عمان جو _
اي تهديد ووعيد الذي يجري الان على الساحة الاردنية ، اي تهديد ووعيد يمارسه نائب نقيب المعلمين على الدولة واركانها ، على حساب الطلاب والطالبات ،في ظرف عالمي ، ظرف اثبت الاردن نجاحه به ، فتكاتف الجميع ، وكان لجميع الاردنيين بصمة خاصة به ،لم يعترض احد ، سواه ،وكأنه استعراض للعضلات او لتحقيق المصالح الحزبية التي باتت معروفة وواضحه ،وواجهه بها نقيب المعلمين احمد الحجايا عليه رحمة الله في لقاء تلفزيوني سابق.
في اضراب المعلمين السابق ،كنت من الذين وقفوا ودعموا الاضراب ،تحملنا ما تحملناه ، في سبيل كرامة المعلم ،وقلنا كلمة الحق ولم نخشى احد.
ولأن الحق احق ان يتبع ،ما يحدث اليوم من تصريحات مزعجة، وفوضوية ، وبنبرة التحدي ، وعلى منهاج كسر العظم ، اما نكون او لا نكون ،واستخدام عبارات نحن بغنى عنها ،وكانها حرب يريد اشعالها احمد النواصرة ، ليثبت انه اكبر من الدولة التي احتضنت ابناءها ، في ازمة لم تنجح دول اخرى في ادارة ازمتها.
اي تهديد ووعيد يستخدمه النواصرة ،على الدولة الاردنية ، محاسبته ، وايقافه عند حده ، بات اليوم مطلوبا، فطلابنا في غير مأمن على مصيرهم ، تهديدات نائب النقيب باتت مستفزة جدا.
العسكري الذي خصمت علاوته ،والمهندس ،والموظف ليسوا اقل شأنا من المعلم ، فخصم العلاوة لم يتخذ لاخر الحياة، وانما لاخر العام ، لبقاء ميزانية الدولة مستمرة ، وليأخذ المعلم وغيره راتبه بانتظام.
خصم للعلاوة لم يحدد جهة دون اخرى ،وانما لضبط الدولة ميزانيتها ،والتي يعرف الجميع انها تعاني الامرين.
اعلم تماما حجم التعليقات التي ستأتي ناقدة واخرى متهمه بالتسحيج والتطبيل ، ولكن تعودنا ان نقول الحق ليس لارضاء سياسة القطيع واتباع جماعة من قالوا ' لا ' لنقل مثلهم ،وانما من نظرة واقعية ان طلابنا اهم واكبر من يحدد مصيرهم بنائب نقيب اصبح يلجأ للمهاترات بدلا من وقوفه الى جانب الدولة.
نهاية ؛ الى كل معلم على تراب هذا البلد ،لسنا ضدك ،وانما ضد من يريد استخدامك واستخدام طلابنا جسرا للعبور ، من لم يقدم لبلده في وقت المحن ،حان له ان يرحل بعيدا ، فالوطن وطلابه اكبر من الجميع..
علاء الذيب
اقرأ أيضاً :
عمان جو _
اي تهديد ووعيد الذي يجري الان على الساحة الاردنية ، اي تهديد ووعيد يمارسه نائب نقيب المعلمين على الدولة واركانها ، على حساب الطلاب والطالبات ،في ظرف عالمي ، ظرف اثبت الاردن نجاحه به ، فتكاتف الجميع ، وكان لجميع الاردنيين بصمة خاصة به ،لم يعترض احد ، سواه ،وكأنه استعراض للعضلات او لتحقيق المصالح الحزبية التي باتت معروفة وواضحه ،وواجهه بها نقيب المعلمين احمد الحجايا عليه رحمة الله في لقاء تلفزيوني سابق.
في اضراب المعلمين السابق ،كنت من الذين وقفوا ودعموا الاضراب ،تحملنا ما تحملناه ، في سبيل كرامة المعلم ،وقلنا كلمة الحق ولم نخشى احد.
ولأن الحق احق ان يتبع ،ما يحدث اليوم من تصريحات مزعجة، وفوضوية ، وبنبرة التحدي ، وعلى منهاج كسر العظم ، اما نكون او لا نكون ،واستخدام عبارات نحن بغنى عنها ،وكانها حرب يريد اشعالها احمد النواصرة ، ليثبت انه اكبر من الدولة التي احتضنت ابناءها ، في ازمة لم تنجح دول اخرى في ادارة ازمتها.
اي تهديد ووعيد يستخدمه النواصرة ،على الدولة الاردنية ، محاسبته ، وايقافه عند حده ، بات اليوم مطلوبا، فطلابنا في غير مأمن على مصيرهم ، تهديدات نائب النقيب باتت مستفزة جدا.
العسكري الذي خصمت علاوته ،والمهندس ،والموظف ليسوا اقل شأنا من المعلم ، فخصم العلاوة لم يتخذ لاخر الحياة، وانما لاخر العام ، لبقاء ميزانية الدولة مستمرة ، وليأخذ المعلم وغيره راتبه بانتظام.
خصم للعلاوة لم يحدد جهة دون اخرى ،وانما لضبط الدولة ميزانيتها ،والتي يعرف الجميع انها تعاني الامرين.
اعلم تماما حجم التعليقات التي ستأتي ناقدة واخرى متهمه بالتسحيج والتطبيل ، ولكن تعودنا ان نقول الحق ليس لارضاء سياسة القطيع واتباع جماعة من قالوا ' لا ' لنقل مثلهم ،وانما من نظرة واقعية ان طلابنا اهم واكبر من يحدد مصيرهم بنائب نقيب اصبح يلجأ للمهاترات بدلا من وقوفه الى جانب الدولة.
نهاية ؛ الى كل معلم على تراب هذا البلد ،لسنا ضدك ،وانما ضد من يريد استخدامك واستخدام طلابنا جسرا للعبور ، من لم يقدم لبلده في وقت المحن ،حان له ان يرحل بعيدا ، فالوطن وطلابه اكبر من الجميع..
علاء الذيب
اقرأ أيضاً :
عمان جو _
اي تهديد ووعيد الذي يجري الان على الساحة الاردنية ، اي تهديد ووعيد يمارسه نائب نقيب المعلمين على الدولة واركانها ، على حساب الطلاب والطالبات ،في ظرف عالمي ، ظرف اثبت الاردن نجاحه به ، فتكاتف الجميع ، وكان لجميع الاردنيين بصمة خاصة به ،لم يعترض احد ، سواه ،وكأنه استعراض للعضلات او لتحقيق المصالح الحزبية التي باتت معروفة وواضحه ،وواجهه بها نقيب المعلمين احمد الحجايا عليه رحمة الله في لقاء تلفزيوني سابق.
في اضراب المعلمين السابق ،كنت من الذين وقفوا ودعموا الاضراب ،تحملنا ما تحملناه ، في سبيل كرامة المعلم ،وقلنا كلمة الحق ولم نخشى احد.
ولأن الحق احق ان يتبع ،ما يحدث اليوم من تصريحات مزعجة، وفوضوية ، وبنبرة التحدي ، وعلى منهاج كسر العظم ، اما نكون او لا نكون ،واستخدام عبارات نحن بغنى عنها ،وكانها حرب يريد اشعالها احمد النواصرة ، ليثبت انه اكبر من الدولة التي احتضنت ابناءها ، في ازمة لم تنجح دول اخرى في ادارة ازمتها.
اي تهديد ووعيد يستخدمه النواصرة ،على الدولة الاردنية ، محاسبته ، وايقافه عند حده ، بات اليوم مطلوبا، فطلابنا في غير مأمن على مصيرهم ، تهديدات نائب النقيب باتت مستفزة جدا.
العسكري الذي خصمت علاوته ،والمهندس ،والموظف ليسوا اقل شأنا من المعلم ، فخصم العلاوة لم يتخذ لاخر الحياة، وانما لاخر العام ، لبقاء ميزانية الدولة مستمرة ، وليأخذ المعلم وغيره راتبه بانتظام.
خصم للعلاوة لم يحدد جهة دون اخرى ،وانما لضبط الدولة ميزانيتها ،والتي يعرف الجميع انها تعاني الامرين.
اعلم تماما حجم التعليقات التي ستأتي ناقدة واخرى متهمه بالتسحيج والتطبيل ، ولكن تعودنا ان نقول الحق ليس لارضاء سياسة القطيع واتباع جماعة من قالوا ' لا ' لنقل مثلهم ،وانما من نظرة واقعية ان طلابنا اهم واكبر من يحدد مصيرهم بنائب نقيب اصبح يلجأ للمهاترات بدلا من وقوفه الى جانب الدولة.
نهاية ؛ الى كل معلم على تراب هذا البلد ،لسنا ضدك ،وانما ضد من يريد استخدامك واستخدام طلابنا جسرا للعبور ، من لم يقدم لبلده في وقت المحن ،حان له ان يرحل بعيدا ، فالوطن وطلابه اكبر من الجميع..
علاء الذيب
اقرأ أيضاً :
التعليقات