عمان جو. كتب / فلاح القيسي في الوقت الذي يعيش فيه العالم فوق صفيح الخوف المرعب، يصارع الموت متعلقا باهداب الحياه وخيط الامل برحيل هذا القاتل الخفي' كورونا' ، تجد قلة قليله من اولئك الذين يقدمون الموت هدية الى غيرهم، انهم انصار كورونا يختبئون وراء عباءة الرحمه التي تضفيها الحكومات سترا لشعوبها، لتوفر لهم أبسط أسباب استمرار الحياة من طعام ودواء ، تجد هؤلاء كمن يخرقون السفينه، وكأنهم لا يدركون حجم الخطر، و لا يشتمون رائحه الموت تفوح من كل جنبات الكون، هم اعداء الحياه المنتحرون بسيف الجهل والعناد، لا يدركون ابعد من موطئ اقدامهم، و كأنهم ليسوا من صنف البشر وقد فقدوا عضويتهم في مجتمع الإنسانية بل هم أعدائها، كيف لا والناقل للعدوى قاتل متعمد مترصد، بعد أن ضرب بكل التوسلات والرجاء الحار عرض الحائط، وتمرد وتنمر وتجرد من الخلق ومات فيه الضمير، وبات العقاب الرادع الوسيلة لكبح جماح تنمر هولاء ولجم نعيقهم، انهم سفراء الموت المجاني، اقعدوهم.
عمان جو. كتب / فلاح القيسي في الوقت الذي يعيش فيه العالم فوق صفيح الخوف المرعب، يصارع الموت متعلقا باهداب الحياه وخيط الامل برحيل هذا القاتل الخفي' كورونا' ، تجد قلة قليله من اولئك الذين يقدمون الموت هدية الى غيرهم، انهم انصار كورونا يختبئون وراء عباءة الرحمه التي تضفيها الحكومات سترا لشعوبها، لتوفر لهم أبسط أسباب استمرار الحياة من طعام ودواء ، تجد هؤلاء كمن يخرقون السفينه، وكأنهم لا يدركون حجم الخطر، و لا يشتمون رائحه الموت تفوح من كل جنبات الكون، هم اعداء الحياه المنتحرون بسيف الجهل والعناد، لا يدركون ابعد من موطئ اقدامهم، و كأنهم ليسوا من صنف البشر وقد فقدوا عضويتهم في مجتمع الإنسانية بل هم أعدائها، كيف لا والناقل للعدوى قاتل متعمد مترصد، بعد أن ضرب بكل التوسلات والرجاء الحار عرض الحائط، وتمرد وتنمر وتجرد من الخلق ومات فيه الضمير، وبات العقاب الرادع الوسيلة لكبح جماح تنمر هولاء ولجم نعيقهم، انهم سفراء الموت المجاني، اقعدوهم.
عمان جو. كتب / فلاح القيسي في الوقت الذي يعيش فيه العالم فوق صفيح الخوف المرعب، يصارع الموت متعلقا باهداب الحياه وخيط الامل برحيل هذا القاتل الخفي' كورونا' ، تجد قلة قليله من اولئك الذين يقدمون الموت هدية الى غيرهم، انهم انصار كورونا يختبئون وراء عباءة الرحمه التي تضفيها الحكومات سترا لشعوبها، لتوفر لهم أبسط أسباب استمرار الحياة من طعام ودواء ، تجد هؤلاء كمن يخرقون السفينه، وكأنهم لا يدركون حجم الخطر، و لا يشتمون رائحه الموت تفوح من كل جنبات الكون، هم اعداء الحياه المنتحرون بسيف الجهل والعناد، لا يدركون ابعد من موطئ اقدامهم، و كأنهم ليسوا من صنف البشر وقد فقدوا عضويتهم في مجتمع الإنسانية بل هم أعدائها، كيف لا والناقل للعدوى قاتل متعمد مترصد، بعد أن ضرب بكل التوسلات والرجاء الحار عرض الحائط، وتمرد وتنمر وتجرد من الخلق ومات فيه الضمير، وبات العقاب الرادع الوسيلة لكبح جماح تنمر هولاء ولجم نعيقهم، انهم سفراء الموت المجاني، اقعدوهم.
التعليقات