عمان جو. كتب / فلاح القيسي اقلام مسمومه، سيوف من خشب، اشبعوا الوطن تنظير ا وتحليلا وتجهيلا بافكار ومقالات ومصطلحات مسروقة من ترجمات لا تشبهنا، ومن المؤسف ان هؤلاء وعددهم لا يتجاوز أصابع اليدين ، هذه بضاعتهم اوصلتهم المناصب والثراء، والقياده، وتصدروا المشهد الاعلامي في البلد، (بعرف يحكي) وقادر على قلب الحقائق وتزويرها وتجميل القبيح وتشويه الجميل، مستغل لعاطفة هذا الشعب المعروف بطيبة القلب وحسن النيه وصفاء النفس، تخدعك هرطقاتهم، منهم من يقرأ الكف والفنجان و مابين السطور، اعلامي كبير، مفكر خبير، بغرف من بحر، وهو في واقع الحال مبتز، ملمع لفاسد، مروج لكاسد ،انها جسور الوصولية الرخيصة للتكسب بعنوان ( تكافى شره، اعطيه، عينه، المهم سكته) والاغرب من ذلك انهم اصبحوا من اصحاب الثروات الكبيره وتجدهم في كل وادي يهيمون، وفي كل مجلس ينظرون، ومن كل طبخه ياكلون، حاضرون في المرئي والمسموع والمكتوب والموجه وغير الموجه، يحملون اسماء كبيره لكنها نمور كرتونيه، ودكاكين صحفيه لا يجيدون اللغة العربية ( اعلاميون _للبيع او للايجار). أولاد الدايه في عمان، لك الله ياوطن.
عمان جو. كتب / فلاح القيسي اقلام مسمومه، سيوف من خشب، اشبعوا الوطن تنظير ا وتحليلا وتجهيلا بافكار ومقالات ومصطلحات مسروقة من ترجمات لا تشبهنا، ومن المؤسف ان هؤلاء وعددهم لا يتجاوز أصابع اليدين ، هذه بضاعتهم اوصلتهم المناصب والثراء، والقياده، وتصدروا المشهد الاعلامي في البلد، (بعرف يحكي) وقادر على قلب الحقائق وتزويرها وتجميل القبيح وتشويه الجميل، مستغل لعاطفة هذا الشعب المعروف بطيبة القلب وحسن النيه وصفاء النفس، تخدعك هرطقاتهم، منهم من يقرأ الكف والفنجان و مابين السطور، اعلامي كبير، مفكر خبير، بغرف من بحر، وهو في واقع الحال مبتز، ملمع لفاسد، مروج لكاسد ،انها جسور الوصولية الرخيصة للتكسب بعنوان ( تكافى شره، اعطيه، عينه، المهم سكته) والاغرب من ذلك انهم اصبحوا من اصحاب الثروات الكبيره وتجدهم في كل وادي يهيمون، وفي كل مجلس ينظرون، ومن كل طبخه ياكلون، حاضرون في المرئي والمسموع والمكتوب والموجه وغير الموجه، يحملون اسماء كبيره لكنها نمور كرتونيه، ودكاكين صحفيه لا يجيدون اللغة العربية ( اعلاميون _للبيع او للايجار). أولاد الدايه في عمان، لك الله ياوطن.
عمان جو. كتب / فلاح القيسي اقلام مسمومه، سيوف من خشب، اشبعوا الوطن تنظير ا وتحليلا وتجهيلا بافكار ومقالات ومصطلحات مسروقة من ترجمات لا تشبهنا، ومن المؤسف ان هؤلاء وعددهم لا يتجاوز أصابع اليدين ، هذه بضاعتهم اوصلتهم المناصب والثراء، والقياده، وتصدروا المشهد الاعلامي في البلد، (بعرف يحكي) وقادر على قلب الحقائق وتزويرها وتجميل القبيح وتشويه الجميل، مستغل لعاطفة هذا الشعب المعروف بطيبة القلب وحسن النيه وصفاء النفس، تخدعك هرطقاتهم، منهم من يقرأ الكف والفنجان و مابين السطور، اعلامي كبير، مفكر خبير، بغرف من بحر، وهو في واقع الحال مبتز، ملمع لفاسد، مروج لكاسد ،انها جسور الوصولية الرخيصة للتكسب بعنوان ( تكافى شره، اعطيه، عينه، المهم سكته) والاغرب من ذلك انهم اصبحوا من اصحاب الثروات الكبيره وتجدهم في كل وادي يهيمون، وفي كل مجلس ينظرون، ومن كل طبخه ياكلون، حاضرون في المرئي والمسموع والمكتوب والموجه وغير الموجه، يحملون اسماء كبيره لكنها نمور كرتونيه، ودكاكين صحفيه لا يجيدون اللغة العربية ( اعلاميون _للبيع او للايجار). أولاد الدايه في عمان، لك الله ياوطن.
التعليقات