عمان جو - قال وزير السياحة والآثار نايف حميدي الفايز أن قضية المسكوكات الذهبية المستبدلة منظورة الآن أمام لجان التحقيق وسيحال المتورطون بها الى القضاء.

واضاف أنه من الصعب الان الحديث حول حيثيات القضية حفاظا على مجريات التحقيق الذي أشار الى أن نتائجه النهائية ستعلن أمام الرأي العام حال انتهائه قريبا.

واكتشفت عملية التزوير من قبل باحث فرنسي يعمل مساعدا لخبير آثار، خيث قام الباحث بإعداد تقرير حول مرئياته، تسلمها من متحف الآثار الأردني للكشف عليها فتبين لديه انها غير أصلية، وسلمها والتقرير لمدير عام دائرة الآثار العامة.ثم تم تحويل التقرير إلى مدير الدراسات، الذي اطلع عليه بدوره، ما دفع باتجاه تشكيل لجنة تحقق مصغرة لمعرفة تفاصيل القضية.

يذكر أن عدد قطع المسكوكات الموجودة في متحف الآثار الأردني يبلغ 87 قطعة اكتشفت في عبدون، و300 قطعة اكتشفت في منطقة عراق الأمير.

وقد تم تشكيل لجنتين الأولى لجنة تحقق، والثانية لجنة تحقيق بدأت عملها بمجرد انتهاء مهمة اللجنة الأول للتاكد من صحة التقرير لاتخاذ المناسب وفق ما افاد عمون زياد البطاينة الناطق الاعلامي باسم الوزارة. .

وكانت لجنة التحقق المصغرة تكونت من مدير آثار العاصمة أحمد الشامي، ومدير الموارد البشرية خالد الطيب، ومدير الدراسات إسماعيل ملحم.

وكانت النتائج النهائية للجنة التحقق قد سُلمت لمدير دائرة الآثار العامة، والذي قام على إثرها بتشكيل لجنة تحقيق تضم كلا من مكتشف القطع الأصلية، يزيد عليان، ومدير آثار الزرقاء رومل غريب، ورئيس قسم إعارة القطع الأثرية أحمد الأبرش.

وما زالت لجنة التحقيق مستمرة بعملها ولم تقدم بعد نتائجها النهائية حتى اللحظة،

وقال وزير السياحة والاثار انه سيتم الإعلان عن نتائج التحقيق في قضية المسكوكات الذهبية الأثرية جال انتهاء اللجان من اعمالها .

وبين أن الدائرة تحافظ على سرية التحقيق بسبب خصوصية الملف وحساسيته، وحال الانتهاء سيتم اطلاع الرأي العام على نتائج التحقيق فور انتهائه عبر مؤتمر صحفي.

وأشار مصدر إلى أنه لم يتم توجيه تهم لأي شخص حتى اللحظة. -

 عمان جو - قال وزير السياحة والآثار نايف حميدي الفايز أن قضية المسكوكات الذهبية المستبدلة منظورة الآن أمام لجان التحقيق وسيحال المتورطون بها الى القضاء.

واضاف أنه من الصعب الان الحديث حول حيثيات القضية حفاظا على مجريات التحقيق الذي أشار الى أن نتائجه النهائية ستعلن أمام الرأي العام حال انتهائه قريبا.

واكتشفت عملية التزوير من قبل باحث فرنسي يعمل مساعدا لخبير آثار، خيث قام الباحث بإعداد تقرير حول مرئياته، تسلمها من متحف الآثار الأردني للكشف عليها فتبين لديه انها غير أصلية، وسلمها والتقرير لمدير عام دائرة الآثار العامة.ثم تم تحويل التقرير إلى مدير الدراسات، الذي اطلع عليه بدوره، ما دفع باتجاه تشكيل لجنة تحقق مصغرة لمعرفة تفاصيل القضية.

يذكر أن عدد قطع المسكوكات الموجودة في متحف الآثار الأردني يبلغ 87 قطعة اكتشفت في عبدون، و300 قطعة اكتشفت في منطقة عراق الأمير.

وقد تم تشكيل لجنتين الأولى لجنة تحقق، والثانية لجنة تحقيق بدأت عملها بمجرد انتهاء مهمة اللجنة الأول للتاكد من صحة التقرير لاتخاذ المناسب وفق ما افاد عمون زياد البطاينة الناطق الاعلامي باسم الوزارة. .

وكانت لجنة التحقق المصغرة تكونت من مدير آثار العاصمة أحمد الشامي، ومدير الموارد البشرية خالد الطيب، ومدير الدراسات إسماعيل ملحم.

وكانت النتائج النهائية للجنة التحقق قد سُلمت لمدير دائرة الآثار العامة، والذي قام على إثرها بتشكيل لجنة تحقيق تضم كلا من مكتشف القطع الأصلية، يزيد عليان، ومدير آثار الزرقاء رومل غريب، ورئيس قسم إعارة القطع الأثرية أحمد الأبرش.

وما زالت لجنة التحقيق مستمرة بعملها ولم تقدم بعد نتائجها النهائية حتى اللحظة،

وقال وزير السياحة والاثار انه سيتم الإعلان عن نتائج التحقيق في قضية المسكوكات الذهبية الأثرية جال انتهاء اللجان من اعمالها .

وبين أن الدائرة تحافظ على سرية التحقيق بسبب خصوصية الملف وحساسيته، وحال الانتهاء سيتم اطلاع الرأي العام على نتائج التحقيق فور انتهائه عبر مؤتمر صحفي.

وأشار مصدر إلى أنه لم يتم توجيه تهم لأي شخص حتى اللحظة. -