عمان جو . المحامي يحيى السعود عندما نتحدث عن الأحرار الحقيقيون في هذا البلد ونحاول أن نضع قائمة لؤلئك الرجال الذي وقفوا بصف الوطن وذادوا عنه بكل ما فيهم من قوة وبكل ما تحمله الوطنية من معاني الوفاء والانتماء والتفاني سيكون دولة فيصل الفايز في رأس القائمة، وقد يكون قائمة بحد ذاتها.
اليوم اتحدث عن هذه القامة الوطنية العريقة التي كانت وما زالت تقف بكل حزم في مواجهة كل خفافيش الظلام الذين يحاولون النيل من استقرار اردننا وزعزعة امنه من خلال ما يبثونه من سموم هنا وهناك والذين وصفهم دولة الفايز بأنهم أصحاب الأقلام المأجورة الحاقدة التي تحاول النيل من الاردن ويرتمون بأحضان من يدفع أكثر وأن ولائهم الثابت للدوائر الأمنية الصهيونية هدفهم الوحيد هو ابتزاز الدولة الاردنية وتنفيذ اجندات خارجية.
إن الاستهداف الواضح للدولة الاردنية من خلال تلك الاقلام الرخيصة التي تحاول تفسير الموقف الاردني السياسي بطرق ملتوية هم من يروجون للفكر الصهيوني المتطرف ولصفقة القرن التي يسعون نحوها من خلال الترويج لوجود فصل بين الشعب الاردني وقيادته السياسية التي نعتز بها وبمواقفها المشرفة تجاه الاردن والمواقف العظيمة تجاه قضيتنا العادلة القضية الفلسطينية.
دولة الفايز يتصدر الموقف وحيداً ليدافع عن الحق ويظهر الحقيقة لمن يجهلونها والعجيب في الأمر لا نرى اي صوت للقيادات الاردنية الحالية والسابقة من حكومات وسياسين الذين اثقلوا كاهل الدولة بالعديد من الامور التي لا تخفى على صغير أو كبير في هذا الوطن الغالي على قلوبنا جميعا من خلال التنفيعات التي حصلوا عليها هم وابناؤهم وذويهم.
الأردن اليوم وطنا وقيادة يحتاج من الرجال الرجال الذود عنه في مواجهة هذه الحملات الطاغية والملوثة التي يقودها اعداؤه واعداء نجاحه واستقراره، الاردن اليوم بحاجة لكل حر نظيف أن يتصدر المشهد ويظهر المواقف العظيمة للدولة الاردنية قيادة وشعباً تجاه كل القضايا العربية والاسلامية ولا سيما القضية الفلسطينية فوحدتنا الوطنية كانت وما زالت مضرب المثل لجميع دول العالم يظهر من خلالها معنى الاخوة والترابط الذي سيسطره التاريخ الى اخر الدنيا.
دولة فيصل الفايز لك مني ومن كل اردني حر كل التقدير والشكر على ما تفعله ليل نهار وفي كل المحافل والفعاليات من اظهار الوجه المشرق والحقيقي لقيادتنا وشعبنا واردننا الغالي .. وفقكم الله وسدد على طريق الخير خطاكم في ظل حضرة راعي المسيرة جلالة الملك عبد الله الثاني بن الحسين المعظم وحفظ الاردن حرا عربياً وحفظ فلسطين حرة عربية وعاصمتها القدس الشريف.
عمان جو . المحامي يحيى السعود عندما نتحدث عن الأحرار الحقيقيون في هذا البلد ونحاول أن نضع قائمة لؤلئك الرجال الذي وقفوا بصف الوطن وذادوا عنه بكل ما فيهم من قوة وبكل ما تحمله الوطنية من معاني الوفاء والانتماء والتفاني سيكون دولة فيصل الفايز في رأس القائمة، وقد يكون قائمة بحد ذاتها.
اليوم اتحدث عن هذه القامة الوطنية العريقة التي كانت وما زالت تقف بكل حزم في مواجهة كل خفافيش الظلام الذين يحاولون النيل من استقرار اردننا وزعزعة امنه من خلال ما يبثونه من سموم هنا وهناك والذين وصفهم دولة الفايز بأنهم أصحاب الأقلام المأجورة الحاقدة التي تحاول النيل من الاردن ويرتمون بأحضان من يدفع أكثر وأن ولائهم الثابت للدوائر الأمنية الصهيونية هدفهم الوحيد هو ابتزاز الدولة الاردنية وتنفيذ اجندات خارجية.
إن الاستهداف الواضح للدولة الاردنية من خلال تلك الاقلام الرخيصة التي تحاول تفسير الموقف الاردني السياسي بطرق ملتوية هم من يروجون للفكر الصهيوني المتطرف ولصفقة القرن التي يسعون نحوها من خلال الترويج لوجود فصل بين الشعب الاردني وقيادته السياسية التي نعتز بها وبمواقفها المشرفة تجاه الاردن والمواقف العظيمة تجاه قضيتنا العادلة القضية الفلسطينية.
دولة الفايز يتصدر الموقف وحيداً ليدافع عن الحق ويظهر الحقيقة لمن يجهلونها والعجيب في الأمر لا نرى اي صوت للقيادات الاردنية الحالية والسابقة من حكومات وسياسين الذين اثقلوا كاهل الدولة بالعديد من الامور التي لا تخفى على صغير أو كبير في هذا الوطن الغالي على قلوبنا جميعا من خلال التنفيعات التي حصلوا عليها هم وابناؤهم وذويهم.
الأردن اليوم وطنا وقيادة يحتاج من الرجال الرجال الذود عنه في مواجهة هذه الحملات الطاغية والملوثة التي يقودها اعداؤه واعداء نجاحه واستقراره، الاردن اليوم بحاجة لكل حر نظيف أن يتصدر المشهد ويظهر المواقف العظيمة للدولة الاردنية قيادة وشعباً تجاه كل القضايا العربية والاسلامية ولا سيما القضية الفلسطينية فوحدتنا الوطنية كانت وما زالت مضرب المثل لجميع دول العالم يظهر من خلالها معنى الاخوة والترابط الذي سيسطره التاريخ الى اخر الدنيا.
دولة فيصل الفايز لك مني ومن كل اردني حر كل التقدير والشكر على ما تفعله ليل نهار وفي كل المحافل والفعاليات من اظهار الوجه المشرق والحقيقي لقيادتنا وشعبنا واردننا الغالي .. وفقكم الله وسدد على طريق الخير خطاكم في ظل حضرة راعي المسيرة جلالة الملك عبد الله الثاني بن الحسين المعظم وحفظ الاردن حرا عربياً وحفظ فلسطين حرة عربية وعاصمتها القدس الشريف.
عمان جو . المحامي يحيى السعود عندما نتحدث عن الأحرار الحقيقيون في هذا البلد ونحاول أن نضع قائمة لؤلئك الرجال الذي وقفوا بصف الوطن وذادوا عنه بكل ما فيهم من قوة وبكل ما تحمله الوطنية من معاني الوفاء والانتماء والتفاني سيكون دولة فيصل الفايز في رأس القائمة، وقد يكون قائمة بحد ذاتها.
اليوم اتحدث عن هذه القامة الوطنية العريقة التي كانت وما زالت تقف بكل حزم في مواجهة كل خفافيش الظلام الذين يحاولون النيل من استقرار اردننا وزعزعة امنه من خلال ما يبثونه من سموم هنا وهناك والذين وصفهم دولة الفايز بأنهم أصحاب الأقلام المأجورة الحاقدة التي تحاول النيل من الاردن ويرتمون بأحضان من يدفع أكثر وأن ولائهم الثابت للدوائر الأمنية الصهيونية هدفهم الوحيد هو ابتزاز الدولة الاردنية وتنفيذ اجندات خارجية.
إن الاستهداف الواضح للدولة الاردنية من خلال تلك الاقلام الرخيصة التي تحاول تفسير الموقف الاردني السياسي بطرق ملتوية هم من يروجون للفكر الصهيوني المتطرف ولصفقة القرن التي يسعون نحوها من خلال الترويج لوجود فصل بين الشعب الاردني وقيادته السياسية التي نعتز بها وبمواقفها المشرفة تجاه الاردن والمواقف العظيمة تجاه قضيتنا العادلة القضية الفلسطينية.
دولة الفايز يتصدر الموقف وحيداً ليدافع عن الحق ويظهر الحقيقة لمن يجهلونها والعجيب في الأمر لا نرى اي صوت للقيادات الاردنية الحالية والسابقة من حكومات وسياسين الذين اثقلوا كاهل الدولة بالعديد من الامور التي لا تخفى على صغير أو كبير في هذا الوطن الغالي على قلوبنا جميعا من خلال التنفيعات التي حصلوا عليها هم وابناؤهم وذويهم.
الأردن اليوم وطنا وقيادة يحتاج من الرجال الرجال الذود عنه في مواجهة هذه الحملات الطاغية والملوثة التي يقودها اعداؤه واعداء نجاحه واستقراره، الاردن اليوم بحاجة لكل حر نظيف أن يتصدر المشهد ويظهر المواقف العظيمة للدولة الاردنية قيادة وشعباً تجاه كل القضايا العربية والاسلامية ولا سيما القضية الفلسطينية فوحدتنا الوطنية كانت وما زالت مضرب المثل لجميع دول العالم يظهر من خلالها معنى الاخوة والترابط الذي سيسطره التاريخ الى اخر الدنيا.
دولة فيصل الفايز لك مني ومن كل اردني حر كل التقدير والشكر على ما تفعله ليل نهار وفي كل المحافل والفعاليات من اظهار الوجه المشرق والحقيقي لقيادتنا وشعبنا واردننا الغالي .. وفقكم الله وسدد على طريق الخير خطاكم في ظل حضرة راعي المسيرة جلالة الملك عبد الله الثاني بن الحسين المعظم وحفظ الاردن حرا عربياً وحفظ فلسطين حرة عربية وعاصمتها القدس الشريف.
التعليقات