عمان جو _ عدنان برية
لا ينتقص من مكانة وكالة الأنباء الأردنية 'بترا' خبر مشكوك في صحته، أو معلومة غير دقيقة بثت على استعجال، خاصة في ظل الجهد الكبير الذي يبذله كادرها الصحافي، في المركز والأطراف على حد سواء.
وأيضاً لا يستدعي الخبر، الذي سحبته 'بترا' واعتذرت عنه، كل هذه الضوضاء، ولا حتى وعيد وزير الإعلام بمحاسبة الزميل الصحافي الذي أرسل الخبر.
كادر 'بترا' الصحافي يعمل منذ بدء الجائحة بجد واجتهاد، وتحت الضغط، وفي ظروف غاية في الدقة، وبحجم عمل 'ربما' تجاوز عشرات الآلاف من الأخبار والتقارير، وبالتالي من الطبيعي أن يحدث خطأ.
وسائل الإعلام المحلية تدرك أن 70% من محتواها الإعلامي (على أقل تقدير) مصدره 'بترا'، وهذا بحد ذاته يستدعي أن تُرفع القبعات احتراماً لا أن تُشهر الخناجر.
بالمناسبة، من لا يروقه محتوى 'بترا'، ويشكك في حرفية طاقمها، يجب أن يدرك أن ما تبثه لا يعكس أكثر من 10% من مهنية كادرها، لاعتبارات مرتبطة بدورها الوظيفي كوكالة أنباء حكومية.
'بترا' تستحق الشكر على هذا الخطأ، الذي أثبت أنها الأكثر تأثيراً، فخبر لدقائق معدودة كان كفيلاً بكل هذه الحركة (لا أريد أن أقول بكل هذه الضوضاء).
--
ع.ب.
عمان جو _ عدنان برية
لا ينتقص من مكانة وكالة الأنباء الأردنية 'بترا' خبر مشكوك في صحته، أو معلومة غير دقيقة بثت على استعجال، خاصة في ظل الجهد الكبير الذي يبذله كادرها الصحافي، في المركز والأطراف على حد سواء.
وأيضاً لا يستدعي الخبر، الذي سحبته 'بترا' واعتذرت عنه، كل هذه الضوضاء، ولا حتى وعيد وزير الإعلام بمحاسبة الزميل الصحافي الذي أرسل الخبر.
كادر 'بترا' الصحافي يعمل منذ بدء الجائحة بجد واجتهاد، وتحت الضغط، وفي ظروف غاية في الدقة، وبحجم عمل 'ربما' تجاوز عشرات الآلاف من الأخبار والتقارير، وبالتالي من الطبيعي أن يحدث خطأ.
وسائل الإعلام المحلية تدرك أن 70% من محتواها الإعلامي (على أقل تقدير) مصدره 'بترا'، وهذا بحد ذاته يستدعي أن تُرفع القبعات احتراماً لا أن تُشهر الخناجر.
بالمناسبة، من لا يروقه محتوى 'بترا'، ويشكك في حرفية طاقمها، يجب أن يدرك أن ما تبثه لا يعكس أكثر من 10% من مهنية كادرها، لاعتبارات مرتبطة بدورها الوظيفي كوكالة أنباء حكومية.
'بترا' تستحق الشكر على هذا الخطأ، الذي أثبت أنها الأكثر تأثيراً، فخبر لدقائق معدودة كان كفيلاً بكل هذه الحركة (لا أريد أن أقول بكل هذه الضوضاء).
--
ع.ب.
عمان جو _ عدنان برية
لا ينتقص من مكانة وكالة الأنباء الأردنية 'بترا' خبر مشكوك في صحته، أو معلومة غير دقيقة بثت على استعجال، خاصة في ظل الجهد الكبير الذي يبذله كادرها الصحافي، في المركز والأطراف على حد سواء.
وأيضاً لا يستدعي الخبر، الذي سحبته 'بترا' واعتذرت عنه، كل هذه الضوضاء، ولا حتى وعيد وزير الإعلام بمحاسبة الزميل الصحافي الذي أرسل الخبر.
كادر 'بترا' الصحافي يعمل منذ بدء الجائحة بجد واجتهاد، وتحت الضغط، وفي ظروف غاية في الدقة، وبحجم عمل 'ربما' تجاوز عشرات الآلاف من الأخبار والتقارير، وبالتالي من الطبيعي أن يحدث خطأ.
وسائل الإعلام المحلية تدرك أن 70% من محتواها الإعلامي (على أقل تقدير) مصدره 'بترا'، وهذا بحد ذاته يستدعي أن تُرفع القبعات احتراماً لا أن تُشهر الخناجر.
بالمناسبة، من لا يروقه محتوى 'بترا'، ويشكك في حرفية طاقمها، يجب أن يدرك أن ما تبثه لا يعكس أكثر من 10% من مهنية كادرها، لاعتبارات مرتبطة بدورها الوظيفي كوكالة أنباء حكومية.
'بترا' تستحق الشكر على هذا الخطأ، الذي أثبت أنها الأكثر تأثيراً، فخبر لدقائق معدودة كان كفيلاً بكل هذه الحركة (لا أريد أن أقول بكل هذه الضوضاء).
--
ع.ب.
التعليقات