لا زال وزير العمل نضال فيصل البطاينة يناضل ويسبح مع وعكس التيار حسب ما تقتضيه الحاجة الى ذلك امام قوى الشد العكسي التي تحاول الوقوف امام سياسة التغيير والتطوير التي ينتهجها في تعامله الداخلي لنقل وزارته الى مراحل متقدمة، حيث تشهد الأن الوزارة تحولا جذريا في التعاطي مع الملفات الشائكة التي تديرها، كما انه مصمم على إحداث تغيير نوعي في التعامل مع ملفات البطالة والفقر وتنظيم سوق العمل الأردني الذي شهد على مر السنين إختلالات كبيرة وصلت الى تغوّل العمالة الوافدة على أصحاب العمل.
الوزير الشاب القادم من القطاع الخاص ولم يسبق له الخدمة في القطاع العام يحاول جاهدا تغيير نمطية والصورة الذهنية لدى الشباب الأردني للقطاع الخاص، جاء البطاينة وإصطدم بجدار رغبة الشباب الاردني في العمل في المؤسسات الحكومية وإحجامهم عن العمل في القطاع الخاص، الوزير الان يواجه معضلة؛ ولكن لن يثنيه عزمه وخبرته وإرادته عن إقناع الشباب الأردني بالتحول الجذري وليس التدريجي الى التوجه نحو القطاع الخاص من جهة ، ومن جهة أخرى تغيير ثقافة الإنتاج لديهم وتوجيههم نحو التدريب والتعليم التقني والمهني، ويعمل جاهدا لجعل القطاع الخاص اكثر جاذبية .
وزير العمل طموح جدا ويطبق الشعار الذي رفعه الأردن سابقا الا وهو طموح بلا حدود....وان الأردن اولا بشبابه وطاقاته وخبرته وكفاءته، لا يمل ولا يكل... لديه هدف جاء لتحقيقه.... يؤمن بالشباب وقدرتهم ويُريد لهم ما أراده لنفسه.
الوزير الصلب ... ملامحه أردنية... رقيق القلب... يده لا ترتجف ابدا.... لا يملك ترف الوقت... يتعامل يوميا كأنه تحت القسم الذي أقسمه امام الملك والشعب بأن يخلص للملك ويقوم بواجباته الموكولة اليه بأمانة .... لا بل بإحترافية لا مثيل لها.... الوزير البطاينة يريد ان يكون وزيرا نوعيا.... يريد ان يعيد الهيبة والمكانة لمنصب الوزير..... فالوزير هو الناصح الأمين للملك ولرئيس الحكومة.... الوزير هو القريب من الشعب والمواطن.... الوزير هو من يهجر المكاتب وينطلق للميدان...
وأخاله يتمنى ان يرتدي بدلة الفوتيك وينتعل الحذاء ذي الساق الطويل.... فهو يعشق الجيش ويعتبره هوية أردنية وليس فقط حامي للوطن وسياج الأمة.
نضال وكفاح وجهاد وعزيمة وإصرار على إحداث التغيير .... هو يشبهنا... وقريب منا... مكوك متنقل تجده الى جوار متعطلي اربد وذيبان ومليح والمفرق والكرك... وأينما يتواجد الشباب تجده هناك... يؤمن بان الاعتصام والاحتجاج السلمي حق للشباب ... ويؤمن اكثر بأن هناك أخرين غير قادرين على إيصال صوتهم.... فتجده صوت الجميع...
يطرق ابواب المؤسسات والشركات بحثا عن فرصة عمل واحدة يؤمّنها لشاب أردني... يتواصل عربيا واقليميا ودوليا للترويج للكفاءات الأردنية رغم قناعته ان الوطن اولى بهم.
الوزير نضال ابن عروس الشمال... سيجوب المملكة من عقربا حتى العقبة ليتواصل مع الشباب ... يستمع لهم ويُسمعهم صوته ويشرح رؤيته وخططته واهدافه، مصمم على النجاح وإنجاح خططه بعزم وقوة .
إتركوه يعمل... ولا تحاسبوه إلاّ على العمل والأداء بعيدا عن الشخصنة ... لا تحبوه لشخصه بل لأردنيته ووطنيته وإنتماءه لتراب الوطن.
لا نقول نرفع له القبعات.. لأننا لا نلبسها... بل نؤدي له التحية ... ونُزين رأسه بالشماغ والعقال لأنه منا.
محمد الخطيب: الناطق الاعلامي السابق _ وزارة العمل
عمان جو .
لا زال وزير العمل نضال فيصل البطاينة يناضل ويسبح مع وعكس التيار حسب ما تقتضيه الحاجة الى ذلك امام قوى الشد العكسي التي تحاول الوقوف امام سياسة التغيير والتطوير التي ينتهجها في تعامله الداخلي لنقل وزارته الى مراحل متقدمة، حيث تشهد الأن الوزارة تحولا جذريا في التعاطي مع الملفات الشائكة التي تديرها، كما انه مصمم على إحداث تغيير نوعي في التعامل مع ملفات البطالة والفقر وتنظيم سوق العمل الأردني الذي شهد على مر السنين إختلالات كبيرة وصلت الى تغوّل العمالة الوافدة على أصحاب العمل.
الوزير الشاب القادم من القطاع الخاص ولم يسبق له الخدمة في القطاع العام يحاول جاهدا تغيير نمطية والصورة الذهنية لدى الشباب الأردني للقطاع الخاص، جاء البطاينة وإصطدم بجدار رغبة الشباب الاردني في العمل في المؤسسات الحكومية وإحجامهم عن العمل في القطاع الخاص، الوزير الان يواجه معضلة؛ ولكن لن يثنيه عزمه وخبرته وإرادته عن إقناع الشباب الأردني بالتحول الجذري وليس التدريجي الى التوجه نحو القطاع الخاص من جهة ، ومن جهة أخرى تغيير ثقافة الإنتاج لديهم وتوجيههم نحو التدريب والتعليم التقني والمهني، ويعمل جاهدا لجعل القطاع الخاص اكثر جاذبية .
وزير العمل طموح جدا ويطبق الشعار الذي رفعه الأردن سابقا الا وهو طموح بلا حدود....وان الأردن اولا بشبابه وطاقاته وخبرته وكفاءته، لا يمل ولا يكل... لديه هدف جاء لتحقيقه.... يؤمن بالشباب وقدرتهم ويُريد لهم ما أراده لنفسه.
الوزير الصلب ... ملامحه أردنية... رقيق القلب... يده لا ترتجف ابدا.... لا يملك ترف الوقت... يتعامل يوميا كأنه تحت القسم الذي أقسمه امام الملك والشعب بأن يخلص للملك ويقوم بواجباته الموكولة اليه بأمانة .... لا بل بإحترافية لا مثيل لها.... الوزير البطاينة يريد ان يكون وزيرا نوعيا.... يريد ان يعيد الهيبة والمكانة لمنصب الوزير..... فالوزير هو الناصح الأمين للملك ولرئيس الحكومة.... الوزير هو القريب من الشعب والمواطن.... الوزير هو من يهجر المكاتب وينطلق للميدان...
وأخاله يتمنى ان يرتدي بدلة الفوتيك وينتعل الحذاء ذي الساق الطويل.... فهو يعشق الجيش ويعتبره هوية أردنية وليس فقط حامي للوطن وسياج الأمة.
نضال وكفاح وجهاد وعزيمة وإصرار على إحداث التغيير .... هو يشبهنا... وقريب منا... مكوك متنقل تجده الى جوار متعطلي اربد وذيبان ومليح والمفرق والكرك... وأينما يتواجد الشباب تجده هناك... يؤمن بان الاعتصام والاحتجاج السلمي حق للشباب ... ويؤمن اكثر بأن هناك أخرين غير قادرين على إيصال صوتهم.... فتجده صوت الجميع...
يطرق ابواب المؤسسات والشركات بحثا عن فرصة عمل واحدة يؤمّنها لشاب أردني... يتواصل عربيا واقليميا ودوليا للترويج للكفاءات الأردنية رغم قناعته ان الوطن اولى بهم.
الوزير نضال ابن عروس الشمال... سيجوب المملكة من عقربا حتى العقبة ليتواصل مع الشباب ... يستمع لهم ويُسمعهم صوته ويشرح رؤيته وخططته واهدافه، مصمم على النجاح وإنجاح خططه بعزم وقوة .
إتركوه يعمل... ولا تحاسبوه إلاّ على العمل والأداء بعيدا عن الشخصنة ... لا تحبوه لشخصه بل لأردنيته ووطنيته وإنتماءه لتراب الوطن.
لا نقول نرفع له القبعات.. لأننا لا نلبسها... بل نؤدي له التحية ... ونُزين رأسه بالشماغ والعقال لأنه منا.
محمد الخطيب: الناطق الاعلامي السابق _ وزارة العمل
عمان جو .
لا زال وزير العمل نضال فيصل البطاينة يناضل ويسبح مع وعكس التيار حسب ما تقتضيه الحاجة الى ذلك امام قوى الشد العكسي التي تحاول الوقوف امام سياسة التغيير والتطوير التي ينتهجها في تعامله الداخلي لنقل وزارته الى مراحل متقدمة، حيث تشهد الأن الوزارة تحولا جذريا في التعاطي مع الملفات الشائكة التي تديرها، كما انه مصمم على إحداث تغيير نوعي في التعامل مع ملفات البطالة والفقر وتنظيم سوق العمل الأردني الذي شهد على مر السنين إختلالات كبيرة وصلت الى تغوّل العمالة الوافدة على أصحاب العمل.
الوزير الشاب القادم من القطاع الخاص ولم يسبق له الخدمة في القطاع العام يحاول جاهدا تغيير نمطية والصورة الذهنية لدى الشباب الأردني للقطاع الخاص، جاء البطاينة وإصطدم بجدار رغبة الشباب الاردني في العمل في المؤسسات الحكومية وإحجامهم عن العمل في القطاع الخاص، الوزير الان يواجه معضلة؛ ولكن لن يثنيه عزمه وخبرته وإرادته عن إقناع الشباب الأردني بالتحول الجذري وليس التدريجي الى التوجه نحو القطاع الخاص من جهة ، ومن جهة أخرى تغيير ثقافة الإنتاج لديهم وتوجيههم نحو التدريب والتعليم التقني والمهني، ويعمل جاهدا لجعل القطاع الخاص اكثر جاذبية .
وزير العمل طموح جدا ويطبق الشعار الذي رفعه الأردن سابقا الا وهو طموح بلا حدود....وان الأردن اولا بشبابه وطاقاته وخبرته وكفاءته، لا يمل ولا يكل... لديه هدف جاء لتحقيقه.... يؤمن بالشباب وقدرتهم ويُريد لهم ما أراده لنفسه.
الوزير الصلب ... ملامحه أردنية... رقيق القلب... يده لا ترتجف ابدا.... لا يملك ترف الوقت... يتعامل يوميا كأنه تحت القسم الذي أقسمه امام الملك والشعب بأن يخلص للملك ويقوم بواجباته الموكولة اليه بأمانة .... لا بل بإحترافية لا مثيل لها.... الوزير البطاينة يريد ان يكون وزيرا نوعيا.... يريد ان يعيد الهيبة والمكانة لمنصب الوزير..... فالوزير هو الناصح الأمين للملك ولرئيس الحكومة.... الوزير هو القريب من الشعب والمواطن.... الوزير هو من يهجر المكاتب وينطلق للميدان...
وأخاله يتمنى ان يرتدي بدلة الفوتيك وينتعل الحذاء ذي الساق الطويل.... فهو يعشق الجيش ويعتبره هوية أردنية وليس فقط حامي للوطن وسياج الأمة.
نضال وكفاح وجهاد وعزيمة وإصرار على إحداث التغيير .... هو يشبهنا... وقريب منا... مكوك متنقل تجده الى جوار متعطلي اربد وذيبان ومليح والمفرق والكرك... وأينما يتواجد الشباب تجده هناك... يؤمن بان الاعتصام والاحتجاج السلمي حق للشباب ... ويؤمن اكثر بأن هناك أخرين غير قادرين على إيصال صوتهم.... فتجده صوت الجميع...
يطرق ابواب المؤسسات والشركات بحثا عن فرصة عمل واحدة يؤمّنها لشاب أردني... يتواصل عربيا واقليميا ودوليا للترويج للكفاءات الأردنية رغم قناعته ان الوطن اولى بهم.
الوزير نضال ابن عروس الشمال... سيجوب المملكة من عقربا حتى العقبة ليتواصل مع الشباب ... يستمع لهم ويُسمعهم صوته ويشرح رؤيته وخططته واهدافه، مصمم على النجاح وإنجاح خططه بعزم وقوة .
إتركوه يعمل... ولا تحاسبوه إلاّ على العمل والأداء بعيدا عن الشخصنة ... لا تحبوه لشخصه بل لأردنيته ووطنيته وإنتماءه لتراب الوطن.
لا نقول نرفع له القبعات.. لأننا لا نلبسها... بل نؤدي له التحية ... ونُزين رأسه بالشماغ والعقال لأنه منا.
محمد الخطيب: الناطق الاعلامي السابق _ وزارة العمل
التعليقات
في وداعه لوزارة العمل الناطق الإعلامي يكتب : ( اتركوه يعمل) نضال .. وله من إسمه نصيب
التعليقات