عمان جو . كتب: محمود كريشان لا يزال «أعداء الأردن» يصنعون ويؤلفون الروايات، معتمدين على كوادر فئرانية تم تدريبها على كيفية اختلاق الشائعات وادارة حرب نفسية بلا هوادة على الجميع.. عسكريين ورجال حكم ومدنيين كتمهيد سيكولوجي طويل الأمد في محاولاتها الرامية لخلق البلبلة واحداث الفوضى من خلال الذباب الالكتروني واعلام اهل الشر وميلشياتهم الالكترونية وسعيها الخبيث الجبان النيل من الاردن والاردنيين. ماكينات التضليل لا تتوقف عن التعاطي المغرض مع أي شائعة تستهدف الإساءة للأردن عبر برامج «الواتساب»، أو «تويتر»، أو «انستغرام»، أو «سناب شات» او «الفيس بوك».. إلخ، وبث سموم حقدها، وهي تنعق من الخارج، بفحيح اثارة الفتن والتشكيك، ونسج خيوط الكذب والافتراء من قبل بعض الحاقدين المصابين بامراض نفسية مضطربة بهدف التشويش على مسيرة هذا الوطن الذي يمضي قدما بعون الله الى المزيد من الازدهار والرقي والنهضة. فما ان يحدث اي امر او حادث عابر حتى يشمر مروجو الفتن عن سواعدهم القذرة بفبركة الروايات وقولبتها بقوالب اخرى بعيدة كل البعد عن الحقيقة، بهدف زعزعة ثقة المواطن وبهدف الارباك وادخال الوهن الى قلوبهم، من خلال بث الأكاذيب ونسج روايات سوداء لكل حادثة او قضية يعيشها الوطن. ولعل المواطن الاردني قد اثبت في اكثر من موقف انه على ثقة بدولته ووطنه وجيشه واجهزته الامنية معتبرا ان الاكاذيب النتنة والاشاعات السوداء مجرد مطبات وهمية وفخاخ لا يمكن للمواطن ان يقع فيها، لما لديه من منسوب عال من العلم والثقافة وقبل ذلك الثقة والانتماء، وكل ذلك من شأنه ان يفوت الفرصة على مروجي الفتن والاشاعات. ولا نختلف ابدا بأن بلدنا العزيز مستهدف من جهات خارجية حاقدة، لا تريد له ولشعبه واهله الخير، لذلك تستخدم كل ادواتها الصدئة وابواقها النتنة المبحوحة للتشويش على مسيرة الاردن في كل لحظة ومناسبة وفرصة سعيا للنيل من هذا الحمى الأبي والذي سيبقى بفطنة شعبه وانتمائه اكبر من كل الاكاذيب والاستهدافات المتعددة والمتزايدة للأردن. ولا شك ابدا أن استقرار هذا البلد متجذر وراسخ، وأن أمنه مستتب بتماسك شعبه الواحد ويقظة اجهزته الأمنية، الجدار الصلب الذي ترتطم به كل الرياح الصفراء التي تهب من الخارج، وكل السموم السوداء التي تحاول تسريبها إليه جهات حاقدة من شذاذ الأفق، امتهنوا الكذب وبث الفتن ونسج الاشاعات المغرضة، وهذا ما يفرض ان يتحول فعلاً كل مواطن الى خفير وأن يلتف الجميع حول هذه القلعة الشامخة، حتى تبقى عصية على المخططات السوداء والمؤامرات الدنيئة، الساعية الى استهداف الأردن والأردنيين، الذين يعلمون ان هذا الأمن والاستقرار الذي ينعمون به هو أهم رأسمال لهم، ولذلك كان كل مواطن ولا يزال خفيراً يمد يده لتصافح السواعد القوية في اجهزتنا الأمنية لحماية الوطن، حتى يواصل تقدمه وازدهاره واستقراره ولتستمر مسيرة الخير والعطاء في كل جنبات الاردن الأشم. على كل حال.. لا يوجد في هذه المنطقة كلها بلد أكثر استقراراً من هذا البلد «المملكة الأردنية الهاشمية»، والسبب هو وجود شعب من الصعب اختراقه ووجود قيادة حكيمة تقف من كل أبناء شعبها على المسافة نفسها وجهاز «مخابرات» على درجة كبيرة من الاحتراف الأمني والمهنية المرتفعة واليقظة المستمرة، وفوق ذلك ان الاردن بلد التسامح والمحبة وأن الأردنيين قد يختلفون على أشياء كثيرة لكنهم يتفقون كلهم على ان الاستقرار هو رأسمال بلدهم وأن أمنه هو أمن كل الاردنيين. Kreshan35@yahoo.com
عمان جو . كتب: محمود كريشان لا يزال «أعداء الأردن» يصنعون ويؤلفون الروايات، معتمدين على كوادر فئرانية تم تدريبها على كيفية اختلاق الشائعات وادارة حرب نفسية بلا هوادة على الجميع.. عسكريين ورجال حكم ومدنيين كتمهيد سيكولوجي طويل الأمد في محاولاتها الرامية لخلق البلبلة واحداث الفوضى من خلال الذباب الالكتروني واعلام اهل الشر وميلشياتهم الالكترونية وسعيها الخبيث الجبان النيل من الاردن والاردنيين. ماكينات التضليل لا تتوقف عن التعاطي المغرض مع أي شائعة تستهدف الإساءة للأردن عبر برامج «الواتساب»، أو «تويتر»، أو «انستغرام»، أو «سناب شات» او «الفيس بوك».. إلخ، وبث سموم حقدها، وهي تنعق من الخارج، بفحيح اثارة الفتن والتشكيك، ونسج خيوط الكذب والافتراء من قبل بعض الحاقدين المصابين بامراض نفسية مضطربة بهدف التشويش على مسيرة هذا الوطن الذي يمضي قدما بعون الله الى المزيد من الازدهار والرقي والنهضة. فما ان يحدث اي امر او حادث عابر حتى يشمر مروجو الفتن عن سواعدهم القذرة بفبركة الروايات وقولبتها بقوالب اخرى بعيدة كل البعد عن الحقيقة، بهدف زعزعة ثقة المواطن وبهدف الارباك وادخال الوهن الى قلوبهم، من خلال بث الأكاذيب ونسج روايات سوداء لكل حادثة او قضية يعيشها الوطن. ولعل المواطن الاردني قد اثبت في اكثر من موقف انه على ثقة بدولته ووطنه وجيشه واجهزته الامنية معتبرا ان الاكاذيب النتنة والاشاعات السوداء مجرد مطبات وهمية وفخاخ لا يمكن للمواطن ان يقع فيها، لما لديه من منسوب عال من العلم والثقافة وقبل ذلك الثقة والانتماء، وكل ذلك من شأنه ان يفوت الفرصة على مروجي الفتن والاشاعات. ولا نختلف ابدا بأن بلدنا العزيز مستهدف من جهات خارجية حاقدة، لا تريد له ولشعبه واهله الخير، لذلك تستخدم كل ادواتها الصدئة وابواقها النتنة المبحوحة للتشويش على مسيرة الاردن في كل لحظة ومناسبة وفرصة سعيا للنيل من هذا الحمى الأبي والذي سيبقى بفطنة شعبه وانتمائه اكبر من كل الاكاذيب والاستهدافات المتعددة والمتزايدة للأردن. ولا شك ابدا أن استقرار هذا البلد متجذر وراسخ، وأن أمنه مستتب بتماسك شعبه الواحد ويقظة اجهزته الأمنية، الجدار الصلب الذي ترتطم به كل الرياح الصفراء التي تهب من الخارج، وكل السموم السوداء التي تحاول تسريبها إليه جهات حاقدة من شذاذ الأفق، امتهنوا الكذب وبث الفتن ونسج الاشاعات المغرضة، وهذا ما يفرض ان يتحول فعلاً كل مواطن الى خفير وأن يلتف الجميع حول هذه القلعة الشامخة، حتى تبقى عصية على المخططات السوداء والمؤامرات الدنيئة، الساعية الى استهداف الأردن والأردنيين، الذين يعلمون ان هذا الأمن والاستقرار الذي ينعمون به هو أهم رأسمال لهم، ولذلك كان كل مواطن ولا يزال خفيراً يمد يده لتصافح السواعد القوية في اجهزتنا الأمنية لحماية الوطن، حتى يواصل تقدمه وازدهاره واستقراره ولتستمر مسيرة الخير والعطاء في كل جنبات الاردن الأشم. على كل حال.. لا يوجد في هذه المنطقة كلها بلد أكثر استقراراً من هذا البلد «المملكة الأردنية الهاشمية»، والسبب هو وجود شعب من الصعب اختراقه ووجود قيادة حكيمة تقف من كل أبناء شعبها على المسافة نفسها وجهاز «مخابرات» على درجة كبيرة من الاحتراف الأمني والمهنية المرتفعة واليقظة المستمرة، وفوق ذلك ان الاردن بلد التسامح والمحبة وأن الأردنيين قد يختلفون على أشياء كثيرة لكنهم يتفقون كلهم على ان الاستقرار هو رأسمال بلدهم وأن أمنه هو أمن كل الاردنيين. Kreshan35@yahoo.com
عمان جو . كتب: محمود كريشان لا يزال «أعداء الأردن» يصنعون ويؤلفون الروايات، معتمدين على كوادر فئرانية تم تدريبها على كيفية اختلاق الشائعات وادارة حرب نفسية بلا هوادة على الجميع.. عسكريين ورجال حكم ومدنيين كتمهيد سيكولوجي طويل الأمد في محاولاتها الرامية لخلق البلبلة واحداث الفوضى من خلال الذباب الالكتروني واعلام اهل الشر وميلشياتهم الالكترونية وسعيها الخبيث الجبان النيل من الاردن والاردنيين. ماكينات التضليل لا تتوقف عن التعاطي المغرض مع أي شائعة تستهدف الإساءة للأردن عبر برامج «الواتساب»، أو «تويتر»، أو «انستغرام»، أو «سناب شات» او «الفيس بوك».. إلخ، وبث سموم حقدها، وهي تنعق من الخارج، بفحيح اثارة الفتن والتشكيك، ونسج خيوط الكذب والافتراء من قبل بعض الحاقدين المصابين بامراض نفسية مضطربة بهدف التشويش على مسيرة هذا الوطن الذي يمضي قدما بعون الله الى المزيد من الازدهار والرقي والنهضة. فما ان يحدث اي امر او حادث عابر حتى يشمر مروجو الفتن عن سواعدهم القذرة بفبركة الروايات وقولبتها بقوالب اخرى بعيدة كل البعد عن الحقيقة، بهدف زعزعة ثقة المواطن وبهدف الارباك وادخال الوهن الى قلوبهم، من خلال بث الأكاذيب ونسج روايات سوداء لكل حادثة او قضية يعيشها الوطن. ولعل المواطن الاردني قد اثبت في اكثر من موقف انه على ثقة بدولته ووطنه وجيشه واجهزته الامنية معتبرا ان الاكاذيب النتنة والاشاعات السوداء مجرد مطبات وهمية وفخاخ لا يمكن للمواطن ان يقع فيها، لما لديه من منسوب عال من العلم والثقافة وقبل ذلك الثقة والانتماء، وكل ذلك من شأنه ان يفوت الفرصة على مروجي الفتن والاشاعات. ولا نختلف ابدا بأن بلدنا العزيز مستهدف من جهات خارجية حاقدة، لا تريد له ولشعبه واهله الخير، لذلك تستخدم كل ادواتها الصدئة وابواقها النتنة المبحوحة للتشويش على مسيرة الاردن في كل لحظة ومناسبة وفرصة سعيا للنيل من هذا الحمى الأبي والذي سيبقى بفطنة شعبه وانتمائه اكبر من كل الاكاذيب والاستهدافات المتعددة والمتزايدة للأردن. ولا شك ابدا أن استقرار هذا البلد متجذر وراسخ، وأن أمنه مستتب بتماسك شعبه الواحد ويقظة اجهزته الأمنية، الجدار الصلب الذي ترتطم به كل الرياح الصفراء التي تهب من الخارج، وكل السموم السوداء التي تحاول تسريبها إليه جهات حاقدة من شذاذ الأفق، امتهنوا الكذب وبث الفتن ونسج الاشاعات المغرضة، وهذا ما يفرض ان يتحول فعلاً كل مواطن الى خفير وأن يلتف الجميع حول هذه القلعة الشامخة، حتى تبقى عصية على المخططات السوداء والمؤامرات الدنيئة، الساعية الى استهداف الأردن والأردنيين، الذين يعلمون ان هذا الأمن والاستقرار الذي ينعمون به هو أهم رأسمال لهم، ولذلك كان كل مواطن ولا يزال خفيراً يمد يده لتصافح السواعد القوية في اجهزتنا الأمنية لحماية الوطن، حتى يواصل تقدمه وازدهاره واستقراره ولتستمر مسيرة الخير والعطاء في كل جنبات الاردن الأشم. على كل حال.. لا يوجد في هذه المنطقة كلها بلد أكثر استقراراً من هذا البلد «المملكة الأردنية الهاشمية»، والسبب هو وجود شعب من الصعب اختراقه ووجود قيادة حكيمة تقف من كل أبناء شعبها على المسافة نفسها وجهاز «مخابرات» على درجة كبيرة من الاحتراف الأمني والمهنية المرتفعة واليقظة المستمرة، وفوق ذلك ان الاردن بلد التسامح والمحبة وأن الأردنيين قد يختلفون على أشياء كثيرة لكنهم يتفقون كلهم على ان الاستقرار هو رأسمال بلدهم وأن أمنه هو أمن كل الاردنيين. Kreshan35@yahoo.com
التعليقات
الذباب الإلكتروني يستهدف الأردن والاردنيين .. لماذا؟
التعليقات