عمان جو - كتب ماجد القرعان
مما لا شك فيه ان عامة الشعب الأردني مع التشدد بفتح ملفات جميع ما تختزنه ذاكرتهم من شبهات فساد والتي بمفهومهم أوصلتهم الى ما يعانون اليوم من معيشة صعبة وليس بمقدور الدولة سدادها لا في زمنهم ولا في زمن ثلاثة أجيال قادمة على أقل تقدير .
البيانات الرسمية تشير الى أن إجمالي مديونية الدولة في نهاية العام الماضي ارتفعت إلى نحو 43 مليار دولار وهي تعادل ما نسبته 96.6% من الناتج المحلي الإجمالي وفي المقابل يدور الحديث في المجالس العامة عن قضايا فساد بعشرات المليارات ابطالها متنفذون لم يكونوا يدركون وكما يقولون بالعامية ” العشاء ” وفجأة بانت عليهم مظاهر الثراء الفاحش بعد ان تقلدوا المناصب الرفيعة وفي الجعبة العديد من الأسماء التي تولت اخطر المناصب لكن السؤل هنا كم من المبالغ التي ” لهفوها ” قد تم اعادتها للخزينة العامة .
نقلا عن صراحة نيوز
اقرأ أيضاً :
عمان جو - كتب ماجد القرعان
مما لا شك فيه ان عامة الشعب الأردني مع التشدد بفتح ملفات جميع ما تختزنه ذاكرتهم من شبهات فساد والتي بمفهومهم أوصلتهم الى ما يعانون اليوم من معيشة صعبة وليس بمقدور الدولة سدادها لا في زمنهم ولا في زمن ثلاثة أجيال قادمة على أقل تقدير .
البيانات الرسمية تشير الى أن إجمالي مديونية الدولة في نهاية العام الماضي ارتفعت إلى نحو 43 مليار دولار وهي تعادل ما نسبته 96.6% من الناتج المحلي الإجمالي وفي المقابل يدور الحديث في المجالس العامة عن قضايا فساد بعشرات المليارات ابطالها متنفذون لم يكونوا يدركون وكما يقولون بالعامية ” العشاء ” وفجأة بانت عليهم مظاهر الثراء الفاحش بعد ان تقلدوا المناصب الرفيعة وفي الجعبة العديد من الأسماء التي تولت اخطر المناصب لكن السؤل هنا كم من المبالغ التي ” لهفوها ” قد تم اعادتها للخزينة العامة .
نقلا عن صراحة نيوز
اقرأ أيضاً :
عمان جو - كتب ماجد القرعان
مما لا شك فيه ان عامة الشعب الأردني مع التشدد بفتح ملفات جميع ما تختزنه ذاكرتهم من شبهات فساد والتي بمفهومهم أوصلتهم الى ما يعانون اليوم من معيشة صعبة وليس بمقدور الدولة سدادها لا في زمنهم ولا في زمن ثلاثة أجيال قادمة على أقل تقدير .
البيانات الرسمية تشير الى أن إجمالي مديونية الدولة في نهاية العام الماضي ارتفعت إلى نحو 43 مليار دولار وهي تعادل ما نسبته 96.6% من الناتج المحلي الإجمالي وفي المقابل يدور الحديث في المجالس العامة عن قضايا فساد بعشرات المليارات ابطالها متنفذون لم يكونوا يدركون وكما يقولون بالعامية ” العشاء ” وفجأة بانت عليهم مظاهر الثراء الفاحش بعد ان تقلدوا المناصب الرفيعة وفي الجعبة العديد من الأسماء التي تولت اخطر المناصب لكن السؤل هنا كم من المبالغ التي ” لهفوها ” قد تم اعادتها للخزينة العامة .
نقلا عن صراحة نيوز
اقرأ أيضاً :
التعليقات