في ظل الظروف الغير عادية، والمواقف الحقيقية لا نرى الا جلالة الملك عبدالله وشعبه السياج العالي للقضية الفلسطينية.
منذ استلامه القيادة الاردنية عام الف وتسعمائة وتسعة وتسعين بقي جلالته صاحب الموقف الموحد الذي لا يغيره شيء ولا تحرفه رياح
وبكل لقاء لجلالته مهما كبر او صغر ضيوفه ومهما كبر ووسع المكان نسمع كلمة القضية الفلسطينية من ضمن حديثه وإن لم يكن كله وهذا ان دل على شيء لا يدل الا على مكانة فلسطين الحبيبة بقلب المليك وشعبه
وفي الاعوام القليلة الماضية شدد جلالته على موقف الاردنيين من القضية الفلسطينية وخاصة بعد ظهور الشائعة الكبرى والتي تعنون بالوطن البديل.
وللرجوع قليلا في جميع القمم العربية التي استضافها الاردن وحتى على سبيل القمم التي تستضيفها الدول العربية الاخرى ورث جلالته اهمية فلسطين من ضمن حديثه من المغفور له الحسين الباني فلا تغيب عن قوله كحرف الضاض بابجدية لغتنا
اما على سبيل اللقاءات الخارجية ومشاركة الاردن كعضو في هيئة الامم وقف العالم اجمع بدوله وقادته مثمنين موقف الاردن والاردنيين وجلالته خاصة تجاه القضية الفلسطينية للدرجة التي اصبح البعض يظن بأن الاردن وفلسطين وجهان لعملة واحدة
وشدد جلالته على اهمية التوصل لتسوية سياسية عادلة ودائمة لهذه القضية بالاستناد إلى قرارات الشرعية الدولية ومبادرة السلام العربية.
وفي زيارات الملك الدورية والتفقدية لابناء شعبه بجميع محافظاته ولقاءاته بممثلين العشائر الاردنية وضع جلالته الحديث عن تغيير موقفه تجاه القضية امر مرفوض، وأن الوصاية الهاشمية على المقدسات الاسلامية والمسيحية راسخة وباقية شاء من شاء وابى من ابى
وببداية عام الفين وتسعة عشر وتحديدا في شهر اذار قال جلالته خلال اجتماعا ضم قادة عسكريين :ان القدس ومستقبل فلسطين خط احمر وان مواقف المملكة الاردنية الهاشمية ثابتة بالنسبة للقدس والتوطين والوطن البديل ، مضيفا اليها شعار الاردنيين الجديد بخصوص القضية 'كلا'
ومؤخرا بزيارة الملك لمدينة العقبة سأل الحضور جلالته عن القضية وموقف الاردن من ذلك حيث رد جلالته بطريقة وكأنها البت الاخير ولا داعي لذكر مثل هذه الاسئلة وقال:موقفنا معروف وكلا واضحة للجميع
فحضرت كلا في لقاءات الملك، وحضر استهجان الملك من الحديث عن تغيير موقفه وحضر وقوف الشعب بأكمله وبشتى شرائحه بجانب قيادته الحكيمة
عمان جو - قيس الصرايرة
في ظل الظروف الغير عادية، والمواقف الحقيقية لا نرى الا جلالة الملك عبدالله وشعبه السياج العالي للقضية الفلسطينية.
منذ استلامه القيادة الاردنية عام الف وتسعمائة وتسعة وتسعين بقي جلالته صاحب الموقف الموحد الذي لا يغيره شيء ولا تحرفه رياح
وبكل لقاء لجلالته مهما كبر او صغر ضيوفه ومهما كبر ووسع المكان نسمع كلمة القضية الفلسطينية من ضمن حديثه وإن لم يكن كله وهذا ان دل على شيء لا يدل الا على مكانة فلسطين الحبيبة بقلب المليك وشعبه
وفي الاعوام القليلة الماضية شدد جلالته على موقف الاردنيين من القضية الفلسطينية وخاصة بعد ظهور الشائعة الكبرى والتي تعنون بالوطن البديل.
وللرجوع قليلا في جميع القمم العربية التي استضافها الاردن وحتى على سبيل القمم التي تستضيفها الدول العربية الاخرى ورث جلالته اهمية فلسطين من ضمن حديثه من المغفور له الحسين الباني فلا تغيب عن قوله كحرف الضاض بابجدية لغتنا
اما على سبيل اللقاءات الخارجية ومشاركة الاردن كعضو في هيئة الامم وقف العالم اجمع بدوله وقادته مثمنين موقف الاردن والاردنيين وجلالته خاصة تجاه القضية الفلسطينية للدرجة التي اصبح البعض يظن بأن الاردن وفلسطين وجهان لعملة واحدة
وشدد جلالته على اهمية التوصل لتسوية سياسية عادلة ودائمة لهذه القضية بالاستناد إلى قرارات الشرعية الدولية ومبادرة السلام العربية.
وفي زيارات الملك الدورية والتفقدية لابناء شعبه بجميع محافظاته ولقاءاته بممثلين العشائر الاردنية وضع جلالته الحديث عن تغيير موقفه تجاه القضية امر مرفوض، وأن الوصاية الهاشمية على المقدسات الاسلامية والمسيحية راسخة وباقية شاء من شاء وابى من ابى
وببداية عام الفين وتسعة عشر وتحديدا في شهر اذار قال جلالته خلال اجتماعا ضم قادة عسكريين :ان القدس ومستقبل فلسطين خط احمر وان مواقف المملكة الاردنية الهاشمية ثابتة بالنسبة للقدس والتوطين والوطن البديل ، مضيفا اليها شعار الاردنيين الجديد بخصوص القضية 'كلا'
ومؤخرا بزيارة الملك لمدينة العقبة سأل الحضور جلالته عن القضية وموقف الاردن من ذلك حيث رد جلالته بطريقة وكأنها البت الاخير ولا داعي لذكر مثل هذه الاسئلة وقال:موقفنا معروف وكلا واضحة للجميع
فحضرت كلا في لقاءات الملك، وحضر استهجان الملك من الحديث عن تغيير موقفه وحضر وقوف الشعب بأكمله وبشتى شرائحه بجانب قيادته الحكيمة
عمان جو - قيس الصرايرة
في ظل الظروف الغير عادية، والمواقف الحقيقية لا نرى الا جلالة الملك عبدالله وشعبه السياج العالي للقضية الفلسطينية.
منذ استلامه القيادة الاردنية عام الف وتسعمائة وتسعة وتسعين بقي جلالته صاحب الموقف الموحد الذي لا يغيره شيء ولا تحرفه رياح
وبكل لقاء لجلالته مهما كبر او صغر ضيوفه ومهما كبر ووسع المكان نسمع كلمة القضية الفلسطينية من ضمن حديثه وإن لم يكن كله وهذا ان دل على شيء لا يدل الا على مكانة فلسطين الحبيبة بقلب المليك وشعبه
وفي الاعوام القليلة الماضية شدد جلالته على موقف الاردنيين من القضية الفلسطينية وخاصة بعد ظهور الشائعة الكبرى والتي تعنون بالوطن البديل.
وللرجوع قليلا في جميع القمم العربية التي استضافها الاردن وحتى على سبيل القمم التي تستضيفها الدول العربية الاخرى ورث جلالته اهمية فلسطين من ضمن حديثه من المغفور له الحسين الباني فلا تغيب عن قوله كحرف الضاض بابجدية لغتنا
اما على سبيل اللقاءات الخارجية ومشاركة الاردن كعضو في هيئة الامم وقف العالم اجمع بدوله وقادته مثمنين موقف الاردن والاردنيين وجلالته خاصة تجاه القضية الفلسطينية للدرجة التي اصبح البعض يظن بأن الاردن وفلسطين وجهان لعملة واحدة
وشدد جلالته على اهمية التوصل لتسوية سياسية عادلة ودائمة لهذه القضية بالاستناد إلى قرارات الشرعية الدولية ومبادرة السلام العربية.
وفي زيارات الملك الدورية والتفقدية لابناء شعبه بجميع محافظاته ولقاءاته بممثلين العشائر الاردنية وضع جلالته الحديث عن تغيير موقفه تجاه القضية امر مرفوض، وأن الوصاية الهاشمية على المقدسات الاسلامية والمسيحية راسخة وباقية شاء من شاء وابى من ابى
وببداية عام الفين وتسعة عشر وتحديدا في شهر اذار قال جلالته خلال اجتماعا ضم قادة عسكريين :ان القدس ومستقبل فلسطين خط احمر وان مواقف المملكة الاردنية الهاشمية ثابتة بالنسبة للقدس والتوطين والوطن البديل ، مضيفا اليها شعار الاردنيين الجديد بخصوص القضية 'كلا'
ومؤخرا بزيارة الملك لمدينة العقبة سأل الحضور جلالته عن القضية وموقف الاردن من ذلك حيث رد جلالته بطريقة وكأنها البت الاخير ولا داعي لذكر مثل هذه الاسئلة وقال:موقفنا معروف وكلا واضحة للجميع
فحضرت كلا في لقاءات الملك، وحضر استهجان الملك من الحديث عن تغيير موقفه وحضر وقوف الشعب بأكمله وبشتى شرائحه بجانب قيادته الحكيمة
التعليقات