عمان جو -داليا برغوثي – كلية الإعلام / جامعة البترا
تشهد مسابقة موهبتي من بيتي تفاعلاً كبيراً واهتماماً منقطع النظير إذ وصلت اعداد المشاركات إلى الملايين وهي بازدياد يومياً، الشيء الذي يدفع وزارة الثقافة إلى بحث إمكانية استمرار فعالياتها بعد شهر رمضان المبارك بحسب أمين عام الوزارة هزاع البراري .
والاستمرار في المسابقة يواجه عائقاً مالياً كون الكلفة المالية للمسابقة عالية بسبب الجوائز النقدية التي يتم تقديمها للفائزين وتكاليف أخرى تحتاجها، قائلاً البراري : ' الوزارة إذا ما تلقّت دعماً حتى لو كان بسيطاً، فإنها ستعمل على الاستمرار في هذه المسابقة بعد رمضان لاكتشاف المزيد من المواهب وتنمية الحس الثقافي لدى الأجيال الناشئة' .
أما بعض التغيير الذي سيطرأ على حقول المسابقة في شهر رمضان المبارك، اوضح البراري خلال مقابلة أُجريت معه عبر الهاتف، سيتحوّل حقل الغناء والعزف إلى أناشيد وابتهالات وحقل الرسم إلى الرسم بالخط العربي والزخرفة، أما باقي الحقول تبقى على حالها، وسيتم تقديم ١٠٠ جائزة أسبوعياً للمواهب الفائزة وستحصل على مئة دينار لكل موهبة فائزة إضافة إلى الجائزة الكُبرى للفائز الأول وقيمتها الف دينار مقدمة من وزارة الثقافة.
ويتم الإعلان عن الفائز من خلال برنامج تلفزيوني عبر التلفزيون الأردني كل أسبوع، وبالتالي نشر أعمال الفائزين عبر التلفاز أمام المشاهدين مما فيه دعم معنوي وتقدير لمواهبهم وتحفيز الشباب على اكتشاف مواهبهم وأن يجربوا وينهضوا بقدراتهم.
والمسابقة تشمل الأطفال والشباب وهي في خمسة حقول: الرسم، التمثيل، العزف والغناء، والكتابه (نصوص، قصة، قصيدة)، التصوير، وجاءت فكرتها بسبب الحظر وعدم الخروج بسبب ما تمر به البلاد من أزمة كورونا والتباعد الاجتماعي وبالتالي لا بُد من الاستفادة من فترة المكوث في المنزل ليكتشف الاطفال والشباب وأهاليهم ما لديهم من مواهب وطاقات كامنة بعيداً عن حالة القلق والتوتر التي قد يشعرون.
وشروط المسابقة بحسب البراري هي فقط تحديد أعمار المشاركين ضمن فئتين هما (١٠-١٥) و (١٦-٢٥) وتم اختيار هذه الفئات لكونها تحتاج في الوقت الراهن إلى ملئ وقت الفراغ والاستثمار في أنفسهم وتوجيه اهتماماتهم نحو الإبداع .
ومن شروط أيضا أن لا يزيد الفيديو عن دقيقتين لحقل التمثيل،، وأن لا يقل النص الأدبي عن الفي كلمه باللغة العربية لحقل كتابة النصوص الأدبية،، وأن تكون الرسمات اصيله أي غير منقولة وذلك لحقل الرسم، وطريقة المشاركة في المسابقة من خلال نشر المشاركين أعمالهم عن طريق صفحاتهم على وسائل تواصل الاجتماعي مع استخدام هاشتاغ #موهبتيمنبيتي.
أما بعد الجوائز، فوزارة الثقافة بحسب البراري ستعمل على دعم وتدريب المواهب الفائزة عن طريق مراكز التدريب المجانية التي تعقدها وزارة الثقافة في حقول الرسم والعزف والكتابة وغيرها، لصقل هذه الموهبت ويكون لدينا مجموعات كبيرة من المبدعين ومخزون ثقافي كبير من شبابنا.
عمان جو -داليا برغوثي – كلية الإعلام / جامعة البترا
تشهد مسابقة موهبتي من بيتي تفاعلاً كبيراً واهتماماً منقطع النظير إذ وصلت اعداد المشاركات إلى الملايين وهي بازدياد يومياً، الشيء الذي يدفع وزارة الثقافة إلى بحث إمكانية استمرار فعالياتها بعد شهر رمضان المبارك بحسب أمين عام الوزارة هزاع البراري .
والاستمرار في المسابقة يواجه عائقاً مالياً كون الكلفة المالية للمسابقة عالية بسبب الجوائز النقدية التي يتم تقديمها للفائزين وتكاليف أخرى تحتاجها، قائلاً البراري : ' الوزارة إذا ما تلقّت دعماً حتى لو كان بسيطاً، فإنها ستعمل على الاستمرار في هذه المسابقة بعد رمضان لاكتشاف المزيد من المواهب وتنمية الحس الثقافي لدى الأجيال الناشئة' .
أما بعض التغيير الذي سيطرأ على حقول المسابقة في شهر رمضان المبارك، اوضح البراري خلال مقابلة أُجريت معه عبر الهاتف، سيتحوّل حقل الغناء والعزف إلى أناشيد وابتهالات وحقل الرسم إلى الرسم بالخط العربي والزخرفة، أما باقي الحقول تبقى على حالها، وسيتم تقديم ١٠٠ جائزة أسبوعياً للمواهب الفائزة وستحصل على مئة دينار لكل موهبة فائزة إضافة إلى الجائزة الكُبرى للفائز الأول وقيمتها الف دينار مقدمة من وزارة الثقافة.
ويتم الإعلان عن الفائز من خلال برنامج تلفزيوني عبر التلفزيون الأردني كل أسبوع، وبالتالي نشر أعمال الفائزين عبر التلفاز أمام المشاهدين مما فيه دعم معنوي وتقدير لمواهبهم وتحفيز الشباب على اكتشاف مواهبهم وأن يجربوا وينهضوا بقدراتهم.
والمسابقة تشمل الأطفال والشباب وهي في خمسة حقول: الرسم، التمثيل، العزف والغناء، والكتابه (نصوص، قصة، قصيدة)، التصوير، وجاءت فكرتها بسبب الحظر وعدم الخروج بسبب ما تمر به البلاد من أزمة كورونا والتباعد الاجتماعي وبالتالي لا بُد من الاستفادة من فترة المكوث في المنزل ليكتشف الاطفال والشباب وأهاليهم ما لديهم من مواهب وطاقات كامنة بعيداً عن حالة القلق والتوتر التي قد يشعرون.
وشروط المسابقة بحسب البراري هي فقط تحديد أعمار المشاركين ضمن فئتين هما (١٠-١٥) و (١٦-٢٥) وتم اختيار هذه الفئات لكونها تحتاج في الوقت الراهن إلى ملئ وقت الفراغ والاستثمار في أنفسهم وتوجيه اهتماماتهم نحو الإبداع .
ومن شروط أيضا أن لا يزيد الفيديو عن دقيقتين لحقل التمثيل،، وأن لا يقل النص الأدبي عن الفي كلمه باللغة العربية لحقل كتابة النصوص الأدبية،، وأن تكون الرسمات اصيله أي غير منقولة وذلك لحقل الرسم، وطريقة المشاركة في المسابقة من خلال نشر المشاركين أعمالهم عن طريق صفحاتهم على وسائل تواصل الاجتماعي مع استخدام هاشتاغ #موهبتيمنبيتي.
أما بعد الجوائز، فوزارة الثقافة بحسب البراري ستعمل على دعم وتدريب المواهب الفائزة عن طريق مراكز التدريب المجانية التي تعقدها وزارة الثقافة في حقول الرسم والعزف والكتابة وغيرها، لصقل هذه الموهبت ويكون لدينا مجموعات كبيرة من المبدعين ومخزون ثقافي كبير من شبابنا.
عمان جو -داليا برغوثي – كلية الإعلام / جامعة البترا
تشهد مسابقة موهبتي من بيتي تفاعلاً كبيراً واهتماماً منقطع النظير إذ وصلت اعداد المشاركات إلى الملايين وهي بازدياد يومياً، الشيء الذي يدفع وزارة الثقافة إلى بحث إمكانية استمرار فعالياتها بعد شهر رمضان المبارك بحسب أمين عام الوزارة هزاع البراري .
والاستمرار في المسابقة يواجه عائقاً مالياً كون الكلفة المالية للمسابقة عالية بسبب الجوائز النقدية التي يتم تقديمها للفائزين وتكاليف أخرى تحتاجها، قائلاً البراري : ' الوزارة إذا ما تلقّت دعماً حتى لو كان بسيطاً، فإنها ستعمل على الاستمرار في هذه المسابقة بعد رمضان لاكتشاف المزيد من المواهب وتنمية الحس الثقافي لدى الأجيال الناشئة' .
أما بعض التغيير الذي سيطرأ على حقول المسابقة في شهر رمضان المبارك، اوضح البراري خلال مقابلة أُجريت معه عبر الهاتف، سيتحوّل حقل الغناء والعزف إلى أناشيد وابتهالات وحقل الرسم إلى الرسم بالخط العربي والزخرفة، أما باقي الحقول تبقى على حالها، وسيتم تقديم ١٠٠ جائزة أسبوعياً للمواهب الفائزة وستحصل على مئة دينار لكل موهبة فائزة إضافة إلى الجائزة الكُبرى للفائز الأول وقيمتها الف دينار مقدمة من وزارة الثقافة.
ويتم الإعلان عن الفائز من خلال برنامج تلفزيوني عبر التلفزيون الأردني كل أسبوع، وبالتالي نشر أعمال الفائزين عبر التلفاز أمام المشاهدين مما فيه دعم معنوي وتقدير لمواهبهم وتحفيز الشباب على اكتشاف مواهبهم وأن يجربوا وينهضوا بقدراتهم.
والمسابقة تشمل الأطفال والشباب وهي في خمسة حقول: الرسم، التمثيل، العزف والغناء، والكتابه (نصوص، قصة، قصيدة)، التصوير، وجاءت فكرتها بسبب الحظر وعدم الخروج بسبب ما تمر به البلاد من أزمة كورونا والتباعد الاجتماعي وبالتالي لا بُد من الاستفادة من فترة المكوث في المنزل ليكتشف الاطفال والشباب وأهاليهم ما لديهم من مواهب وطاقات كامنة بعيداً عن حالة القلق والتوتر التي قد يشعرون.
وشروط المسابقة بحسب البراري هي فقط تحديد أعمار المشاركين ضمن فئتين هما (١٠-١٥) و (١٦-٢٥) وتم اختيار هذه الفئات لكونها تحتاج في الوقت الراهن إلى ملئ وقت الفراغ والاستثمار في أنفسهم وتوجيه اهتماماتهم نحو الإبداع .
ومن شروط أيضا أن لا يزيد الفيديو عن دقيقتين لحقل التمثيل،، وأن لا يقل النص الأدبي عن الفي كلمه باللغة العربية لحقل كتابة النصوص الأدبية،، وأن تكون الرسمات اصيله أي غير منقولة وذلك لحقل الرسم، وطريقة المشاركة في المسابقة من خلال نشر المشاركين أعمالهم عن طريق صفحاتهم على وسائل تواصل الاجتماعي مع استخدام هاشتاغ #موهبتيمنبيتي.
أما بعد الجوائز، فوزارة الثقافة بحسب البراري ستعمل على دعم وتدريب المواهب الفائزة عن طريق مراكز التدريب المجانية التي تعقدها وزارة الثقافة في حقول الرسم والعزف والكتابة وغيرها، لصقل هذه الموهبت ويكون لدينا مجموعات كبيرة من المبدعين ومخزون ثقافي كبير من شبابنا.
التعليقات