الشعب الأردني يقول عن نفسه أنه شعب واع و لديه فكر اقتصادي وسياسي ومحنك، ويتعامل مع الأزمات بطريقه راقيه، ولكن باعتقادي، هناك نسبه كبيره لا تعي ما تعمل ولا تستطيع إدارة الأزمات، ومثال على ذلك، ما حصل عند صدور قرار تعطيل المدارس والجامعات، فأول ما فكر به أغلب المواطنين هو ملء ثلاجاتهم بالطعام، وكأنهم لن يخرجوا من منازلهم مره أخرى، أو أن المحال سوف تغلق أبوابها. والغريب أنهم بدل الابتعاد عن التجمعات، قاموا بخلق التجمعات والمشكله الأكبر، تداول الأخبار دون الرجوع لمصادر موثوقه، و دون حتى التفكير بالخبر ومضمونه، وكأنه سبق صحفي، يجب أن يكون هو الأول في إيصال الخبر، وهذا ما يسبب الارباك للمواطن،. و نظرا لسرعه انتقال الخبر في السوشال ميديا، أصبحت الشائعه تنتقل أسرع من الفايروس وهذا ليس فقط في أزمه الكورونا، ولكن أثناء كل الأزمات التي نمر بها، نصاب بنفس الهلع ونحمد الله، اننا لسنا في حرب، و أن بلادنا بأمن و أمان في ظل القياده الهاشميه. اللهم احفظ هذا البلد شعبا وقياده. الله غالب
عمان جو _ شكري سمحان
الشعب الأردني يقول عن نفسه أنه شعب واع و لديه فكر اقتصادي وسياسي ومحنك، ويتعامل مع الأزمات بطريقه راقيه، ولكن باعتقادي، هناك نسبه كبيره لا تعي ما تعمل ولا تستطيع إدارة الأزمات، ومثال على ذلك، ما حصل عند صدور قرار تعطيل المدارس والجامعات، فأول ما فكر به أغلب المواطنين هو ملء ثلاجاتهم بالطعام، وكأنهم لن يخرجوا من منازلهم مره أخرى، أو أن المحال سوف تغلق أبوابها. والغريب أنهم بدل الابتعاد عن التجمعات، قاموا بخلق التجمعات والمشكله الأكبر، تداول الأخبار دون الرجوع لمصادر موثوقه، و دون حتى التفكير بالخبر ومضمونه، وكأنه سبق صحفي، يجب أن يكون هو الأول في إيصال الخبر، وهذا ما يسبب الارباك للمواطن،. و نظرا لسرعه انتقال الخبر في السوشال ميديا، أصبحت الشائعه تنتقل أسرع من الفايروس وهذا ليس فقط في أزمه الكورونا، ولكن أثناء كل الأزمات التي نمر بها، نصاب بنفس الهلع ونحمد الله، اننا لسنا في حرب، و أن بلادنا بأمن و أمان في ظل القياده الهاشميه. اللهم احفظ هذا البلد شعبا وقياده. الله غالب
عمان جو _ شكري سمحان
الشعب الأردني يقول عن نفسه أنه شعب واع و لديه فكر اقتصادي وسياسي ومحنك، ويتعامل مع الأزمات بطريقه راقيه، ولكن باعتقادي، هناك نسبه كبيره لا تعي ما تعمل ولا تستطيع إدارة الأزمات، ومثال على ذلك، ما حصل عند صدور قرار تعطيل المدارس والجامعات، فأول ما فكر به أغلب المواطنين هو ملء ثلاجاتهم بالطعام، وكأنهم لن يخرجوا من منازلهم مره أخرى، أو أن المحال سوف تغلق أبوابها. والغريب أنهم بدل الابتعاد عن التجمعات، قاموا بخلق التجمعات والمشكله الأكبر، تداول الأخبار دون الرجوع لمصادر موثوقه، و دون حتى التفكير بالخبر ومضمونه، وكأنه سبق صحفي، يجب أن يكون هو الأول في إيصال الخبر، وهذا ما يسبب الارباك للمواطن،. و نظرا لسرعه انتقال الخبر في السوشال ميديا، أصبحت الشائعه تنتقل أسرع من الفايروس وهذا ليس فقط في أزمه الكورونا، ولكن أثناء كل الأزمات التي نمر بها، نصاب بنفس الهلع ونحمد الله، اننا لسنا في حرب، و أن بلادنا بأمن و أمان في ظل القياده الهاشميه. اللهم احفظ هذا البلد شعبا وقياده. الله غالب
التعليقات