عمان جو_من أصل 150 نائبا، تشكل منهم المجلس السابع عشر، أعاد 90 نائبا الترشح لعضوية المجلس الثامن عشر المقبل. ويذكر أن إجمالي عدد المرشحين لمجلس النواب الثامن عشر بلغ 1293، ضمتهم 230 قائمة. وأظهرت الأرقام ان 75 نائبا من مجلس سابق غير السابع عشر، عادوا وترشحوا للمجلس المقبل، ليصبح عدد النواب السابقين المرشحين 165 في مختلف المناطق، وبنسبة نحو 13 % من إجمالي المرشحين. ويبلغ عدد أعضاء المجلس المقبل، والذي تنطلق انتخاباته في العشرين من الشهر المقبل 130 نائبا، بعد تخفيض عدد أعضائه عما سبقه، وتوسيع الدوائر الانتخابية. ولم تخل أي الـ23 دائرة في المملكة من الراغبين بالترشح، بينما أعاد 23 نائبا من أعضاء المجلس السابق، ترشيح أنفسهم عن دوائر عمان المختلفة، و16 نائبا سابقة غير السابع عشر الترشح في عمان. وترشح عن دوائر عمان 3 نواب سابقين على مستوى الوطن، وفق قانون الانتخاب الماضي، اثنان منهم في الدائرة الثالثة/ عمان، وهم خميس عطية الذي ترشح سابقا ضمن القوائم الوطنية، بينما اختار للترشح في الدائرة الثالثة بعمان، ورلى الحروب التي ترشحت بالطريقة عينها وفي الدائرة الثالثة هذه المرة، بينما ترشح عبد الهادي المحارمة عن الدائرة الرابعة وسبق أن ترشح على مستوى الوطن. وقد ألغى قانون الانتخاب الجديد القوائم الوطنية، واختار القوائم على مستوى الدائرة أو المحافظة، ما دفع بأعضاء قوائم وطنية، راغبين بالترشح في المجلس المقبل، لإعادة الكرة من جديد في دوائر يرون أنهم الأقرب في تمثيلها. وبحسب قانون الانتخاب السابق، كانت عمان تضم 7 دوائر، ومقعد للكوتا النسائية بواقع 26 مقعدا، فيما باتت وفق القانون الحالي 5 دوائر، بحيث دمجت الدائرتين السادسة والسابعة بالخامسة، وزيدت المقاعد المخصصة لعمان لتصبح 29 متضمنة المقعد النسوي. وعاد نواب الدائرة الأولى في عمان جميعهم لترشيح أنفسهم من جديد، يضاف إليهم 3 من مجالس سابقة، كما ترشح 4 نواب سابقين من أصل 5 لعضوية المجلس في الدائرة الثانية، يضاف إليهم اثنان من النواب السابقين في مجالس نيابية غير السابع عشر. أما في الدائرة الثالثة، فترشح اثنان من نوابها في المجلس السابق، واثنان من نواب المقاعد الوطنية، واختار 3 من السابقين عدم الترشح، بينما ترشح 5 نواب من مجالس نيابية سابقة، للتنافس على مقاعدها في المجلس المقبل. وفي الرابعة، ترشح جميع ممثليها في المجلس السابق، وقد ارتفع عدد مقاعدها في القانون الحالي من 3 إلى 4، وترشح نائب سابق فاز بعضوية المجلس السابق ضمن القوائم الوطنية، فيما ترشح 3 نواب سابقين من غير السابق. وفي الخامسة، والتي دمجت مع السادسة والسابعة وفق القانون الحالي، وأصبح عدد مقاعدها 7 بينها مقعد شركسي، عاد 5 نواب من السابق للترشح، يضاف إليهم سيدة فازت بالمقعد المخصص لعمان ضمن الكوتا النسائية. يشار الى أنه ترشح للانتخابات المقبلة 255 امرأة، منهن 4 نساء مسيحيات وشيشانية/ شركسية، بينما ترشحت قائمتين نساءيتين في الدائرتين: الأولى في الزرقاء (قائمة النشميات) والخامسة في عمان (قائمة سيدات الأردن). وشهدت محافظة البلقاء الزخم الأعلى في التقدم للترشح بـ113 مرشحا، توزعوا على 13 قائمة، بينما شهدت عجلون الزخم الأقل بـ29 مرشحا توزعوا على 6 قوائم.
عمان جو_من أصل 150 نائبا، تشكل منهم المجلس السابع عشر، أعاد 90 نائبا الترشح لعضوية المجلس الثامن عشر المقبل. ويذكر أن إجمالي عدد المرشحين لمجلس النواب الثامن عشر بلغ 1293، ضمتهم 230 قائمة. وأظهرت الأرقام ان 75 نائبا من مجلس سابق غير السابع عشر، عادوا وترشحوا للمجلس المقبل، ليصبح عدد النواب السابقين المرشحين 165 في مختلف المناطق، وبنسبة نحو 13 % من إجمالي المرشحين. ويبلغ عدد أعضاء المجلس المقبل، والذي تنطلق انتخاباته في العشرين من الشهر المقبل 130 نائبا، بعد تخفيض عدد أعضائه عما سبقه، وتوسيع الدوائر الانتخابية. ولم تخل أي الـ23 دائرة في المملكة من الراغبين بالترشح، بينما أعاد 23 نائبا من أعضاء المجلس السابق، ترشيح أنفسهم عن دوائر عمان المختلفة، و16 نائبا سابقة غير السابع عشر الترشح في عمان. وترشح عن دوائر عمان 3 نواب سابقين على مستوى الوطن، وفق قانون الانتخاب الماضي، اثنان منهم في الدائرة الثالثة/ عمان، وهم خميس عطية الذي ترشح سابقا ضمن القوائم الوطنية، بينما اختار للترشح في الدائرة الثالثة بعمان، ورلى الحروب التي ترشحت بالطريقة عينها وفي الدائرة الثالثة هذه المرة، بينما ترشح عبد الهادي المحارمة عن الدائرة الرابعة وسبق أن ترشح على مستوى الوطن. وقد ألغى قانون الانتخاب الجديد القوائم الوطنية، واختار القوائم على مستوى الدائرة أو المحافظة، ما دفع بأعضاء قوائم وطنية، راغبين بالترشح في المجلس المقبل، لإعادة الكرة من جديد في دوائر يرون أنهم الأقرب في تمثيلها. وبحسب قانون الانتخاب السابق، كانت عمان تضم 7 دوائر، ومقعد للكوتا النسائية بواقع 26 مقعدا، فيما باتت وفق القانون الحالي 5 دوائر، بحيث دمجت الدائرتين السادسة والسابعة بالخامسة، وزيدت المقاعد المخصصة لعمان لتصبح 29 متضمنة المقعد النسوي. وعاد نواب الدائرة الأولى في عمان جميعهم لترشيح أنفسهم من جديد، يضاف إليهم 3 من مجالس سابقة، كما ترشح 4 نواب سابقين من أصل 5 لعضوية المجلس في الدائرة الثانية، يضاف إليهم اثنان من النواب السابقين في مجالس نيابية غير السابع عشر. أما في الدائرة الثالثة، فترشح اثنان من نوابها في المجلس السابق، واثنان من نواب المقاعد الوطنية، واختار 3 من السابقين عدم الترشح، بينما ترشح 5 نواب من مجالس نيابية سابقة، للتنافس على مقاعدها في المجلس المقبل. وفي الرابعة، ترشح جميع ممثليها في المجلس السابق، وقد ارتفع عدد مقاعدها في القانون الحالي من 3 إلى 4، وترشح نائب سابق فاز بعضوية المجلس السابق ضمن القوائم الوطنية، فيما ترشح 3 نواب سابقين من غير السابق. وفي الخامسة، والتي دمجت مع السادسة والسابعة وفق القانون الحالي، وأصبح عدد مقاعدها 7 بينها مقعد شركسي، عاد 5 نواب من السابق للترشح، يضاف إليهم سيدة فازت بالمقعد المخصص لعمان ضمن الكوتا النسائية. يشار الى أنه ترشح للانتخابات المقبلة 255 امرأة، منهن 4 نساء مسيحيات وشيشانية/ شركسية، بينما ترشحت قائمتين نساءيتين في الدائرتين: الأولى في الزرقاء (قائمة النشميات) والخامسة في عمان (قائمة سيدات الأردن). وشهدت محافظة البلقاء الزخم الأعلى في التقدم للترشح بـ113 مرشحا، توزعوا على 13 قائمة، بينما شهدت عجلون الزخم الأقل بـ29 مرشحا توزعوا على 6 قوائم.
عمان جو_من أصل 150 نائبا، تشكل منهم المجلس السابع عشر، أعاد 90 نائبا الترشح لعضوية المجلس الثامن عشر المقبل. ويذكر أن إجمالي عدد المرشحين لمجلس النواب الثامن عشر بلغ 1293، ضمتهم 230 قائمة. وأظهرت الأرقام ان 75 نائبا من مجلس سابق غير السابع عشر، عادوا وترشحوا للمجلس المقبل، ليصبح عدد النواب السابقين المرشحين 165 في مختلف المناطق، وبنسبة نحو 13 % من إجمالي المرشحين. ويبلغ عدد أعضاء المجلس المقبل، والذي تنطلق انتخاباته في العشرين من الشهر المقبل 130 نائبا، بعد تخفيض عدد أعضائه عما سبقه، وتوسيع الدوائر الانتخابية. ولم تخل أي الـ23 دائرة في المملكة من الراغبين بالترشح، بينما أعاد 23 نائبا من أعضاء المجلس السابق، ترشيح أنفسهم عن دوائر عمان المختلفة، و16 نائبا سابقة غير السابع عشر الترشح في عمان. وترشح عن دوائر عمان 3 نواب سابقين على مستوى الوطن، وفق قانون الانتخاب الماضي، اثنان منهم في الدائرة الثالثة/ عمان، وهم خميس عطية الذي ترشح سابقا ضمن القوائم الوطنية، بينما اختار للترشح في الدائرة الثالثة بعمان، ورلى الحروب التي ترشحت بالطريقة عينها وفي الدائرة الثالثة هذه المرة، بينما ترشح عبد الهادي المحارمة عن الدائرة الرابعة وسبق أن ترشح على مستوى الوطن. وقد ألغى قانون الانتخاب الجديد القوائم الوطنية، واختار القوائم على مستوى الدائرة أو المحافظة، ما دفع بأعضاء قوائم وطنية، راغبين بالترشح في المجلس المقبل، لإعادة الكرة من جديد في دوائر يرون أنهم الأقرب في تمثيلها. وبحسب قانون الانتخاب السابق، كانت عمان تضم 7 دوائر، ومقعد للكوتا النسائية بواقع 26 مقعدا، فيما باتت وفق القانون الحالي 5 دوائر، بحيث دمجت الدائرتين السادسة والسابعة بالخامسة، وزيدت المقاعد المخصصة لعمان لتصبح 29 متضمنة المقعد النسوي. وعاد نواب الدائرة الأولى في عمان جميعهم لترشيح أنفسهم من جديد، يضاف إليهم 3 من مجالس سابقة، كما ترشح 4 نواب سابقين من أصل 5 لعضوية المجلس في الدائرة الثانية، يضاف إليهم اثنان من النواب السابقين في مجالس نيابية غير السابع عشر. أما في الدائرة الثالثة، فترشح اثنان من نوابها في المجلس السابق، واثنان من نواب المقاعد الوطنية، واختار 3 من السابقين عدم الترشح، بينما ترشح 5 نواب من مجالس نيابية سابقة، للتنافس على مقاعدها في المجلس المقبل. وفي الرابعة، ترشح جميع ممثليها في المجلس السابق، وقد ارتفع عدد مقاعدها في القانون الحالي من 3 إلى 4، وترشح نائب سابق فاز بعضوية المجلس السابق ضمن القوائم الوطنية، فيما ترشح 3 نواب سابقين من غير السابق. وفي الخامسة، والتي دمجت مع السادسة والسابعة وفق القانون الحالي، وأصبح عدد مقاعدها 7 بينها مقعد شركسي، عاد 5 نواب من السابق للترشح، يضاف إليهم سيدة فازت بالمقعد المخصص لعمان ضمن الكوتا النسائية. يشار الى أنه ترشح للانتخابات المقبلة 255 امرأة، منهن 4 نساء مسيحيات وشيشانية/ شركسية، بينما ترشحت قائمتين نساءيتين في الدائرتين: الأولى في الزرقاء (قائمة النشميات) والخامسة في عمان (قائمة سيدات الأردن). وشهدت محافظة البلقاء الزخم الأعلى في التقدم للترشح بـ113 مرشحا، توزعوا على 13 قائمة، بينما شهدت عجلون الزخم الأقل بـ29 مرشحا توزعوا على 6 قوائم.
التعليقات