عمان جو-بالأمس صرح رئيس الهيئة المستقلة للإنتخابات الدكتور خالد الكلالدة أن زمن التلاعب بإرادة الناخبين قد انتهى ، لكن ما نشهده في دائرة عمان الانتخابية الثانية على النقيض من ذلك تماما .
أحد أعضاء اللامركزية في دائرة عمان الإنتخابية الثانية ، قرر ترشيح نفسه لانتخابات مجلس النواب التاسع عشر المقبلة ، وعلى إثر ذلك بدأ استغلال منصبه ، ووظيفته ، خلافا لما وجه به رئيس الوزراء ، بمنع أي شخص يشغل وظيفة عامة ، من استغلال وظيفته لغايات الترشح الإنتخابات.
هذا العضو وبحسب معلومات وصلت 'عمان جو ' قام بعرض مبالغ مالية على المواطنين في دائرته الإنتخابية ، بحيث قدم 15 دينارا عن كل صوت يسجل لصالحه في الإنتخابات ، كما عرض مبلغ ألف دينار عن كل كشف يحتوي مائة اسم ، يتم تسجيله لصالحه.
وبحسب المعلومات فإن هذا الشخص يقوم بالتحايل على القانون ، من خلال إبرام عقود عمل شهرية مع أشخاص يعملون لصالحه ، علما أن كل هذه المخالفات والأفعال يقوم بها وهو لا زال على رأس عمله .
نضع هذه الملاحظة أمام الهيئة المستقلة للإنتخابات ، وأمام رئيسها الدكتور خالد الكلالدة ، الذي نعيد التذكير له بأننا نريد مجلس نواب قوي قادر على اجتياز المرحلة ، ولا نريد مجلسا متشحا بالمال الأسود ، وشراء الذمم ، فالمرحلة المقبلة لا تحتمل أي تجاوز كان . ونشير الى أن 'عمان جو ' تحتفظ باسم العضو المشار اليه تمهيدا لتقديمه للهيئة المستقلة للإنتخاب .
عمان جو-بالأمس صرح رئيس الهيئة المستقلة للإنتخابات الدكتور خالد الكلالدة أن زمن التلاعب بإرادة الناخبين قد انتهى ، لكن ما نشهده في دائرة عمان الانتخابية الثانية على النقيض من ذلك تماما .
أحد أعضاء اللامركزية في دائرة عمان الإنتخابية الثانية ، قرر ترشيح نفسه لانتخابات مجلس النواب التاسع عشر المقبلة ، وعلى إثر ذلك بدأ استغلال منصبه ، ووظيفته ، خلافا لما وجه به رئيس الوزراء ، بمنع أي شخص يشغل وظيفة عامة ، من استغلال وظيفته لغايات الترشح الإنتخابات.
هذا العضو وبحسب معلومات وصلت 'عمان جو ' قام بعرض مبالغ مالية على المواطنين في دائرته الإنتخابية ، بحيث قدم 15 دينارا عن كل صوت يسجل لصالحه في الإنتخابات ، كما عرض مبلغ ألف دينار عن كل كشف يحتوي مائة اسم ، يتم تسجيله لصالحه.
وبحسب المعلومات فإن هذا الشخص يقوم بالتحايل على القانون ، من خلال إبرام عقود عمل شهرية مع أشخاص يعملون لصالحه ، علما أن كل هذه المخالفات والأفعال يقوم بها وهو لا زال على رأس عمله .
نضع هذه الملاحظة أمام الهيئة المستقلة للإنتخابات ، وأمام رئيسها الدكتور خالد الكلالدة ، الذي نعيد التذكير له بأننا نريد مجلس نواب قوي قادر على اجتياز المرحلة ، ولا نريد مجلسا متشحا بالمال الأسود ، وشراء الذمم ، فالمرحلة المقبلة لا تحتمل أي تجاوز كان . ونشير الى أن 'عمان جو ' تحتفظ باسم العضو المشار اليه تمهيدا لتقديمه للهيئة المستقلة للإنتخاب .
عمان جو-بالأمس صرح رئيس الهيئة المستقلة للإنتخابات الدكتور خالد الكلالدة أن زمن التلاعب بإرادة الناخبين قد انتهى ، لكن ما نشهده في دائرة عمان الانتخابية الثانية على النقيض من ذلك تماما .
أحد أعضاء اللامركزية في دائرة عمان الإنتخابية الثانية ، قرر ترشيح نفسه لانتخابات مجلس النواب التاسع عشر المقبلة ، وعلى إثر ذلك بدأ استغلال منصبه ، ووظيفته ، خلافا لما وجه به رئيس الوزراء ، بمنع أي شخص يشغل وظيفة عامة ، من استغلال وظيفته لغايات الترشح الإنتخابات.
هذا العضو وبحسب معلومات وصلت 'عمان جو ' قام بعرض مبالغ مالية على المواطنين في دائرته الإنتخابية ، بحيث قدم 15 دينارا عن كل صوت يسجل لصالحه في الإنتخابات ، كما عرض مبلغ ألف دينار عن كل كشف يحتوي مائة اسم ، يتم تسجيله لصالحه.
وبحسب المعلومات فإن هذا الشخص يقوم بالتحايل على القانون ، من خلال إبرام عقود عمل شهرية مع أشخاص يعملون لصالحه ، علما أن كل هذه المخالفات والأفعال يقوم بها وهو لا زال على رأس عمله .
نضع هذه الملاحظة أمام الهيئة المستقلة للإنتخابات ، وأمام رئيسها الدكتور خالد الكلالدة ، الذي نعيد التذكير له بأننا نريد مجلس نواب قوي قادر على اجتياز المرحلة ، ولا نريد مجلسا متشحا بالمال الأسود ، وشراء الذمم ، فالمرحلة المقبلة لا تحتمل أي تجاوز كان . ونشير الى أن 'عمان جو ' تحتفظ باسم العضو المشار اليه تمهيدا لتقديمه للهيئة المستقلة للإنتخاب .
التعليقات
أمام"المستقلة للإنتخاب" .. المال الأسود يستأسد في عمان الثانية
التعليقات