عمان جو - دخلت فيضانات وسيول ولاية لويزيانا التاريخ الأمريكي كأكبر كارثة تضرب البلاد منذ إعصار ساندي عام 2008، وهو ما صرحت به هيئة الصليب الأحمر أثناء عملها بالولاية الواقعة جنوب البلاد بحصيلة من الضحايا بلغت 13 قتيلًا، ودمار 40 ألف منزل، وإعلان حالة 'الكارثة' في نحو 22 منطقة. وما زال هناك أكثر من 4 آلاف شخص يقيمون في ملاجئ، وقدم نحو 86 ألف شخص طلبات للحصول على إعانات اتحادية لمواجهة الكوارث، فيما تم إنقاذ أكثر من 30 ألفًا من مياه الفيضانات التي بلغت مستويات قياسية، حتى وصفت صحيفة 'باتون روج أدفوكيت' الصادرة في لويزيانا، الولاية بـ'الأكثر كربًا' في أمريكا. وبسبب تضاريسها المنخفضة وطبيعة أرضها، تشهد هذه المنطقة فيضانات في أحيان كثيرة غير أن تأثيرها يكون أقل حدة. وأجلت فرق الإنقاذ عشرات الآلاف من الأشخاص عندما كانت الفيضانات في ذروتها، وهي تجول حاليًا على المنازل للبحث عن ضحايا محتملين. وسيستغرق إجراء محصلة للأضرار الاقتصادية وقتًا اطول؛ إذ إن لويزيانا ولاية فقيرة نسبيًا ولا يملك سكانها تأمينات ضد الفيضانات. وأعلن البيت الأبيض أن الرئيس باراك أوباما سيتفقد الأضرار التي ألحقتها السيول بمدينة باتون روج في زيارة يقوم بها للولاية يوم الثلاثاء، وأنه سيتحدث إلى المسؤولين المحليين بشأن ما يمكن أن تقدمه الحكومة الاتحادية من مساعدات أخرى. (بترا)
عمان جو - دخلت فيضانات وسيول ولاية لويزيانا التاريخ الأمريكي كأكبر كارثة تضرب البلاد منذ إعصار ساندي عام 2008، وهو ما صرحت به هيئة الصليب الأحمر أثناء عملها بالولاية الواقعة جنوب البلاد بحصيلة من الضحايا بلغت 13 قتيلًا، ودمار 40 ألف منزل، وإعلان حالة 'الكارثة' في نحو 22 منطقة. وما زال هناك أكثر من 4 آلاف شخص يقيمون في ملاجئ، وقدم نحو 86 ألف شخص طلبات للحصول على إعانات اتحادية لمواجهة الكوارث، فيما تم إنقاذ أكثر من 30 ألفًا من مياه الفيضانات التي بلغت مستويات قياسية، حتى وصفت صحيفة 'باتون روج أدفوكيت' الصادرة في لويزيانا، الولاية بـ'الأكثر كربًا' في أمريكا. وبسبب تضاريسها المنخفضة وطبيعة أرضها، تشهد هذه المنطقة فيضانات في أحيان كثيرة غير أن تأثيرها يكون أقل حدة. وأجلت فرق الإنقاذ عشرات الآلاف من الأشخاص عندما كانت الفيضانات في ذروتها، وهي تجول حاليًا على المنازل للبحث عن ضحايا محتملين. وسيستغرق إجراء محصلة للأضرار الاقتصادية وقتًا اطول؛ إذ إن لويزيانا ولاية فقيرة نسبيًا ولا يملك سكانها تأمينات ضد الفيضانات. وأعلن البيت الأبيض أن الرئيس باراك أوباما سيتفقد الأضرار التي ألحقتها السيول بمدينة باتون روج في زيارة يقوم بها للولاية يوم الثلاثاء، وأنه سيتحدث إلى المسؤولين المحليين بشأن ما يمكن أن تقدمه الحكومة الاتحادية من مساعدات أخرى. (بترا)
عمان جو - دخلت فيضانات وسيول ولاية لويزيانا التاريخ الأمريكي كأكبر كارثة تضرب البلاد منذ إعصار ساندي عام 2008، وهو ما صرحت به هيئة الصليب الأحمر أثناء عملها بالولاية الواقعة جنوب البلاد بحصيلة من الضحايا بلغت 13 قتيلًا، ودمار 40 ألف منزل، وإعلان حالة 'الكارثة' في نحو 22 منطقة. وما زال هناك أكثر من 4 آلاف شخص يقيمون في ملاجئ، وقدم نحو 86 ألف شخص طلبات للحصول على إعانات اتحادية لمواجهة الكوارث، فيما تم إنقاذ أكثر من 30 ألفًا من مياه الفيضانات التي بلغت مستويات قياسية، حتى وصفت صحيفة 'باتون روج أدفوكيت' الصادرة في لويزيانا، الولاية بـ'الأكثر كربًا' في أمريكا. وبسبب تضاريسها المنخفضة وطبيعة أرضها، تشهد هذه المنطقة فيضانات في أحيان كثيرة غير أن تأثيرها يكون أقل حدة. وأجلت فرق الإنقاذ عشرات الآلاف من الأشخاص عندما كانت الفيضانات في ذروتها، وهي تجول حاليًا على المنازل للبحث عن ضحايا محتملين. وسيستغرق إجراء محصلة للأضرار الاقتصادية وقتًا اطول؛ إذ إن لويزيانا ولاية فقيرة نسبيًا ولا يملك سكانها تأمينات ضد الفيضانات. وأعلن البيت الأبيض أن الرئيس باراك أوباما سيتفقد الأضرار التي ألحقتها السيول بمدينة باتون روج في زيارة يقوم بها للولاية يوم الثلاثاء، وأنه سيتحدث إلى المسؤولين المحليين بشأن ما يمكن أن تقدمه الحكومة الاتحادية من مساعدات أخرى. (بترا)
التعليقات
فيصانات وسيول لويزيانا أكبر كارثة تضرب أميركا منذ اعصار ساندي 2008
التعليقات