عمان جو - انضمت حافلات مدينة سان فرانسيسكو بولاية كاليفورنيا الأميركية، لحملة مناهضة لإسرائيل، وانتشرت ملصقات على حافلات نقل الركاب فيها تدعو لمقاطعة كيان الاحتلال الإسرائيلي ضمن نشاطات الحركة العالمية لمقاطعة الاحتلال بما يعرف بــ (BDS). وأشارت صحيفة 'إسرائيل اليوم' العبرية، عبر موقعها الإلكتروني، أن حملة مؤيدة للفلسطينيين، بدأت أنشطة جديدة ضد إسرائيل، من خلال نشر ملصقات على حافلات نقل الركاب في مدينة سان فرانسيسكو، تطالب بمقاطعة منتجات المستوطنات الإسرائيلية المقامة على الأراضي الفلسطينية المحتلة، مضيفة أن الحملة ستستمر لمدة شهر. وأكدت الحركة العالمية لمقاطعة إسرائيل، أن هذه الحملة تأتي ضمن سياق حملات سابقة لها قامت بها العام الماضي، عندما وضعت ملصقات على حافلات في واشنطن وثلاث مدن أخرى، إلا أن بعضها قد تم حذفه بقوة الرقابة، وتم اقتلاع لوحة أخرى في شيكاغو، كما تم منع منظمة ' سياتل الشرق الأوسط للتوعية'، المعروفة اختصارا بـ'سيماك'، من نشر عدة اعلانات تفضح إسرائيل، بالرغم من السماح للجماعات المؤيدة لإسرائيل بنشر دعايتها على الحافلات ذاتها. وردا على ذلك، صادق حاكم ولاية نيوجرسي الأميركية، كريس كريستي، من الحزب الجمهوري، على قانون حكومي ضد حركة المقاطعة الدولية لإسرائيل، يتم بموجبه حظر التعامل مع أي هيئة عامة عاملة في ولاية نيوجرسي تقيم علاقات تجارية مع شركة تجارية أو منظمة مقاطعة لإسرائيل، أو تتعاون مع الحركة العالمية لمقاطعة إسرائيل. وكانت الحكومة الإسرائيلية، خصصت مطلع العام الجاري قرابة 40 مليون دولار لصالح وزارة الشؤون الاستراتيجية، على أن تستغلها الأخيرة في الدعاية المضادة لدعوات المقاطعة، كما استحدثت وظائف جديدة مختصة لمواجهة ما تعتبرها 'حرب ضد سلب الشرعية عن إسرائيل في الساحة الدولية، واستنزافها اقتصاديا وسياسيا. يشار إلى أن الحركة العالمية لمقاطعة إسرائيل، تأسست عام 2005، مطالبة إسرائيل بالانصياع لقرارات الأمم المتحدة، والقانون الدولي، وبتطبيق إجراءات عقابية ضد إسرائيل على شكل المقاطعة، وسحب الاستثمارات، وفرض العقوبات حتى تلتزم بتطبيق شروط إنهاء احتلالها لجميع الأراضي العربية المحتلة عام 1967، بما في ذلك هدم جدار الفصل العنصري، وإخلاء المستوطنات، وعودة اللاجئين الفلسطينيين إلى وطنهم، بموجب قرار الامم المتحدة رقم 194. --(بترا)
عمان جو - انضمت حافلات مدينة سان فرانسيسكو بولاية كاليفورنيا الأميركية، لحملة مناهضة لإسرائيل، وانتشرت ملصقات على حافلات نقل الركاب فيها تدعو لمقاطعة كيان الاحتلال الإسرائيلي ضمن نشاطات الحركة العالمية لمقاطعة الاحتلال بما يعرف بــ (BDS). وأشارت صحيفة 'إسرائيل اليوم' العبرية، عبر موقعها الإلكتروني، أن حملة مؤيدة للفلسطينيين، بدأت أنشطة جديدة ضد إسرائيل، من خلال نشر ملصقات على حافلات نقل الركاب في مدينة سان فرانسيسكو، تطالب بمقاطعة منتجات المستوطنات الإسرائيلية المقامة على الأراضي الفلسطينية المحتلة، مضيفة أن الحملة ستستمر لمدة شهر. وأكدت الحركة العالمية لمقاطعة إسرائيل، أن هذه الحملة تأتي ضمن سياق حملات سابقة لها قامت بها العام الماضي، عندما وضعت ملصقات على حافلات في واشنطن وثلاث مدن أخرى، إلا أن بعضها قد تم حذفه بقوة الرقابة، وتم اقتلاع لوحة أخرى في شيكاغو، كما تم منع منظمة ' سياتل الشرق الأوسط للتوعية'، المعروفة اختصارا بـ'سيماك'، من نشر عدة اعلانات تفضح إسرائيل، بالرغم من السماح للجماعات المؤيدة لإسرائيل بنشر دعايتها على الحافلات ذاتها. وردا على ذلك، صادق حاكم ولاية نيوجرسي الأميركية، كريس كريستي، من الحزب الجمهوري، على قانون حكومي ضد حركة المقاطعة الدولية لإسرائيل، يتم بموجبه حظر التعامل مع أي هيئة عامة عاملة في ولاية نيوجرسي تقيم علاقات تجارية مع شركة تجارية أو منظمة مقاطعة لإسرائيل، أو تتعاون مع الحركة العالمية لمقاطعة إسرائيل. وكانت الحكومة الإسرائيلية، خصصت مطلع العام الجاري قرابة 40 مليون دولار لصالح وزارة الشؤون الاستراتيجية، على أن تستغلها الأخيرة في الدعاية المضادة لدعوات المقاطعة، كما استحدثت وظائف جديدة مختصة لمواجهة ما تعتبرها 'حرب ضد سلب الشرعية عن إسرائيل في الساحة الدولية، واستنزافها اقتصاديا وسياسيا. يشار إلى أن الحركة العالمية لمقاطعة إسرائيل، تأسست عام 2005، مطالبة إسرائيل بالانصياع لقرارات الأمم المتحدة، والقانون الدولي، وبتطبيق إجراءات عقابية ضد إسرائيل على شكل المقاطعة، وسحب الاستثمارات، وفرض العقوبات حتى تلتزم بتطبيق شروط إنهاء احتلالها لجميع الأراضي العربية المحتلة عام 1967، بما في ذلك هدم جدار الفصل العنصري، وإخلاء المستوطنات، وعودة اللاجئين الفلسطينيين إلى وطنهم، بموجب قرار الامم المتحدة رقم 194. --(بترا)
عمان جو - انضمت حافلات مدينة سان فرانسيسكو بولاية كاليفورنيا الأميركية، لحملة مناهضة لإسرائيل، وانتشرت ملصقات على حافلات نقل الركاب فيها تدعو لمقاطعة كيان الاحتلال الإسرائيلي ضمن نشاطات الحركة العالمية لمقاطعة الاحتلال بما يعرف بــ (BDS). وأشارت صحيفة 'إسرائيل اليوم' العبرية، عبر موقعها الإلكتروني، أن حملة مؤيدة للفلسطينيين، بدأت أنشطة جديدة ضد إسرائيل، من خلال نشر ملصقات على حافلات نقل الركاب في مدينة سان فرانسيسكو، تطالب بمقاطعة منتجات المستوطنات الإسرائيلية المقامة على الأراضي الفلسطينية المحتلة، مضيفة أن الحملة ستستمر لمدة شهر. وأكدت الحركة العالمية لمقاطعة إسرائيل، أن هذه الحملة تأتي ضمن سياق حملات سابقة لها قامت بها العام الماضي، عندما وضعت ملصقات على حافلات في واشنطن وثلاث مدن أخرى، إلا أن بعضها قد تم حذفه بقوة الرقابة، وتم اقتلاع لوحة أخرى في شيكاغو، كما تم منع منظمة ' سياتل الشرق الأوسط للتوعية'، المعروفة اختصارا بـ'سيماك'، من نشر عدة اعلانات تفضح إسرائيل، بالرغم من السماح للجماعات المؤيدة لإسرائيل بنشر دعايتها على الحافلات ذاتها. وردا على ذلك، صادق حاكم ولاية نيوجرسي الأميركية، كريس كريستي، من الحزب الجمهوري، على قانون حكومي ضد حركة المقاطعة الدولية لإسرائيل، يتم بموجبه حظر التعامل مع أي هيئة عامة عاملة في ولاية نيوجرسي تقيم علاقات تجارية مع شركة تجارية أو منظمة مقاطعة لإسرائيل، أو تتعاون مع الحركة العالمية لمقاطعة إسرائيل. وكانت الحكومة الإسرائيلية، خصصت مطلع العام الجاري قرابة 40 مليون دولار لصالح وزارة الشؤون الاستراتيجية، على أن تستغلها الأخيرة في الدعاية المضادة لدعوات المقاطعة، كما استحدثت وظائف جديدة مختصة لمواجهة ما تعتبرها 'حرب ضد سلب الشرعية عن إسرائيل في الساحة الدولية، واستنزافها اقتصاديا وسياسيا. يشار إلى أن الحركة العالمية لمقاطعة إسرائيل، تأسست عام 2005، مطالبة إسرائيل بالانصياع لقرارات الأمم المتحدة، والقانون الدولي، وبتطبيق إجراءات عقابية ضد إسرائيل على شكل المقاطعة، وسحب الاستثمارات، وفرض العقوبات حتى تلتزم بتطبيق شروط إنهاء احتلالها لجميع الأراضي العربية المحتلة عام 1967، بما في ذلك هدم جدار الفصل العنصري، وإخلاء المستوطنات، وعودة اللاجئين الفلسطينيين إلى وطنهم، بموجب قرار الامم المتحدة رقم 194. --(بترا)
التعليقات
حافلات سان فرانسيسكو الأميركية تلصق منشورات تدعو لمقاطعة إسرائيل
التعليقات