وزير الصحة الاردني تحت الأضواء الكاشفة بسبب “انفلونزا الخنازير” وبعد “7” وفيات ومئات الحالات: “500” بوسه على خدود الدكتور سعد جابر بعد قراره بـ”حظر تبادل القبل” والصبيحي يكتب عنه: “غايب طوشة وعليه الرحيل إلى بيته”
وصف قانوني وكاتب صحفي اردني معروف وزير الصحة الحالي الدكتور سعد جابر بانه”غايب طوشه ” وهو تعبير محلي يقال فيمن لا يعلم ما الذي يجري حوله. واعتبر الكاتب محمد الصبيحي وهو مستشار قانوني ايضا ان الوزير ينبغي ان يرحل إلى بيته لإنه “غايب طوشه” بسبب اعلانه المتحمس تخفيض سعر مطعوم الانفلونزا من 11 دينارا إلى خمسة دنانير. وبناء على حيثيات وصفها وحصل عليها الصبيحي فالمطعوم مكدس في المخازن وستنته صلاحيته خلافا لأن اصحاب مصالح العلاجات والادوية يبيعون اصلا المطعوم بخمسة دنانير في الصيدليات مما يؤشر على ان وزارة الصحة اخر من يعلم. وخصص الصبيحي مقاله في صحيفة عمان لمسالة المطاعيم علما بان وزير الصحة سبق ان صرح بأن الوزارة قررت تخفيض سعر المطعوم لجميع الاردنيين وهو امر غير حقيقي براي الصبيحي على اساس ان سعره اصلا هو نفس السعر المخخفض . واشار الصبيحي لان الانفلوزنزا موسمية وشارف موسمها على الانتهاء عمليا وبالتالي ثمة شبهة فساد واستغلال لمخاوف الناس بسبب الاعلان عن انتشار انفلونزا الخنازير. وكانت الوزير جابر قد اعلن الجمعة عن وصول الوفيات بسبب الانفلونزا إلى سبع وفيات هو رقم كبير اقلق الراي العام خصوصا بعد رصد اكثر من 220 حالة اصابة من هذا الصنف من الانفلونزا علما بان الوزارة اعلنت بان المطاعيم متوفرة ولجميع الاردنيين بدون استثناء. وثار جدل سياسي ووسط النواب ايضا واعترضت اللجنة الصحية البرلمانية لأن الوزارة تبيع المطاعيم للمواطنين فيما ينبغي ان تقدم لهم مجانا خصوصا وان كميات كبيرة من المطاعيم عبارة عن منح وهدايا ومساعدات من منظمات دولية. وتسلطت الاضواء على اكثر من نطاق واسع مؤخرا على وزير الصحة الجديد في الاردن الدكتور سعد جابر خصوصا وانه يواجه اشتباكا مع ظهور غير متوقع لفيروس انفلونزا الخنازير . واعلن الوزير ساخرا بانه تلقى على خدوده نحو “500 بوسة” مباشرة بعدما حظر تبادل القبل في مجلس الوزراء عند لحظة عودة احد الوزراء للمجلس الوزاري من مهمة خارجية واقترح الوزير على الاردنيين تجنب تبادل القبل وصرح بان اعداد الاصابة بالفيروس موسمية وفي المعدل الطبيعي ولا يوجد ما يخيف الناس.
لكن يتحدث المواطنون عن عشرات الاصابات في مدينة الكرك جنوبي البلاد
عمان جو .
وزير الصحة الاردني تحت الأضواء الكاشفة بسبب “انفلونزا الخنازير” وبعد “7” وفيات ومئات الحالات: “500” بوسه على خدود الدكتور سعد جابر بعد قراره بـ”حظر تبادل القبل” والصبيحي يكتب عنه: “غايب طوشة وعليه الرحيل إلى بيته”
وصف قانوني وكاتب صحفي اردني معروف وزير الصحة الحالي الدكتور سعد جابر بانه”غايب طوشه ” وهو تعبير محلي يقال فيمن لا يعلم ما الذي يجري حوله. واعتبر الكاتب محمد الصبيحي وهو مستشار قانوني ايضا ان الوزير ينبغي ان يرحل إلى بيته لإنه “غايب طوشه” بسبب اعلانه المتحمس تخفيض سعر مطعوم الانفلونزا من 11 دينارا إلى خمسة دنانير. وبناء على حيثيات وصفها وحصل عليها الصبيحي فالمطعوم مكدس في المخازن وستنته صلاحيته خلافا لأن اصحاب مصالح العلاجات والادوية يبيعون اصلا المطعوم بخمسة دنانير في الصيدليات مما يؤشر على ان وزارة الصحة اخر من يعلم. وخصص الصبيحي مقاله في صحيفة عمان لمسالة المطاعيم علما بان وزير الصحة سبق ان صرح بأن الوزارة قررت تخفيض سعر المطعوم لجميع الاردنيين وهو امر غير حقيقي براي الصبيحي على اساس ان سعره اصلا هو نفس السعر المخخفض . واشار الصبيحي لان الانفلوزنزا موسمية وشارف موسمها على الانتهاء عمليا وبالتالي ثمة شبهة فساد واستغلال لمخاوف الناس بسبب الاعلان عن انتشار انفلونزا الخنازير. وكانت الوزير جابر قد اعلن الجمعة عن وصول الوفيات بسبب الانفلونزا إلى سبع وفيات هو رقم كبير اقلق الراي العام خصوصا بعد رصد اكثر من 220 حالة اصابة من هذا الصنف من الانفلونزا علما بان الوزارة اعلنت بان المطاعيم متوفرة ولجميع الاردنيين بدون استثناء. وثار جدل سياسي ووسط النواب ايضا واعترضت اللجنة الصحية البرلمانية لأن الوزارة تبيع المطاعيم للمواطنين فيما ينبغي ان تقدم لهم مجانا خصوصا وان كميات كبيرة من المطاعيم عبارة عن منح وهدايا ومساعدات من منظمات دولية. وتسلطت الاضواء على اكثر من نطاق واسع مؤخرا على وزير الصحة الجديد في الاردن الدكتور سعد جابر خصوصا وانه يواجه اشتباكا مع ظهور غير متوقع لفيروس انفلونزا الخنازير . واعلن الوزير ساخرا بانه تلقى على خدوده نحو “500 بوسة” مباشرة بعدما حظر تبادل القبل في مجلس الوزراء عند لحظة عودة احد الوزراء للمجلس الوزاري من مهمة خارجية واقترح الوزير على الاردنيين تجنب تبادل القبل وصرح بان اعداد الاصابة بالفيروس موسمية وفي المعدل الطبيعي ولا يوجد ما يخيف الناس.
لكن يتحدث المواطنون عن عشرات الاصابات في مدينة الكرك جنوبي البلاد
عمان جو .
وزير الصحة الاردني تحت الأضواء الكاشفة بسبب “انفلونزا الخنازير” وبعد “7” وفيات ومئات الحالات: “500” بوسه على خدود الدكتور سعد جابر بعد قراره بـ”حظر تبادل القبل” والصبيحي يكتب عنه: “غايب طوشة وعليه الرحيل إلى بيته”
وصف قانوني وكاتب صحفي اردني معروف وزير الصحة الحالي الدكتور سعد جابر بانه”غايب طوشه ” وهو تعبير محلي يقال فيمن لا يعلم ما الذي يجري حوله. واعتبر الكاتب محمد الصبيحي وهو مستشار قانوني ايضا ان الوزير ينبغي ان يرحل إلى بيته لإنه “غايب طوشه” بسبب اعلانه المتحمس تخفيض سعر مطعوم الانفلونزا من 11 دينارا إلى خمسة دنانير. وبناء على حيثيات وصفها وحصل عليها الصبيحي فالمطعوم مكدس في المخازن وستنته صلاحيته خلافا لأن اصحاب مصالح العلاجات والادوية يبيعون اصلا المطعوم بخمسة دنانير في الصيدليات مما يؤشر على ان وزارة الصحة اخر من يعلم. وخصص الصبيحي مقاله في صحيفة عمان لمسالة المطاعيم علما بان وزير الصحة سبق ان صرح بأن الوزارة قررت تخفيض سعر المطعوم لجميع الاردنيين وهو امر غير حقيقي براي الصبيحي على اساس ان سعره اصلا هو نفس السعر المخخفض . واشار الصبيحي لان الانفلوزنزا موسمية وشارف موسمها على الانتهاء عمليا وبالتالي ثمة شبهة فساد واستغلال لمخاوف الناس بسبب الاعلان عن انتشار انفلونزا الخنازير. وكانت الوزير جابر قد اعلن الجمعة عن وصول الوفيات بسبب الانفلونزا إلى سبع وفيات هو رقم كبير اقلق الراي العام خصوصا بعد رصد اكثر من 220 حالة اصابة من هذا الصنف من الانفلونزا علما بان الوزارة اعلنت بان المطاعيم متوفرة ولجميع الاردنيين بدون استثناء. وثار جدل سياسي ووسط النواب ايضا واعترضت اللجنة الصحية البرلمانية لأن الوزارة تبيع المطاعيم للمواطنين فيما ينبغي ان تقدم لهم مجانا خصوصا وان كميات كبيرة من المطاعيم عبارة عن منح وهدايا ومساعدات من منظمات دولية. وتسلطت الاضواء على اكثر من نطاق واسع مؤخرا على وزير الصحة الجديد في الاردن الدكتور سعد جابر خصوصا وانه يواجه اشتباكا مع ظهور غير متوقع لفيروس انفلونزا الخنازير . واعلن الوزير ساخرا بانه تلقى على خدوده نحو “500 بوسة” مباشرة بعدما حظر تبادل القبل في مجلس الوزراء عند لحظة عودة احد الوزراء للمجلس الوزاري من مهمة خارجية واقترح الوزير على الاردنيين تجنب تبادل القبل وصرح بان اعداد الاصابة بالفيروس موسمية وفي المعدل الطبيعي ولا يوجد ما يخيف الناس.
لكن يتحدث المواطنون عن عشرات الاصابات في مدينة الكرك جنوبي البلاد
التعليقات