مازالت تداعيات مواجهة فايروس 'كورونا'، بعد وصول عدد الاصابات في الاردن الى (15) إصابة والعدد مرشح للزيادة، تلقي بظلالها على إستعداد البلاد للسيناريو الأسوأ وهو حالة 'الطوارئ'
وتؤكد الحكومة ان حزمة الاجراءات الحكومية، المتخذة، لا تعد من قانون 'الطوارئ'، بسبب المحاذير الكبيرة وتأثيراتها بسبب القانون 'الخاص'وفقا لمصادر رسمية اكدت لـ'جفرانيوز'
وبحسب مصدر رفيع يصنف بواسع الاطلاع تحدث لـ'جفرانيوز': ان الحزمة لا تكفي ولو امر اعلان الطوارئ في البلاد' وهو السيناريو الاسوأ مقابل الزيادة المرشحة لاعداد للمصابين
وتحاول الحكومة ممارسة الالتزام بالمعايير الدولية والشفافية العالمية لمواجهة 'الفايروس' وتداعياته والاعلان عن كافة التفاصيل
ودعت الحكومة المواطنين البقاء في منازلهم قدر الامكان وعدم الخروج الا للضرورة وحظرت الاجتماعات العامة بكل اصنافها بما فيها الاجتماعات المهنية والنقابية، وكذلك طالبتهم الابتعاد عن 'الإشاعة'
وخلط الجدل الشعبي والرسمي بسبب 'الفايروس'الدائر الاوراق مجددا، وزاد حالة 'الهرج والمرج' بعد هروب مصاب من المشتشفى والنفي الرسمي وتزامن ذلك مع شغب في احد 'السجون' احتجاجا على منع الزيارات التي تاتي ضمن الخطة الوقائية الرسمية ضد الفيروس القاتل
في المقابل، يؤكد المسؤول نفسه، ان حالة 'استهتار ' اردنية يشهدها البلد وذلك على حد تعبير المسؤول، حيث تهافت مواطنيين الى الشوارع رغم حالة الحجر المنزلي 'تعطيل المدارس والجامعات ' وكذلك التهافت غير المبرر على تخزين المواد الغذائية، رغم اعلان ان المخزون الاستراتيجي من الاغذية 'مطمئن'، إضافة الى عدم التقيد بالتعليمات الصحية لمواجهة المرض وسط عدم ثقة الشعب الحكومة وقراراتها واحصائياتها
وبعد 'الهرج والمرج' الدائر على وسائل التواصل الاجتماعي، م بتناقل اخبار زيادة الاصابات على نحو مفاجيء وسريع خصوصا انه جاء بعد الاعلان عن الحزمة الحكومية لمواجهة الفايروس بليلة واحدة ما اعطى انطباع ان القرار'التعطيل ' متخذ سابقا وان الحكومة 'تخفي' اعداد الاصابات أو عدم قدرة الحكومة على مواجهة 'الجائحة'
وبلغ عدد الاصابات اليوم 15 اصابات جديدة بعدما تم الاعلان عن خلو الاردن من الفايروس بعد مغادرة المصاب القادم من ايطاليا الجمعة الماضية
بحسب وزير الدولة لشؤون الاعلام والاتصال المتحدث الرسمي باسم الحكومة أمجد العضايلة: أوعزرئيس الحكومة الدكتور عمر الرزاز بتدابير أمنية سريعة وفعالة لحماية مراكز العزل الطبي بعد الاعلان عن هروب وفرار أحد المصابين
واعلنت لجنة الاوبئة عن اصابة سيدة عراقية ثبتت اصابتها بعد يومين من دخولها الاردن كما تم عزل شابين يعملان في فندق سياحي بعد تبين اصابتهما خلال الاحتكاك مع اربعة سياح فرنسيين تبينت ايضا صابتهم بالفيروس
عمان جو. رداد القلاب
مازالت تداعيات مواجهة فايروس 'كورونا'، بعد وصول عدد الاصابات في الاردن الى (15) إصابة والعدد مرشح للزيادة، تلقي بظلالها على إستعداد البلاد للسيناريو الأسوأ وهو حالة 'الطوارئ'
وتؤكد الحكومة ان حزمة الاجراءات الحكومية، المتخذة، لا تعد من قانون 'الطوارئ'، بسبب المحاذير الكبيرة وتأثيراتها بسبب القانون 'الخاص'وفقا لمصادر رسمية اكدت لـ'جفرانيوز'
وبحسب مصدر رفيع يصنف بواسع الاطلاع تحدث لـ'جفرانيوز': ان الحزمة لا تكفي ولو امر اعلان الطوارئ في البلاد' وهو السيناريو الاسوأ مقابل الزيادة المرشحة لاعداد للمصابين
وتحاول الحكومة ممارسة الالتزام بالمعايير الدولية والشفافية العالمية لمواجهة 'الفايروس' وتداعياته والاعلان عن كافة التفاصيل
ودعت الحكومة المواطنين البقاء في منازلهم قدر الامكان وعدم الخروج الا للضرورة وحظرت الاجتماعات العامة بكل اصنافها بما فيها الاجتماعات المهنية والنقابية، وكذلك طالبتهم الابتعاد عن 'الإشاعة'
وخلط الجدل الشعبي والرسمي بسبب 'الفايروس'الدائر الاوراق مجددا، وزاد حالة 'الهرج والمرج' بعد هروب مصاب من المشتشفى والنفي الرسمي وتزامن ذلك مع شغب في احد 'السجون' احتجاجا على منع الزيارات التي تاتي ضمن الخطة الوقائية الرسمية ضد الفيروس القاتل
في المقابل، يؤكد المسؤول نفسه، ان حالة 'استهتار ' اردنية يشهدها البلد وذلك على حد تعبير المسؤول، حيث تهافت مواطنيين الى الشوارع رغم حالة الحجر المنزلي 'تعطيل المدارس والجامعات ' وكذلك التهافت غير المبرر على تخزين المواد الغذائية، رغم اعلان ان المخزون الاستراتيجي من الاغذية 'مطمئن'، إضافة الى عدم التقيد بالتعليمات الصحية لمواجهة المرض وسط عدم ثقة الشعب الحكومة وقراراتها واحصائياتها
وبعد 'الهرج والمرج' الدائر على وسائل التواصل الاجتماعي، م بتناقل اخبار زيادة الاصابات على نحو مفاجيء وسريع خصوصا انه جاء بعد الاعلان عن الحزمة الحكومية لمواجهة الفايروس بليلة واحدة ما اعطى انطباع ان القرار'التعطيل ' متخذ سابقا وان الحكومة 'تخفي' اعداد الاصابات أو عدم قدرة الحكومة على مواجهة 'الجائحة'
وبلغ عدد الاصابات اليوم 15 اصابات جديدة بعدما تم الاعلان عن خلو الاردن من الفايروس بعد مغادرة المصاب القادم من ايطاليا الجمعة الماضية
بحسب وزير الدولة لشؤون الاعلام والاتصال المتحدث الرسمي باسم الحكومة أمجد العضايلة: أوعزرئيس الحكومة الدكتور عمر الرزاز بتدابير أمنية سريعة وفعالة لحماية مراكز العزل الطبي بعد الاعلان عن هروب وفرار أحد المصابين
واعلنت لجنة الاوبئة عن اصابة سيدة عراقية ثبتت اصابتها بعد يومين من دخولها الاردن كما تم عزل شابين يعملان في فندق سياحي بعد تبين اصابتهما خلال الاحتكاك مع اربعة سياح فرنسيين تبينت ايضا صابتهم بالفيروس
عمان جو. رداد القلاب
مازالت تداعيات مواجهة فايروس 'كورونا'، بعد وصول عدد الاصابات في الاردن الى (15) إصابة والعدد مرشح للزيادة، تلقي بظلالها على إستعداد البلاد للسيناريو الأسوأ وهو حالة 'الطوارئ'
وتؤكد الحكومة ان حزمة الاجراءات الحكومية، المتخذة، لا تعد من قانون 'الطوارئ'، بسبب المحاذير الكبيرة وتأثيراتها بسبب القانون 'الخاص'وفقا لمصادر رسمية اكدت لـ'جفرانيوز'
وبحسب مصدر رفيع يصنف بواسع الاطلاع تحدث لـ'جفرانيوز': ان الحزمة لا تكفي ولو امر اعلان الطوارئ في البلاد' وهو السيناريو الاسوأ مقابل الزيادة المرشحة لاعداد للمصابين
وتحاول الحكومة ممارسة الالتزام بالمعايير الدولية والشفافية العالمية لمواجهة 'الفايروس' وتداعياته والاعلان عن كافة التفاصيل
ودعت الحكومة المواطنين البقاء في منازلهم قدر الامكان وعدم الخروج الا للضرورة وحظرت الاجتماعات العامة بكل اصنافها بما فيها الاجتماعات المهنية والنقابية، وكذلك طالبتهم الابتعاد عن 'الإشاعة'
وخلط الجدل الشعبي والرسمي بسبب 'الفايروس'الدائر الاوراق مجددا، وزاد حالة 'الهرج والمرج' بعد هروب مصاب من المشتشفى والنفي الرسمي وتزامن ذلك مع شغب في احد 'السجون' احتجاجا على منع الزيارات التي تاتي ضمن الخطة الوقائية الرسمية ضد الفيروس القاتل
في المقابل، يؤكد المسؤول نفسه، ان حالة 'استهتار ' اردنية يشهدها البلد وذلك على حد تعبير المسؤول، حيث تهافت مواطنيين الى الشوارع رغم حالة الحجر المنزلي 'تعطيل المدارس والجامعات ' وكذلك التهافت غير المبرر على تخزين المواد الغذائية، رغم اعلان ان المخزون الاستراتيجي من الاغذية 'مطمئن'، إضافة الى عدم التقيد بالتعليمات الصحية لمواجهة المرض وسط عدم ثقة الشعب الحكومة وقراراتها واحصائياتها
وبعد 'الهرج والمرج' الدائر على وسائل التواصل الاجتماعي، م بتناقل اخبار زيادة الاصابات على نحو مفاجيء وسريع خصوصا انه جاء بعد الاعلان عن الحزمة الحكومية لمواجهة الفايروس بليلة واحدة ما اعطى انطباع ان القرار'التعطيل ' متخذ سابقا وان الحكومة 'تخفي' اعداد الاصابات أو عدم قدرة الحكومة على مواجهة 'الجائحة'
وبلغ عدد الاصابات اليوم 15 اصابات جديدة بعدما تم الاعلان عن خلو الاردن من الفايروس بعد مغادرة المصاب القادم من ايطاليا الجمعة الماضية
بحسب وزير الدولة لشؤون الاعلام والاتصال المتحدث الرسمي باسم الحكومة أمجد العضايلة: أوعزرئيس الحكومة الدكتور عمر الرزاز بتدابير أمنية سريعة وفعالة لحماية مراكز العزل الطبي بعد الاعلان عن هروب وفرار أحد المصابين
واعلنت لجنة الاوبئة عن اصابة سيدة عراقية ثبتت اصابتها بعد يومين من دخولها الاردن كما تم عزل شابين يعملان في فندق سياحي بعد تبين اصابتهما خلال الاحتكاك مع اربعة سياح فرنسيين تبينت ايضا صابتهم بالفيروس
التعليقات
إعلان "الطوارئ" على الطاولة .. انتشار "الإشاعة" واستهتار شعبي وسط "تكذيب" الرواية الحكومية
التعليقات