اما وقد اجتاح هذا الفايروس أغلب دول العالم وقضى على كثير من أرواح البشر وكثير منهم يرقد الآن على أسرة العلاج في المستشفيات فقد آن الأوان أن نفتخر و بأعلى الصوت بهذا الوطن الذي وما أن ظهرت أول حالات هذا المرض حتى بدأت المستشفيات بالتأهب وتجهيز كوادرها من أطباء وممرضين لمواجهة هذا العدو الفتاك.
أما الأجهزة الأمنية والجيش العربي الذين يحظون بحب جميع المواطنين واحترامهم فقد أخذت على عاتقها حماية المواطنين وتقديم أفضل سبل الحماية والراحة بتوجيهات من جلالة الملك القائد الأعلى حفظه الله ورعاه. نعم إنه الجيش المصطفوي الذي لم يتوانَ يوما في الدفاع عن وطننا الغالي منذ نشأته. في الوقت الذي كانت بعض البلدان تسخر جيشها لقتال شعوبها يسخر جيشنا نفسه للدفاع عنا وحمايتنا.
هذا هو الجيش الذي قاتل على أسوار القدس وقدم الشهداء. وهو نفسه الذي خاض معركة الكرامة وقدم أروع معاني البطولات فشكراً لكم جيشنا العربي فرداً فرداً. شكراً للأجهزة الأمنية. شكراً للكوادر الطبية. شكراً بحجم ما قدمتم من عطاء وتفان. شكراً بحجم الوطن.
عمان جو _ النقابي مأمون محاسنة 28/3/2020
اما وقد اجتاح هذا الفايروس أغلب دول العالم وقضى على كثير من أرواح البشر وكثير منهم يرقد الآن على أسرة العلاج في المستشفيات فقد آن الأوان أن نفتخر و بأعلى الصوت بهذا الوطن الذي وما أن ظهرت أول حالات هذا المرض حتى بدأت المستشفيات بالتأهب وتجهيز كوادرها من أطباء وممرضين لمواجهة هذا العدو الفتاك.
أما الأجهزة الأمنية والجيش العربي الذين يحظون بحب جميع المواطنين واحترامهم فقد أخذت على عاتقها حماية المواطنين وتقديم أفضل سبل الحماية والراحة بتوجيهات من جلالة الملك القائد الأعلى حفظه الله ورعاه. نعم إنه الجيش المصطفوي الذي لم يتوانَ يوما في الدفاع عن وطننا الغالي منذ نشأته. في الوقت الذي كانت بعض البلدان تسخر جيشها لقتال شعوبها يسخر جيشنا نفسه للدفاع عنا وحمايتنا.
هذا هو الجيش الذي قاتل على أسوار القدس وقدم الشهداء. وهو نفسه الذي خاض معركة الكرامة وقدم أروع معاني البطولات فشكراً لكم جيشنا العربي فرداً فرداً. شكراً للأجهزة الأمنية. شكراً للكوادر الطبية. شكراً بحجم ما قدمتم من عطاء وتفان. شكراً بحجم الوطن.
عمان جو _ النقابي مأمون محاسنة 28/3/2020
اما وقد اجتاح هذا الفايروس أغلب دول العالم وقضى على كثير من أرواح البشر وكثير منهم يرقد الآن على أسرة العلاج في المستشفيات فقد آن الأوان أن نفتخر و بأعلى الصوت بهذا الوطن الذي وما أن ظهرت أول حالات هذا المرض حتى بدأت المستشفيات بالتأهب وتجهيز كوادرها من أطباء وممرضين لمواجهة هذا العدو الفتاك.
أما الأجهزة الأمنية والجيش العربي الذين يحظون بحب جميع المواطنين واحترامهم فقد أخذت على عاتقها حماية المواطنين وتقديم أفضل سبل الحماية والراحة بتوجيهات من جلالة الملك القائد الأعلى حفظه الله ورعاه. نعم إنه الجيش المصطفوي الذي لم يتوانَ يوما في الدفاع عن وطننا الغالي منذ نشأته. في الوقت الذي كانت بعض البلدان تسخر جيشها لقتال شعوبها يسخر جيشنا نفسه للدفاع عنا وحمايتنا.
هذا هو الجيش الذي قاتل على أسوار القدس وقدم الشهداء. وهو نفسه الذي خاض معركة الكرامة وقدم أروع معاني البطولات فشكراً لكم جيشنا العربي فرداً فرداً. شكراً للأجهزة الأمنية. شكراً للكوادر الطبية. شكراً بحجم ما قدمتم من عطاء وتفان. شكراً بحجم الوطن.
التعليقات