد النقاش المستنير والبحث العلمي حول سياسة الولايات المتحدة في المنطقة.
وفي الدورة الثالثة عشر تحتفل جائزة Scholar-Statesman باختيار جلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين ليكون الفائز بهذه الجائزة التي تأتي تقديرا للقادة المتميزين الذين ، من خلال خدمتهم العامة وإنجازاتهم المهنية ، يجسدون الفكرة القائلة بأن المنح الدراسية السليمة والمعرفة المتميزة بالتاريخ ضرورية للسياسة الحكيمة والفعالة ولتعزيز السلام والأمن في الشرق الأوسط ،وتقديرا لادوار جلالته في العالم عموما ، وفي منطقة الشرق الاوسط على وجه الخصوص.
قال المدير التنفيذي لقادة المعهد ، روبرت ساتلوف'إنه لشرف عظيم لنا أن نعترف لجلالة الملك عبد الله الثاني بقيادته الشجاعة والتزامه العميق بالسلام والاعتدال في منطقة مضطربة من العنف والتطرف ،لقد أظهر الملك على مدى عقدين من الزمن من جلوسه على العرش أن القيادة مزيج من التعاطف والقوة وهي صفة لرجل الدولة البصير”.
من أبرز بين الفائزين بالجائزة الرئيس بيل كلينتون ، ورئيس الوزراء البريطاني توني بلير ، فضلاً عن وزراء الخارجية السابقين كوندوليزا رايس ،وجورج ب. شولتز ، وهنري كيسنجر.
وقد منح جلالة الملك عبدالله الثاني في التاسع والعشرين من اذار2019 جائزة مصباح السلام تقديرا لجهوده في تعزيز حقوق الإنسان والتآخي وحوار الأديان والسلام في الشرق الأوسط والعالم، وتقديراً لسعيه الدؤوب لتعزيز حقوق الإنسان والتآخي والسلام في الشرق الأوسط والعالم، لتضاف الى جائزة تمبلتون 2018 ، جائزة نزارباييف الدولية 2017، قلادة أبي بكر الصديق من المنظمة العربية للهلال الأحمر والصليب الأحمر2017، جائزة ويستفاليا للسلام 2016، شهادة الدكتوراه الفخرية من جامعة القدس2011، جائزة صانع السلام 2007، جائزة القديس أندريه المدعو الأول العالمية لحوار الحضارات 2006، وسام الاستحقاق الذهبي لمدينة أثينا 2005، جائزة أكاديمية الإنجاز الأميركية 2004 ، جائزة الشجاعة السياسية 2003 .
عمان جو - كتب : مامون المساد
يعد معهد واشنطن لسياسة الشرق الأدنى من كبرى مؤسسات البحث العلمي المستقلة في الولايات المتحدة الامريكية ، ويحظى المركز بسمعة طيبة لما يتمتع به من حيادية وشفافية في تحليل السياسات وقراءات المعطيات وهو مؤسسة أبحاث مستقلة غير حزبية تمول حصريًا من قبل مواطنين أمريكيين ، وتسعى إلى تعزيز فهم متوازن وواقعي للمصالح الأمريكية في الشرق الأوسط ولتعزيز السياسات التي تضمنها. بالاعتماد على بحث وتجربة ممارسي السياسات ، ويشجع المعهد النقاش المستنير والبحث العلمي حول سياسة الولايات المتحدة في المنطقة.
وفي الدورة الثالثة عشر تحتفل جائزة Scholar-Statesman باختيار جلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين ليكون الفائز بهذه الجائزة التي تأتي تقديرا للقادة المتميزين الذين ، من خلال خدمتهم العامة وإنجازاتهم المهنية ، يجسدون الفكرة القائلة بأن المنح الدراسية السليمة والمعرفة المتميزة بالتاريخ ضرورية للسياسة الحكيمة والفعالة ولتعزيز السلام والأمن في الشرق الأوسط ،وتقديرا لادوار جلالته في العالم عموما ، وفي منطقة الشرق الاوسط على وجه الخصوص.
قال المدير التنفيذي لقادة المعهد ، روبرت ساتلوف'إنه لشرف عظيم لنا أن نعترف لجلالة الملك عبد الله الثاني بقيادته الشجاعة والتزامه العميق بالسلام والاعتدال في منطقة مضطربة من العنف والتطرف ،لقد أظهر الملك على مدى عقدين من الزمن من جلوسه على العرش أن القيادة مزيج من التعاطف والقوة وهي صفة لرجل الدولة البصير”.
من أبرز بين الفائزين بالجائزة الرئيس بيل كلينتون ، ورئيس الوزراء البريطاني توني بلير ، فضلاً عن وزراء الخارجية السابقين كوندوليزا رايس ،وجورج ب. شولتز ، وهنري كيسنجر.
وقد منح جلالة الملك عبدالله الثاني في التاسع والعشرين من اذار2019 جائزة مصباح السلام تقديرا لجهوده في تعزيز حقوق الإنسان والتآخي وحوار الأديان والسلام في الشرق الأوسط والعالم، وتقديراً لسعيه الدؤوب لتعزيز حقوق الإنسان والتآخي والسلام في الشرق الأوسط والعالم، لتضاف الى جائزة تمبلتون 2018 ، جائزة نزارباييف الدولية 2017، قلادة أبي بكر الصديق من المنظمة العربية للهلال الأحمر والصليب الأحمر2017، جائزة ويستفاليا للسلام 2016، شهادة الدكتوراه الفخرية من جامعة القدس2011، جائزة صانع السلام 2007، جائزة القديس أندريه المدعو الأول العالمية لحوار الحضارات 2006، وسام الاستحقاق الذهبي لمدينة أثينا 2005، جائزة أكاديمية الإنجاز الأميركية 2004 ، جائزة الشجاعة السياسية 2003 .
عمان جو - كتب : مامون المساد
يعد معهد واشنطن لسياسة الشرق الأدنى من كبرى مؤسسات البحث العلمي المستقلة في الولايات المتحدة الامريكية ، ويحظى المركز بسمعة طيبة لما يتمتع به من حيادية وشفافية في تحليل السياسات وقراءات المعطيات وهو مؤسسة أبحاث مستقلة غير حزبية تمول حصريًا من قبل مواطنين أمريكيين ، وتسعى إلى تعزيز فهم متوازن وواقعي للمصالح الأمريكية في الشرق الأوسط ولتعزيز السياسات التي تضمنها. بالاعتماد على بحث وتجربة ممارسي السياسات ، ويشجع المعهد النقاش المستنير والبحث العلمي حول سياسة الولايات المتحدة في المنطقة.
وفي الدورة الثالثة عشر تحتفل جائزة Scholar-Statesman باختيار جلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين ليكون الفائز بهذه الجائزة التي تأتي تقديرا للقادة المتميزين الذين ، من خلال خدمتهم العامة وإنجازاتهم المهنية ، يجسدون الفكرة القائلة بأن المنح الدراسية السليمة والمعرفة المتميزة بالتاريخ ضرورية للسياسة الحكيمة والفعالة ولتعزيز السلام والأمن في الشرق الأوسط ،وتقديرا لادوار جلالته في العالم عموما ، وفي منطقة الشرق الاوسط على وجه الخصوص.
قال المدير التنفيذي لقادة المعهد ، روبرت ساتلوف'إنه لشرف عظيم لنا أن نعترف لجلالة الملك عبد الله الثاني بقيادته الشجاعة والتزامه العميق بالسلام والاعتدال في منطقة مضطربة من العنف والتطرف ،لقد أظهر الملك على مدى عقدين من الزمن من جلوسه على العرش أن القيادة مزيج من التعاطف والقوة وهي صفة لرجل الدولة البصير”.
من أبرز بين الفائزين بالجائزة الرئيس بيل كلينتون ، ورئيس الوزراء البريطاني توني بلير ، فضلاً عن وزراء الخارجية السابقين كوندوليزا رايس ،وجورج ب. شولتز ، وهنري كيسنجر.
وقد منح جلالة الملك عبدالله الثاني في التاسع والعشرين من اذار2019 جائزة مصباح السلام تقديرا لجهوده في تعزيز حقوق الإنسان والتآخي وحوار الأديان والسلام في الشرق الأوسط والعالم، وتقديراً لسعيه الدؤوب لتعزيز حقوق الإنسان والتآخي والسلام في الشرق الأوسط والعالم، لتضاف الى جائزة تمبلتون 2018 ، جائزة نزارباييف الدولية 2017، قلادة أبي بكر الصديق من المنظمة العربية للهلال الأحمر والصليب الأحمر2017، جائزة ويستفاليا للسلام 2016، شهادة الدكتوراه الفخرية من جامعة القدس2011، جائزة صانع السلام 2007، جائزة القديس أندريه المدعو الأول العالمية لحوار الحضارات 2006، وسام الاستحقاق الذهبي لمدينة أثينا 2005، جائزة أكاديمية الإنجاز الأميركية 2004 ، جائزة الشجاعة السياسية 2003 .
التعليقات