عمان جو - أثارت صورة أشيع أنها لقاض أردني يقبل يد متهم جدلا واسعا في الأردن، حيث تم تداولها بكثافة ليثبت بعد ذلك عدم صحتها.
القصة المصاحبة للصورة كانت تقول إنها لأحد قضاة محكمة في مدينة الزرقاء يقبل يد معلم مسن كان قد تتلمذ على يديه في المدرسة بعد أن مثل أمام هيئة المحكمة بتهمة ضرب طفل بالعصا.
وانتشرت هذه الصورة بشكل كبير عبر وسائل التواصل الاجتماعي لتظهر تقدير القاضي لمعلمه ونبل أخلاقه، كما استغلها الناشطون للمطالبة بمنح المعلمين حقوقهم وحفظ كرامتهم وحمايتهم من رفع مثل هذه القضايا ضدهم.
لكن التحقق من الصورة وأصل القصة كشف أنها تعود لرئيس الوزراء التركي أحمد داود أوغلو الذي قبل يد رجل عجوز حاول تقبيل يديه أكثر من مرة نهاية عام 2014.
وقد تداولت كثير من الصحف والمواقع الإخبارية الخبر على أنه صحيح، مما زاد من انتشار الصورة الكاذبة والقصة الملفقة بشأنها، غير أن صفحة 'اتجاهات' تنبهت لعدم صحتها بعد اكتشاف نسختها الأصلية التي تعود لأوغلو.
عادت الصورة مرة أخرى إلى واجهة مواقع التواصل الاجتماعي بعد اكتشاف قصتها الحقيقية، وتصدرت معها تركيا ورئيس وزرائها المشهد بدلا من الأردن وقاضيها المجهول.
تكرار مثل هذه الواقعة يؤكد على ضرورة إعادة النظر في ما تحفل به مواقع التواصل الاجتماعي من معلومات وأخبار قد تكون مغلوطة، وإخضاع هذا المحتوى لأدوات التحقق والتثبت من تفاصيل الصور والأخبار التي يتم تداولها.
عمان جو - أثارت صورة أشيع أنها لقاض أردني يقبل يد متهم جدلا واسعا في الأردن، حيث تم تداولها بكثافة ليثبت بعد ذلك عدم صحتها.
القصة المصاحبة للصورة كانت تقول إنها لأحد قضاة محكمة في مدينة الزرقاء يقبل يد معلم مسن كان قد تتلمذ على يديه في المدرسة بعد أن مثل أمام هيئة المحكمة بتهمة ضرب طفل بالعصا.
وانتشرت هذه الصورة بشكل كبير عبر وسائل التواصل الاجتماعي لتظهر تقدير القاضي لمعلمه ونبل أخلاقه، كما استغلها الناشطون للمطالبة بمنح المعلمين حقوقهم وحفظ كرامتهم وحمايتهم من رفع مثل هذه القضايا ضدهم.
لكن التحقق من الصورة وأصل القصة كشف أنها تعود لرئيس الوزراء التركي أحمد داود أوغلو الذي قبل يد رجل عجوز حاول تقبيل يديه أكثر من مرة نهاية عام 2014.
وقد تداولت كثير من الصحف والمواقع الإخبارية الخبر على أنه صحيح، مما زاد من انتشار الصورة الكاذبة والقصة الملفقة بشأنها، غير أن صفحة 'اتجاهات' تنبهت لعدم صحتها بعد اكتشاف نسختها الأصلية التي تعود لأوغلو.
عادت الصورة مرة أخرى إلى واجهة مواقع التواصل الاجتماعي بعد اكتشاف قصتها الحقيقية، وتصدرت معها تركيا ورئيس وزرائها المشهد بدلا من الأردن وقاضيها المجهول.
تكرار مثل هذه الواقعة يؤكد على ضرورة إعادة النظر في ما تحفل به مواقع التواصل الاجتماعي من معلومات وأخبار قد تكون مغلوطة، وإخضاع هذا المحتوى لأدوات التحقق والتثبت من تفاصيل الصور والأخبار التي يتم تداولها.
عمان جو - أثارت صورة أشيع أنها لقاض أردني يقبل يد متهم جدلا واسعا في الأردن، حيث تم تداولها بكثافة ليثبت بعد ذلك عدم صحتها.
القصة المصاحبة للصورة كانت تقول إنها لأحد قضاة محكمة في مدينة الزرقاء يقبل يد معلم مسن كان قد تتلمذ على يديه في المدرسة بعد أن مثل أمام هيئة المحكمة بتهمة ضرب طفل بالعصا.
وانتشرت هذه الصورة بشكل كبير عبر وسائل التواصل الاجتماعي لتظهر تقدير القاضي لمعلمه ونبل أخلاقه، كما استغلها الناشطون للمطالبة بمنح المعلمين حقوقهم وحفظ كرامتهم وحمايتهم من رفع مثل هذه القضايا ضدهم.
لكن التحقق من الصورة وأصل القصة كشف أنها تعود لرئيس الوزراء التركي أحمد داود أوغلو الذي قبل يد رجل عجوز حاول تقبيل يديه أكثر من مرة نهاية عام 2014.
وقد تداولت كثير من الصحف والمواقع الإخبارية الخبر على أنه صحيح، مما زاد من انتشار الصورة الكاذبة والقصة الملفقة بشأنها، غير أن صفحة 'اتجاهات' تنبهت لعدم صحتها بعد اكتشاف نسختها الأصلية التي تعود لأوغلو.
عادت الصورة مرة أخرى إلى واجهة مواقع التواصل الاجتماعي بعد اكتشاف قصتها الحقيقية، وتصدرت معها تركيا ورئيس وزرائها المشهد بدلا من الأردن وقاضيها المجهول.
تكرار مثل هذه الواقعة يؤكد على ضرورة إعادة النظر في ما تحفل به مواقع التواصل الاجتماعي من معلومات وأخبار قد تكون مغلوطة، وإخضاع هذا المحتوى لأدوات التحقق والتثبت من تفاصيل الصور والأخبار التي يتم تداولها.
التعليقات