تستهوني الكتابة عن الباشا حسين الحواتمة ، ولكن هذه المرة ليس قائدا للدرك انما مديرا للامن الوطني .
وثمة ما يدفعني لضرورة الكتابة و الاجهزة الامنية الثلاثة : الامن العام والدرك والدفاع المدني في عهدة ولايتكم.
تجربة الدمج حتى الان تبعث على الاطمئنان ، وما كنا نقلق منه قد اندثر و تبخر . خطواتكم الرشيدة في بناء عمل مؤسساتي بعقلية امنية حفيصة ومسؤولة .
ولربما هذا له انعكاس على الدور والاداء و القرار الذي يلامسه افراد الاجهزة الثلاثة ، والمواطن والمجتمع ، وعلى منظور ابعد الدولة كمؤسسة وسلطة وقانون .
ومن دون شك أنكم كنتم محط انظار الاعلام و اهل الرأي ، الكل كان يترقب بحذر وعناية شديدة ما الخطوة التالية ، وكيف سيمضى الباشا في بناء مؤسسات الامن الوطني الجديد .
انتقال مؤسساتي امني لا ينكره احد انه على طريق الصواب . الباشا ابن المؤسسات العسكرية والامنية وواع ومدرك لمتغيرات المفوم الامني من الزاوية الاجتماعية و السياسية و الاقتصادية .
لم ينزل على الكرسي ببارشوت أو طاريء او خاطف كراسي . ابن الميدان ، وابن العسكر والدرك ، وابن غرف العمليات و التخطيط و الدراسات ،وابن مادبا و بني حميدة أولا و اخيرا وأهم ما في طالع الكلام .
عمان جو.
شهم المجالي
تستهوني الكتابة عن الباشا حسين الحواتمة ، ولكن هذه المرة ليس قائدا للدرك انما مديرا للامن الوطني .
وثمة ما يدفعني لضرورة الكتابة و الاجهزة الامنية الثلاثة : الامن العام والدرك والدفاع المدني في عهدة ولايتكم.
تجربة الدمج حتى الان تبعث على الاطمئنان ، وما كنا نقلق منه قد اندثر و تبخر . خطواتكم الرشيدة في بناء عمل مؤسساتي بعقلية امنية حفيصة ومسؤولة .
ولربما هذا له انعكاس على الدور والاداء و القرار الذي يلامسه افراد الاجهزة الثلاثة ، والمواطن والمجتمع ، وعلى منظور ابعد الدولة كمؤسسة وسلطة وقانون .
ومن دون شك أنكم كنتم محط انظار الاعلام و اهل الرأي ، الكل كان يترقب بحذر وعناية شديدة ما الخطوة التالية ، وكيف سيمضى الباشا في بناء مؤسسات الامن الوطني الجديد .
انتقال مؤسساتي امني لا ينكره احد انه على طريق الصواب . الباشا ابن المؤسسات العسكرية والامنية وواع ومدرك لمتغيرات المفوم الامني من الزاوية الاجتماعية و السياسية و الاقتصادية .
لم ينزل على الكرسي ببارشوت أو طاريء او خاطف كراسي . ابن الميدان ، وابن العسكر والدرك ، وابن غرف العمليات و التخطيط و الدراسات ،وابن مادبا و بني حميدة أولا و اخيرا وأهم ما في طالع الكلام .
عمان جو.
شهم المجالي
تستهوني الكتابة عن الباشا حسين الحواتمة ، ولكن هذه المرة ليس قائدا للدرك انما مديرا للامن الوطني .
وثمة ما يدفعني لضرورة الكتابة و الاجهزة الامنية الثلاثة : الامن العام والدرك والدفاع المدني في عهدة ولايتكم.
تجربة الدمج حتى الان تبعث على الاطمئنان ، وما كنا نقلق منه قد اندثر و تبخر . خطواتكم الرشيدة في بناء عمل مؤسساتي بعقلية امنية حفيصة ومسؤولة .
ولربما هذا له انعكاس على الدور والاداء و القرار الذي يلامسه افراد الاجهزة الثلاثة ، والمواطن والمجتمع ، وعلى منظور ابعد الدولة كمؤسسة وسلطة وقانون .
ومن دون شك أنكم كنتم محط انظار الاعلام و اهل الرأي ، الكل كان يترقب بحذر وعناية شديدة ما الخطوة التالية ، وكيف سيمضى الباشا في بناء مؤسسات الامن الوطني الجديد .
انتقال مؤسساتي امني لا ينكره احد انه على طريق الصواب . الباشا ابن المؤسسات العسكرية والامنية وواع ومدرك لمتغيرات المفوم الامني من الزاوية الاجتماعية و السياسية و الاقتصادية .
لم ينزل على الكرسي ببارشوت أو طاريء او خاطف كراسي . ابن الميدان ، وابن العسكر والدرك ، وابن غرف العمليات و التخطيط و الدراسات ،وابن مادبا و بني حميدة أولا و اخيرا وأهم ما في طالع الكلام .
التعليقات