عمان جو - وكالات
فيما أودى فيروس كورونا بحياة نحو 63.437 شخصاً حول العالم منذ ظهوره للمرّة الأولى في ديسمبر (كانون الأول) في الصين، وتمّ تشخيص أكثر من مليون ومئة ألف إصابة في 190 دولة ومنطقة وفق الأرقام الرسميّة، ويعيش مليارات الأفراد في ظلّ إجراءات حجر صحّي، هناك من تقتلهم أسبابٌ أخرى، منها العنف.
فقد شهدت نهاية الأسبوع أعمال عنف عدة، في غير دولة من قارات العالم.
مقتل 'عنصرَين إرهابيَّيْن' في تونس
في تونس، أعلنت وزارة الداخلية التونسية، السبت 4 أبريل (نيسان)، مقتل 'عنصرَين إرهابيَّيْن' بنيران وحدات عسكرية بوسط غرب تونس.
وقالت الوزارة في بيان 'تمكنت وحدات مشتركة متكونة من الوحدة المتخصّصة للحرس الوطني ووحدات من الجيش الوطني إثر كمين في سفوح جبال ولاية القصرين من القضاء على عنصرين إرهابيين'. وما زالت 'العملية متواصلة'، وفق البيان.
وتتمركز الجماعات المسلحة في منطقة جبال الشعانبي في محافظة القصرين في غرب البلاد والحدودية مع الجزائر منذ ثورة 2011، حين بدأت الجماعات الدينية المتشددة في الظهور.
وتأتي هذه العملية في وقت تقوم البلاد بتعبئة جميع وسائلها للحد من انتشار فيروس كورونا الذي أصيب به منذ بداية مارس (آذار) 553 شخصاً وأودى بـ 19 آخرين.
وشهدت تونس هجمات شنها مسلحون واستهدفت قوات الأمن والشرطة والجيش والسياح، ويستمر فرض حال الطوارئ منذ 2015 حين استهدف انتحاري حافلة للأمن الرئاسي وسط العاصمة، ما أدى إلى مقتل 12 أمنياً.
هجوم 'إرهابي' في فرنسا
وفي فرنسا، أقدم لاجئ سوداني، السبت، على قتل شخصين وجرح خمسة آخرين في اعتداء بالسكّين في رومان-سور-ايزير في جنوب شرقي فرنسا، قبل أن يتمّ اعتقاله.
وصرّح وزير الداخلية كريستوف كاستانير من مكان الاعتداء أن 'هذا الصباح، شرَع رجُل في عملٍ إرهابي، فقتل شخصين وجرح خمسة آخرين'.
وأعلن القضاء الفرنسي عبر النيابة العامة المتخصّصة في مكافحة الإرهاب، فتح تحقيق بشأن 'عمليّات قتل ذات أهداف إرهابيّة' و'مؤامرة إجرامية إرهابية'.
وقالت النيابة إن العناصر الأولى في التحقيق حول المهاجم، وهو رجل من أصل سوداني مولود عام 1987، 'سلطت الضوء على مسار إجرامي مصمم على الإخلال بالنظام العام عبر الترهيب والتخويف'.
ويأتي هذا الاعتداء في وقت تعيش فرنسا تحت تهديد إرهابي مستمرّ منذ موجة الاعتداءات غير المسبوقة التي بدأت في العام 2015.
وخلال أربع سنوات، أسفرت الاعتداءات في فرنسا عن مقتل نحو 256 شخصاً. وفي المجمل، تمّ إحباط 60 اعتداء منذ عام 2013.
رصاص بين رجال العصابات في المكسيك
وفي المكسيك، قالت السلطات المحلية، السبت، إن 19 شخصاً على الأقل لقوا حتفهم في اشتباك بالرصاص بين مسلحين يشتبه في أنهم من رجال العصابات في ولاية تشيواوا الواقعة في شمال البلاد، وذلك في أحد أسوأ حوادث العنف في البلاد في العام 2020.
وعثرت قوات الأمن، وفق بيان أصدره مكتب المدعي العام في الولاية، على 18 جثة في موقع الاشتباك في بلدية ماديرا مساء الجمعة، وفارق مصاب الحياة قي وقت لاحق بعد نقله من المكان.
انفجار منجم في كولومبيا
وفي كولومبيا، لقي 11 شخصاً مصرعهم وأصيب أربعة آخرون بانفجار عرضي، السبت، في منجم فحم في منطقة كوكونوبا في وسط البلاد، وفق ما قال رجال إطفاء محليون.
والضحايا موظفون واصلوا عملهم خلال الأزمة الصحية الناجمة عن فيروس كورونا المستجد.
والعمل الذي يقوم به هؤلاء مستثنى من المرسوم الذي يفرض حجراً عاماً على السكان في كولومبيا.
عمان جو - وكالات
فيما أودى فيروس كورونا بحياة نحو 63.437 شخصاً حول العالم منذ ظهوره للمرّة الأولى في ديسمبر (كانون الأول) في الصين، وتمّ تشخيص أكثر من مليون ومئة ألف إصابة في 190 دولة ومنطقة وفق الأرقام الرسميّة، ويعيش مليارات الأفراد في ظلّ إجراءات حجر صحّي، هناك من تقتلهم أسبابٌ أخرى، منها العنف.
فقد شهدت نهاية الأسبوع أعمال عنف عدة، في غير دولة من قارات العالم.
مقتل 'عنصرَين إرهابيَّيْن' في تونس
في تونس، أعلنت وزارة الداخلية التونسية، السبت 4 أبريل (نيسان)، مقتل 'عنصرَين إرهابيَّيْن' بنيران وحدات عسكرية بوسط غرب تونس.
وقالت الوزارة في بيان 'تمكنت وحدات مشتركة متكونة من الوحدة المتخصّصة للحرس الوطني ووحدات من الجيش الوطني إثر كمين في سفوح جبال ولاية القصرين من القضاء على عنصرين إرهابيين'. وما زالت 'العملية متواصلة'، وفق البيان.
وتتمركز الجماعات المسلحة في منطقة جبال الشعانبي في محافظة القصرين في غرب البلاد والحدودية مع الجزائر منذ ثورة 2011، حين بدأت الجماعات الدينية المتشددة في الظهور.
وتأتي هذه العملية في وقت تقوم البلاد بتعبئة جميع وسائلها للحد من انتشار فيروس كورونا الذي أصيب به منذ بداية مارس (آذار) 553 شخصاً وأودى بـ 19 آخرين.
وشهدت تونس هجمات شنها مسلحون واستهدفت قوات الأمن والشرطة والجيش والسياح، ويستمر فرض حال الطوارئ منذ 2015 حين استهدف انتحاري حافلة للأمن الرئاسي وسط العاصمة، ما أدى إلى مقتل 12 أمنياً.
هجوم 'إرهابي' في فرنسا
وفي فرنسا، أقدم لاجئ سوداني، السبت، على قتل شخصين وجرح خمسة آخرين في اعتداء بالسكّين في رومان-سور-ايزير في جنوب شرقي فرنسا، قبل أن يتمّ اعتقاله.
وصرّح وزير الداخلية كريستوف كاستانير من مكان الاعتداء أن 'هذا الصباح، شرَع رجُل في عملٍ إرهابي، فقتل شخصين وجرح خمسة آخرين'.
وأعلن القضاء الفرنسي عبر النيابة العامة المتخصّصة في مكافحة الإرهاب، فتح تحقيق بشأن 'عمليّات قتل ذات أهداف إرهابيّة' و'مؤامرة إجرامية إرهابية'.
وقالت النيابة إن العناصر الأولى في التحقيق حول المهاجم، وهو رجل من أصل سوداني مولود عام 1987، 'سلطت الضوء على مسار إجرامي مصمم على الإخلال بالنظام العام عبر الترهيب والتخويف'.
ويأتي هذا الاعتداء في وقت تعيش فرنسا تحت تهديد إرهابي مستمرّ منذ موجة الاعتداءات غير المسبوقة التي بدأت في العام 2015.
وخلال أربع سنوات، أسفرت الاعتداءات في فرنسا عن مقتل نحو 256 شخصاً. وفي المجمل، تمّ إحباط 60 اعتداء منذ عام 2013.
رصاص بين رجال العصابات في المكسيك
وفي المكسيك، قالت السلطات المحلية، السبت، إن 19 شخصاً على الأقل لقوا حتفهم في اشتباك بالرصاص بين مسلحين يشتبه في أنهم من رجال العصابات في ولاية تشيواوا الواقعة في شمال البلاد، وذلك في أحد أسوأ حوادث العنف في البلاد في العام 2020.
وعثرت قوات الأمن، وفق بيان أصدره مكتب المدعي العام في الولاية، على 18 جثة في موقع الاشتباك في بلدية ماديرا مساء الجمعة، وفارق مصاب الحياة قي وقت لاحق بعد نقله من المكان.
انفجار منجم في كولومبيا
وفي كولومبيا، لقي 11 شخصاً مصرعهم وأصيب أربعة آخرون بانفجار عرضي، السبت، في منجم فحم في منطقة كوكونوبا في وسط البلاد، وفق ما قال رجال إطفاء محليون.
والضحايا موظفون واصلوا عملهم خلال الأزمة الصحية الناجمة عن فيروس كورونا المستجد.
والعمل الذي يقوم به هؤلاء مستثنى من المرسوم الذي يفرض حجراً عاماً على السكان في كولومبيا.
عمان جو - وكالات
فيما أودى فيروس كورونا بحياة نحو 63.437 شخصاً حول العالم منذ ظهوره للمرّة الأولى في ديسمبر (كانون الأول) في الصين، وتمّ تشخيص أكثر من مليون ومئة ألف إصابة في 190 دولة ومنطقة وفق الأرقام الرسميّة، ويعيش مليارات الأفراد في ظلّ إجراءات حجر صحّي، هناك من تقتلهم أسبابٌ أخرى، منها العنف.
فقد شهدت نهاية الأسبوع أعمال عنف عدة، في غير دولة من قارات العالم.
مقتل 'عنصرَين إرهابيَّيْن' في تونس
في تونس، أعلنت وزارة الداخلية التونسية، السبت 4 أبريل (نيسان)، مقتل 'عنصرَين إرهابيَّيْن' بنيران وحدات عسكرية بوسط غرب تونس.
وقالت الوزارة في بيان 'تمكنت وحدات مشتركة متكونة من الوحدة المتخصّصة للحرس الوطني ووحدات من الجيش الوطني إثر كمين في سفوح جبال ولاية القصرين من القضاء على عنصرين إرهابيين'. وما زالت 'العملية متواصلة'، وفق البيان.
وتتمركز الجماعات المسلحة في منطقة جبال الشعانبي في محافظة القصرين في غرب البلاد والحدودية مع الجزائر منذ ثورة 2011، حين بدأت الجماعات الدينية المتشددة في الظهور.
وتأتي هذه العملية في وقت تقوم البلاد بتعبئة جميع وسائلها للحد من انتشار فيروس كورونا الذي أصيب به منذ بداية مارس (آذار) 553 شخصاً وأودى بـ 19 آخرين.
وشهدت تونس هجمات شنها مسلحون واستهدفت قوات الأمن والشرطة والجيش والسياح، ويستمر فرض حال الطوارئ منذ 2015 حين استهدف انتحاري حافلة للأمن الرئاسي وسط العاصمة، ما أدى إلى مقتل 12 أمنياً.
هجوم 'إرهابي' في فرنسا
وفي فرنسا، أقدم لاجئ سوداني، السبت، على قتل شخصين وجرح خمسة آخرين في اعتداء بالسكّين في رومان-سور-ايزير في جنوب شرقي فرنسا، قبل أن يتمّ اعتقاله.
وصرّح وزير الداخلية كريستوف كاستانير من مكان الاعتداء أن 'هذا الصباح، شرَع رجُل في عملٍ إرهابي، فقتل شخصين وجرح خمسة آخرين'.
وأعلن القضاء الفرنسي عبر النيابة العامة المتخصّصة في مكافحة الإرهاب، فتح تحقيق بشأن 'عمليّات قتل ذات أهداف إرهابيّة' و'مؤامرة إجرامية إرهابية'.
وقالت النيابة إن العناصر الأولى في التحقيق حول المهاجم، وهو رجل من أصل سوداني مولود عام 1987، 'سلطت الضوء على مسار إجرامي مصمم على الإخلال بالنظام العام عبر الترهيب والتخويف'.
ويأتي هذا الاعتداء في وقت تعيش فرنسا تحت تهديد إرهابي مستمرّ منذ موجة الاعتداءات غير المسبوقة التي بدأت في العام 2015.
وخلال أربع سنوات، أسفرت الاعتداءات في فرنسا عن مقتل نحو 256 شخصاً. وفي المجمل، تمّ إحباط 60 اعتداء منذ عام 2013.
رصاص بين رجال العصابات في المكسيك
وفي المكسيك، قالت السلطات المحلية، السبت، إن 19 شخصاً على الأقل لقوا حتفهم في اشتباك بالرصاص بين مسلحين يشتبه في أنهم من رجال العصابات في ولاية تشيواوا الواقعة في شمال البلاد، وذلك في أحد أسوأ حوادث العنف في البلاد في العام 2020.
وعثرت قوات الأمن، وفق بيان أصدره مكتب المدعي العام في الولاية، على 18 جثة في موقع الاشتباك في بلدية ماديرا مساء الجمعة، وفارق مصاب الحياة قي وقت لاحق بعد نقله من المكان.
انفجار منجم في كولومبيا
وفي كولومبيا، لقي 11 شخصاً مصرعهم وأصيب أربعة آخرون بانفجار عرضي، السبت، في منجم فحم في منطقة كوكونوبا في وسط البلاد، وفق ما قال رجال إطفاء محليون.
والضحايا موظفون واصلوا عملهم خلال الأزمة الصحية الناجمة عن فيروس كورونا المستجد.
والعمل الذي يقوم به هؤلاء مستثنى من المرسوم الذي يفرض حجراً عاماً على السكان في كولومبيا.
التعليقات