عمان جو -
كتب / فلاح القيسي
صحيح أن مقتل أحلام أدمى قلوبنا ، و خذل الإنسانية وطال بالسؤ كل القيم وأصاب الأبوة بمقتل ، لكن مارفعته المتباكيات على مقتل أحلام من شعارات ، وإقحام افتراضي للشرف، كانت أخطر من بشاعة الجريمه ،شعارات متمرده، وانفلات من آخر مابقي لدينا من القيم الأسرية وإقصاء لرجولة الاباء وقتل لدور الأمومة في صون العذرية وبقية من الشرف ، لا اخواتي المتباكيات ، الانفلات من عقال الأسرة والمجتمع هو سم في دسم ، نحن مجتمع شرقي له قيمه الدينية والخلفية والاجتماعية ، للآباء والأمهات وللمجتمع دور في ضبط سلوك الأبناء ذكورا وإناث، لا تجردن الأسرة والمجتمع من دورهم ، في حين أن الغرب يعاني من الخواء الروحي و يتباكي على انهيار الأسرة ودور المجتمع ، هذه أفكار مدسوسة خطره ، واستغلال بشع لحادثة مقتل أحلام الضحية ،وهي حادثة فرديه لا يقاس عليها ولا علاقة لها بالشرف ، اشم رائحة الخطر من تلك الشعارات المرفوضه دينيا وخلقيا واجتماعيا ( إبي ليس مسؤول عن شرفي ) إذن من المسؤول ؟ .
كفى لم يتبقى لدينا إلا حضن الأسرة وبقية من شرف . وحبل المشنقة لمن قتل أحلام،.
اقرا ايضا :
عمان جو -
كتب / فلاح القيسي
صحيح أن مقتل أحلام أدمى قلوبنا ، و خذل الإنسانية وطال بالسؤ كل القيم وأصاب الأبوة بمقتل ، لكن مارفعته المتباكيات على مقتل أحلام من شعارات ، وإقحام افتراضي للشرف، كانت أخطر من بشاعة الجريمه ،شعارات متمرده، وانفلات من آخر مابقي لدينا من القيم الأسرية وإقصاء لرجولة الاباء وقتل لدور الأمومة في صون العذرية وبقية من الشرف ، لا اخواتي المتباكيات ، الانفلات من عقال الأسرة والمجتمع هو سم في دسم ، نحن مجتمع شرقي له قيمه الدينية والخلفية والاجتماعية ، للآباء والأمهات وللمجتمع دور في ضبط سلوك الأبناء ذكورا وإناث، لا تجردن الأسرة والمجتمع من دورهم ، في حين أن الغرب يعاني من الخواء الروحي و يتباكي على انهيار الأسرة ودور المجتمع ، هذه أفكار مدسوسة خطره ، واستغلال بشع لحادثة مقتل أحلام الضحية ،وهي حادثة فرديه لا يقاس عليها ولا علاقة لها بالشرف ، اشم رائحة الخطر من تلك الشعارات المرفوضه دينيا وخلقيا واجتماعيا ( إبي ليس مسؤول عن شرفي ) إذن من المسؤول ؟ .
كفى لم يتبقى لدينا إلا حضن الأسرة وبقية من شرف . وحبل المشنقة لمن قتل أحلام،.
اقرا ايضا :
عمان جو -
كتب / فلاح القيسي
صحيح أن مقتل أحلام أدمى قلوبنا ، و خذل الإنسانية وطال بالسؤ كل القيم وأصاب الأبوة بمقتل ، لكن مارفعته المتباكيات على مقتل أحلام من شعارات ، وإقحام افتراضي للشرف، كانت أخطر من بشاعة الجريمه ،شعارات متمرده، وانفلات من آخر مابقي لدينا من القيم الأسرية وإقصاء لرجولة الاباء وقتل لدور الأمومة في صون العذرية وبقية من الشرف ، لا اخواتي المتباكيات ، الانفلات من عقال الأسرة والمجتمع هو سم في دسم ، نحن مجتمع شرقي له قيمه الدينية والخلفية والاجتماعية ، للآباء والأمهات وللمجتمع دور في ضبط سلوك الأبناء ذكورا وإناث، لا تجردن الأسرة والمجتمع من دورهم ، في حين أن الغرب يعاني من الخواء الروحي و يتباكي على انهيار الأسرة ودور المجتمع ، هذه أفكار مدسوسة خطره ، واستغلال بشع لحادثة مقتل أحلام الضحية ،وهي حادثة فرديه لا يقاس عليها ولا علاقة لها بالشرف ، اشم رائحة الخطر من تلك الشعارات المرفوضه دينيا وخلقيا واجتماعيا ( إبي ليس مسؤول عن شرفي ) إذن من المسؤول ؟ .
كفى لم يتبقى لدينا إلا حضن الأسرة وبقية من شرف . وحبل المشنقة لمن قتل أحلام،.
اقرا ايضا :
التعليقات