عمان جو - غيّب الموت المهاجم السابق لكرة القدم الأردنية ولاعب نادي الرمثا خالد الزعبي، بعد مسيرة حافلة كان فيها نموذجاً في الأخلاق والعطاء.

وعانى الزعبي، طويلاً من المرض، وكان حبيساً لفراشه في إحدى المستشفيات، قبل أن ينتقل اليوم الثلاثاء إلى مثواه الأخير.

ويعتبر الزعبي، أحد أفضل المهاجمين الذين أنجبتهم كرة القدم الأردنية على امتداد تاريخها.

وارتبط الزعبي، بعلاقات وطيدة مع لاعبي الكرة الأردنية، في ظل ما يتحلى به من أخلاق حميدة.

وبدأ الزعبي، مسيرته الكروية في عقد السبعينيات من خلال الانتساب لفرق الفئات العمرية بنادي الرمثا، وتوج بعد ذلك هدافاً للدوري وساهم مع فريقه الرمثا في إحراز العديد من الألقاب أهمها لقبي الدوري عامي 1981، 1982.

على صعيد المنتخب الأردني، سجل الزعبي العديد من الأهداف، وشارك في استحقاقات مهمة وتحديداً في تصفيات أولمبياد موسكو عام 1980.

وحظي الزعبي، بمحبة جماهير الكرة الأردنية قاطبة، حيث كان نجماً لامعاً في سماء الكرة الأردنية.

عمان جو - غيّب الموت المهاجم السابق لكرة القدم الأردنية ولاعب نادي الرمثا خالد الزعبي، بعد مسيرة حافلة كان فيها نموذجاً في الأخلاق والعطاء.

وعانى الزعبي، طويلاً من المرض، وكان حبيساً لفراشه في إحدى المستشفيات، قبل أن ينتقل اليوم الثلاثاء إلى مثواه الأخير.

ويعتبر الزعبي، أحد أفضل المهاجمين الذين أنجبتهم كرة القدم الأردنية على امتداد تاريخها.

وارتبط الزعبي، بعلاقات وطيدة مع لاعبي الكرة الأردنية، في ظل ما يتحلى به من أخلاق حميدة.

وبدأ الزعبي، مسيرته الكروية في عقد السبعينيات من خلال الانتساب لفرق الفئات العمرية بنادي الرمثا، وتوج بعد ذلك هدافاً للدوري وساهم مع فريقه الرمثا في إحراز العديد من الألقاب أهمها لقبي الدوري عامي 1981، 1982.

على صعيد المنتخب الأردني، سجل الزعبي العديد من الأهداف، وشارك في استحقاقات مهمة وتحديداً في تصفيات أولمبياد موسكو عام 1980.

وحظي الزعبي، بمحبة جماهير الكرة الأردنية قاطبة، حيث كان نجماً لامعاً في سماء الكرة الأردنية.

عمان جو - غيّب الموت المهاجم السابق لكرة القدم الأردنية ولاعب نادي الرمثا خالد الزعبي، بعد مسيرة حافلة كان فيها نموذجاً في الأخلاق والعطاء.

وعانى الزعبي، طويلاً من المرض، وكان حبيساً لفراشه في إحدى المستشفيات، قبل أن ينتقل اليوم الثلاثاء إلى مثواه الأخير.

ويعتبر الزعبي، أحد أفضل المهاجمين الذين أنجبتهم كرة القدم الأردنية على امتداد تاريخها.

وارتبط الزعبي، بعلاقات وطيدة مع لاعبي الكرة الأردنية، في ظل ما يتحلى به من أخلاق حميدة.

وبدأ الزعبي، مسيرته الكروية في عقد السبعينيات من خلال الانتساب لفرق الفئات العمرية بنادي الرمثا، وتوج بعد ذلك هدافاً للدوري وساهم مع فريقه الرمثا في إحراز العديد من الألقاب أهمها لقبي الدوري عامي 1981، 1982.

على صعيد المنتخب الأردني، سجل الزعبي العديد من الأهداف، وشارك في استحقاقات مهمة وتحديداً في تصفيات أولمبياد موسكو عام 1980.

وحظي الزعبي، بمحبة جماهير الكرة الأردنية قاطبة، حيث كان نجماً لامعاً في سماء الكرة الأردنية.