عمان جو _محمد الزيود نظرا لتعطش الناس لمنقذ أو متحدث يشبهم ويعبر عما يجول بخاطرهم من سخط وغضب على الحالة العامة، أصبحوا يتعلقون بأي شخصية يشعرون أنها كما يقال بالعامية 'تفش غلهم' بالمسؤولين. ولكن للأسف هذا التعطش الكبير في البحث عن رمز أو شخصية تصنف تحت بند شخصية 'وطنية' دفع الكثير من الناس إلى عدم التدقيق بتاريخ بعض الشخصيات التي لا يمكن تصنيفها أكثر من أنها ظواهر صوتية فارغة من المضمون أو من التاريخ النظيف، حتى أن بعضهم ممن يسمون أنفسهم ساسة أو معارضة داخلية أو خارجية أو ناشطين 'سوشالجية' أو صنفهم الناس بأنهم أبطال، لكنهم لا يجيدون حتى آداب الحديث أو فنون السياسة. ويأتي هذا التعطش لدى الناس في ظل تهميش وإقصاء الكثير ممن يستحقون أن يكونوا أبطالا وقادة حقيقين في هذا المجتمع بدلا من أبطال الكرتون الذين يتصدرون المشهد ويحصدون ثقة لا يستحقونها. وحتى لا ننجر خلف أبطال من كرتون علينا أنا لا نكون من الصنف الذي حذر منهم سيدنا الامام علي بن أبي طالب كرم الله وجهه 'همج رعاع ينعقون مع كل ناعق ويميلون مع كل ريح' . #الأردن
عمان جو _محمد الزيود نظرا لتعطش الناس لمنقذ أو متحدث يشبهم ويعبر عما يجول بخاطرهم من سخط وغضب على الحالة العامة، أصبحوا يتعلقون بأي شخصية يشعرون أنها كما يقال بالعامية 'تفش غلهم' بالمسؤولين. ولكن للأسف هذا التعطش الكبير في البحث عن رمز أو شخصية تصنف تحت بند شخصية 'وطنية' دفع الكثير من الناس إلى عدم التدقيق بتاريخ بعض الشخصيات التي لا يمكن تصنيفها أكثر من أنها ظواهر صوتية فارغة من المضمون أو من التاريخ النظيف، حتى أن بعضهم ممن يسمون أنفسهم ساسة أو معارضة داخلية أو خارجية أو ناشطين 'سوشالجية' أو صنفهم الناس بأنهم أبطال، لكنهم لا يجيدون حتى آداب الحديث أو فنون السياسة. ويأتي هذا التعطش لدى الناس في ظل تهميش وإقصاء الكثير ممن يستحقون أن يكونوا أبطالا وقادة حقيقين في هذا المجتمع بدلا من أبطال الكرتون الذين يتصدرون المشهد ويحصدون ثقة لا يستحقونها. وحتى لا ننجر خلف أبطال من كرتون علينا أنا لا نكون من الصنف الذي حذر منهم سيدنا الامام علي بن أبي طالب كرم الله وجهه 'همج رعاع ينعقون مع كل ناعق ويميلون مع كل ريح' . #الأردن
عمان جو _محمد الزيود نظرا لتعطش الناس لمنقذ أو متحدث يشبهم ويعبر عما يجول بخاطرهم من سخط وغضب على الحالة العامة، أصبحوا يتعلقون بأي شخصية يشعرون أنها كما يقال بالعامية 'تفش غلهم' بالمسؤولين. ولكن للأسف هذا التعطش الكبير في البحث عن رمز أو شخصية تصنف تحت بند شخصية 'وطنية' دفع الكثير من الناس إلى عدم التدقيق بتاريخ بعض الشخصيات التي لا يمكن تصنيفها أكثر من أنها ظواهر صوتية فارغة من المضمون أو من التاريخ النظيف، حتى أن بعضهم ممن يسمون أنفسهم ساسة أو معارضة داخلية أو خارجية أو ناشطين 'سوشالجية' أو صنفهم الناس بأنهم أبطال، لكنهم لا يجيدون حتى آداب الحديث أو فنون السياسة. ويأتي هذا التعطش لدى الناس في ظل تهميش وإقصاء الكثير ممن يستحقون أن يكونوا أبطالا وقادة حقيقين في هذا المجتمع بدلا من أبطال الكرتون الذين يتصدرون المشهد ويحصدون ثقة لا يستحقونها. وحتى لا ننجر خلف أبطال من كرتون علينا أنا لا نكون من الصنف الذي حذر منهم سيدنا الامام علي بن أبي طالب كرم الله وجهه 'همج رعاع ينعقون مع كل ناعق ويميلون مع كل ريح' . #الأردن
التعليقات