عمان جو - قال النائب السابق أمجد المسلماني أن ما يتعرض له المسجد الأقصى من تدنيس واقتحامات متتالية من قطعان المستوطنين تحت حماية سلطات الاحتلال يأتي في ظل صمت دولي مشين، وتطورات الأوضاع في سوريا والعراق واليمن، داعياً إلى اليقظة لإجراءات وتجاوزات الاحتلال الإسرائيلي.
ودان المسلماني التواطؤ الدولي الذي يشكل غطاء لدولة الاحتلال ويقدم لها الدعم والتبرير، بالوقت الذي بادر فيه جلالة الملك عبد الله الثاني إلى توجيه خطاب شديد اللهجة أشار فيه إلى السلوكيات المشينة والعنصرية المؤججة لخطاب الكراهية للكيان الإسرائيلي الغاصب، ما دعا المسؤولين في الكيان الغاصب بالرد على تصريحات جلالته والتي لفتت انتباه المجتمع الدولي الداعم لإسرائيل إلى ما تقوم به كدولة احتلال في فلسطين ولفت الى الوصاية الهاشمية على المسجد الأقصى والتي تتعمد دولة الإحتلال تجاهلها ومخالفة بنودها بالوقت الذي تدعي فيه إلتزامها بالقانون تقوم بهذه الانتهاكات بالرغم من وجود هذه الوصاية والمبرمة في ظل أتفاقية السلام مع الأردن.
ونوه المسلماني بالدور الأردني الداعم الأساسي للقضية الفلسطينية داعياً إلى تقديم الدعم اللازم المعنوي واللوجستي للمرابطين بالمسجد الأقصى.
وأشار إلى أن ما تقوم به دولة الاحتلال من محاولة المساس بالمسجد الأقصى سينذر الصهاينة بمواجهة مباشرة مع جيل جديد من الشباب الفلسطيني وانتفاضة اسلامية على مستوى العالم ستكون بداية النهاية لهذا الاحتلال الغاشم.
واعتبر المسلماني أن التصعيد الجاري من قبل سلطات الإحتلال واستهداف المسجد الأقصى بهذه القوة والجرأة التي لم يجرؤ الإحتلال عليها من قبل أنما هو نذير بالبدء بتنفيذ جزء من مخططات الكيان بهدم الأقصى وبناء الهيكل المزعوم، ومن هنا لابد من تحرك عربي إسلامي قوي فلا يوجد دخان بدون نار.
عمان جو - قال النائب السابق أمجد المسلماني أن ما يتعرض له المسجد الأقصى من تدنيس واقتحامات متتالية من قطعان المستوطنين تحت حماية سلطات الاحتلال يأتي في ظل صمت دولي مشين، وتطورات الأوضاع في سوريا والعراق واليمن، داعياً إلى اليقظة لإجراءات وتجاوزات الاحتلال الإسرائيلي.
ودان المسلماني التواطؤ الدولي الذي يشكل غطاء لدولة الاحتلال ويقدم لها الدعم والتبرير، بالوقت الذي بادر فيه جلالة الملك عبد الله الثاني إلى توجيه خطاب شديد اللهجة أشار فيه إلى السلوكيات المشينة والعنصرية المؤججة لخطاب الكراهية للكيان الإسرائيلي الغاصب، ما دعا المسؤولين في الكيان الغاصب بالرد على تصريحات جلالته والتي لفتت انتباه المجتمع الدولي الداعم لإسرائيل إلى ما تقوم به كدولة احتلال في فلسطين ولفت الى الوصاية الهاشمية على المسجد الأقصى والتي تتعمد دولة الإحتلال تجاهلها ومخالفة بنودها بالوقت الذي تدعي فيه إلتزامها بالقانون تقوم بهذه الانتهاكات بالرغم من وجود هذه الوصاية والمبرمة في ظل أتفاقية السلام مع الأردن.
ونوه المسلماني بالدور الأردني الداعم الأساسي للقضية الفلسطينية داعياً إلى تقديم الدعم اللازم المعنوي واللوجستي للمرابطين بالمسجد الأقصى.
وأشار إلى أن ما تقوم به دولة الاحتلال من محاولة المساس بالمسجد الأقصى سينذر الصهاينة بمواجهة مباشرة مع جيل جديد من الشباب الفلسطيني وانتفاضة اسلامية على مستوى العالم ستكون بداية النهاية لهذا الاحتلال الغاشم.
واعتبر المسلماني أن التصعيد الجاري من قبل سلطات الإحتلال واستهداف المسجد الأقصى بهذه القوة والجرأة التي لم يجرؤ الإحتلال عليها من قبل أنما هو نذير بالبدء بتنفيذ جزء من مخططات الكيان بهدم الأقصى وبناء الهيكل المزعوم، ومن هنا لابد من تحرك عربي إسلامي قوي فلا يوجد دخان بدون نار.
عمان جو - قال النائب السابق أمجد المسلماني أن ما يتعرض له المسجد الأقصى من تدنيس واقتحامات متتالية من قطعان المستوطنين تحت حماية سلطات الاحتلال يأتي في ظل صمت دولي مشين، وتطورات الأوضاع في سوريا والعراق واليمن، داعياً إلى اليقظة لإجراءات وتجاوزات الاحتلال الإسرائيلي.
ودان المسلماني التواطؤ الدولي الذي يشكل غطاء لدولة الاحتلال ويقدم لها الدعم والتبرير، بالوقت الذي بادر فيه جلالة الملك عبد الله الثاني إلى توجيه خطاب شديد اللهجة أشار فيه إلى السلوكيات المشينة والعنصرية المؤججة لخطاب الكراهية للكيان الإسرائيلي الغاصب، ما دعا المسؤولين في الكيان الغاصب بالرد على تصريحات جلالته والتي لفتت انتباه المجتمع الدولي الداعم لإسرائيل إلى ما تقوم به كدولة احتلال في فلسطين ولفت الى الوصاية الهاشمية على المسجد الأقصى والتي تتعمد دولة الإحتلال تجاهلها ومخالفة بنودها بالوقت الذي تدعي فيه إلتزامها بالقانون تقوم بهذه الانتهاكات بالرغم من وجود هذه الوصاية والمبرمة في ظل أتفاقية السلام مع الأردن.
ونوه المسلماني بالدور الأردني الداعم الأساسي للقضية الفلسطينية داعياً إلى تقديم الدعم اللازم المعنوي واللوجستي للمرابطين بالمسجد الأقصى.
وأشار إلى أن ما تقوم به دولة الاحتلال من محاولة المساس بالمسجد الأقصى سينذر الصهاينة بمواجهة مباشرة مع جيل جديد من الشباب الفلسطيني وانتفاضة اسلامية على مستوى العالم ستكون بداية النهاية لهذا الاحتلال الغاشم.
واعتبر المسلماني أن التصعيد الجاري من قبل سلطات الإحتلال واستهداف المسجد الأقصى بهذه القوة والجرأة التي لم يجرؤ الإحتلال عليها من قبل أنما هو نذير بالبدء بتنفيذ جزء من مخططات الكيان بهدم الأقصى وبناء الهيكل المزعوم، ومن هنا لابد من تحرك عربي إسلامي قوي فلا يوجد دخان بدون نار.
التعليقات