عمان جو_احمد حسن الزعبي عندما يفلس المسؤول من إيجاد حلول حقيقية للمشكلة التي بين يديه، وعندما يعجز أن يخرج رأسه من الصندوق، فإن أسهل خطوة يقوم بها أن يرمى المشكلة على ظهر غيره ويمضي..المواطن أكثر الشماعات مجانية ، و»جمل المحامل» و»أبو الحروف» و»سبب المصايب» الذي يتحمّل كل أوزار الدولة بدءاً من المديونية إلى غطاء المنهل المخلوع ضرسه في وسط شارع رئيس..
استغربت جداً تصريح لأمانة عمّان يعزي فيه أزمات عمّان الخانقة إلى المواطن ، بعد أن تم تحميله 70% من هذه الأزمات حسب مدير المدينة للتخطيط في تصريح للرأي الالكتروني..والحجة أن المواطن يبحث دائماً عن موقف قريب لسيارته ولا يريد أن يبذل جهداً في الاصطفاف الآمن، طبعاً تم اختصار كل شيء من سوء التخطيط، واختناق المدينة ، وضيق الشوارع، وإعطاء تصاريح البناء بالواسطة بسوء أخلاق المواطن ودلاله المفرط.
فقط أرجو من أمانة عمّان أن تريني شارعاً واحداً تم تخطيطه حسب الأصول ويفصل بين حارات السير، أروني شارعاً واحداً تم العناية به برسم المسارب وخطوط المشاة ، أعطوني شارعاً واحداً تم معالجة المناهل البارزة كما يجب وكما تفعل المدن الكبرى في العالم ..هل على المواطن أن يشتري علبة دهان زيتي أبيض ويقوم بتخطيط مكان سيره بنفسه .. هل تحديد مسارب الشوارع واجب المواطن أم واجب الأمانة؟؟؟... من الذي رسم ونفّذ شوارع الشميساني وجبل عمان واللويبدة بهذا الضيق المواطن أم الأمانة؟؟؟ ..من الذي قرر فتح شوارع بهذه المناطق بعرض «حجلة» البنطلون المواطن أم الأمانة؟؟؟..أعطني موقفاً مدفوع الثمن بكل وسط البلد بدءاً من مجمع العبدلي سابقاً وحتى حرم الجامع الحسيني ، حتماً لا يوجد أكثر من بنايتين متعددتي الطوابق..لماذا الأردني لا يتّهم أنه يشكل 70% من الأزمات المرورية في دبي وأبو ظبي والرياض مع أنه لدينا أكثر من نصف مليون مغترب في هذه المدن الثلاث ومع ذلك يمارسون قيادتهم بكل راحة ومسؤولية ، ببساطة لأنه شوارعهم مخططة ،ومساربهم معروفة ، ومواقفهم مؤمنة، ولكل بناية موقف سيارات بعدد الشقق.
الأمانة وليس المواطن من تغاضت عن ترخيص المواقف ،ووافقت على تحويلها الى شقق سكنية تغرق شتاءً ، وتغلي حرارة صيفاً..
المسؤول الذي يريد أن يعمل لمدينة ويفكر في إيجاد الحلول لا يرمي تهماً في الهواء لتبدد عجزه ، امام جميع ما هو مطلوب منك من أساسيات انسياب الحركة المرورية ، ثم خالف كل من يخالف...أهّل عناصر الطريق ثم عاقب من يعرقلها.
عمان جو_احمد حسن الزعبي عندما يفلس المسؤول من إيجاد حلول حقيقية للمشكلة التي بين يديه، وعندما يعجز أن يخرج رأسه من الصندوق، فإن أسهل خطوة يقوم بها أن يرمى المشكلة على ظهر غيره ويمضي..المواطن أكثر الشماعات مجانية ، و»جمل المحامل» و»أبو الحروف» و»سبب المصايب» الذي يتحمّل كل أوزار الدولة بدءاً من المديونية إلى غطاء المنهل المخلوع ضرسه في وسط شارع رئيس..
استغربت جداً تصريح لأمانة عمّان يعزي فيه أزمات عمّان الخانقة إلى المواطن ، بعد أن تم تحميله 70% من هذه الأزمات حسب مدير المدينة للتخطيط في تصريح للرأي الالكتروني..والحجة أن المواطن يبحث دائماً عن موقف قريب لسيارته ولا يريد أن يبذل جهداً في الاصطفاف الآمن، طبعاً تم اختصار كل شيء من سوء التخطيط، واختناق المدينة ، وضيق الشوارع، وإعطاء تصاريح البناء بالواسطة بسوء أخلاق المواطن ودلاله المفرط.
فقط أرجو من أمانة عمّان أن تريني شارعاً واحداً تم تخطيطه حسب الأصول ويفصل بين حارات السير، أروني شارعاً واحداً تم العناية به برسم المسارب وخطوط المشاة ، أعطوني شارعاً واحداً تم معالجة المناهل البارزة كما يجب وكما تفعل المدن الكبرى في العالم ..هل على المواطن أن يشتري علبة دهان زيتي أبيض ويقوم بتخطيط مكان سيره بنفسه .. هل تحديد مسارب الشوارع واجب المواطن أم واجب الأمانة؟؟؟... من الذي رسم ونفّذ شوارع الشميساني وجبل عمان واللويبدة بهذا الضيق المواطن أم الأمانة؟؟؟ ..من الذي قرر فتح شوارع بهذه المناطق بعرض «حجلة» البنطلون المواطن أم الأمانة؟؟؟..أعطني موقفاً مدفوع الثمن بكل وسط البلد بدءاً من مجمع العبدلي سابقاً وحتى حرم الجامع الحسيني ، حتماً لا يوجد أكثر من بنايتين متعددتي الطوابق..لماذا الأردني لا يتّهم أنه يشكل 70% من الأزمات المرورية في دبي وأبو ظبي والرياض مع أنه لدينا أكثر من نصف مليون مغترب في هذه المدن الثلاث ومع ذلك يمارسون قيادتهم بكل راحة ومسؤولية ، ببساطة لأنه شوارعهم مخططة ،ومساربهم معروفة ، ومواقفهم مؤمنة، ولكل بناية موقف سيارات بعدد الشقق.
الأمانة وليس المواطن من تغاضت عن ترخيص المواقف ،ووافقت على تحويلها الى شقق سكنية تغرق شتاءً ، وتغلي حرارة صيفاً..
المسؤول الذي يريد أن يعمل لمدينة ويفكر في إيجاد الحلول لا يرمي تهماً في الهواء لتبدد عجزه ، امام جميع ما هو مطلوب منك من أساسيات انسياب الحركة المرورية ، ثم خالف كل من يخالف...أهّل عناصر الطريق ثم عاقب من يعرقلها.
عمان جو_احمد حسن الزعبي عندما يفلس المسؤول من إيجاد حلول حقيقية للمشكلة التي بين يديه، وعندما يعجز أن يخرج رأسه من الصندوق، فإن أسهل خطوة يقوم بها أن يرمى المشكلة على ظهر غيره ويمضي..المواطن أكثر الشماعات مجانية ، و»جمل المحامل» و»أبو الحروف» و»سبب المصايب» الذي يتحمّل كل أوزار الدولة بدءاً من المديونية إلى غطاء المنهل المخلوع ضرسه في وسط شارع رئيس..
استغربت جداً تصريح لأمانة عمّان يعزي فيه أزمات عمّان الخانقة إلى المواطن ، بعد أن تم تحميله 70% من هذه الأزمات حسب مدير المدينة للتخطيط في تصريح للرأي الالكتروني..والحجة أن المواطن يبحث دائماً عن موقف قريب لسيارته ولا يريد أن يبذل جهداً في الاصطفاف الآمن، طبعاً تم اختصار كل شيء من سوء التخطيط، واختناق المدينة ، وضيق الشوارع، وإعطاء تصاريح البناء بالواسطة بسوء أخلاق المواطن ودلاله المفرط.
فقط أرجو من أمانة عمّان أن تريني شارعاً واحداً تم تخطيطه حسب الأصول ويفصل بين حارات السير، أروني شارعاً واحداً تم العناية به برسم المسارب وخطوط المشاة ، أعطوني شارعاً واحداً تم معالجة المناهل البارزة كما يجب وكما تفعل المدن الكبرى في العالم ..هل على المواطن أن يشتري علبة دهان زيتي أبيض ويقوم بتخطيط مكان سيره بنفسه .. هل تحديد مسارب الشوارع واجب المواطن أم واجب الأمانة؟؟؟... من الذي رسم ونفّذ شوارع الشميساني وجبل عمان واللويبدة بهذا الضيق المواطن أم الأمانة؟؟؟ ..من الذي قرر فتح شوارع بهذه المناطق بعرض «حجلة» البنطلون المواطن أم الأمانة؟؟؟..أعطني موقفاً مدفوع الثمن بكل وسط البلد بدءاً من مجمع العبدلي سابقاً وحتى حرم الجامع الحسيني ، حتماً لا يوجد أكثر من بنايتين متعددتي الطوابق..لماذا الأردني لا يتّهم أنه يشكل 70% من الأزمات المرورية في دبي وأبو ظبي والرياض مع أنه لدينا أكثر من نصف مليون مغترب في هذه المدن الثلاث ومع ذلك يمارسون قيادتهم بكل راحة ومسؤولية ، ببساطة لأنه شوارعهم مخططة ،ومساربهم معروفة ، ومواقفهم مؤمنة، ولكل بناية موقف سيارات بعدد الشقق.
الأمانة وليس المواطن من تغاضت عن ترخيص المواقف ،ووافقت على تحويلها الى شقق سكنية تغرق شتاءً ، وتغلي حرارة صيفاً..
المسؤول الذي يريد أن يعمل لمدينة ويفكر في إيجاد الحلول لا يرمي تهماً في الهواء لتبدد عجزه ، امام جميع ما هو مطلوب منك من أساسيات انسياب الحركة المرورية ، ثم خالف كل من يخالف...أهّل عناصر الطريق ثم عاقب من يعرقلها.
التعليقات